علي الأخرس، شاعر لبناني برع على مواقع التواصل الاجتماعي
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
يعد علي الأخرس من أشهر الشعراء العرب في عصرنا الحال الذين استطاعوا حصد شعبية كبيرة من خلال السوشال ميديا، وانتشار قصائده الذي تفاعل معها جمهوره ومحبو القصائد الشعرية.
استطاعت شخصيات عربية من أن تصبح من مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك نظراً للمحتوى، الإبداع وقدرة على لفت الأنظار التي يمتلكها الفرد.
عندما نتحدث عن أفضل صانعي المحتوى، لا بد من أن نذكر اسم الشاب اللبناني والشاعر علي الأخرس الذي بدأ مسيرته في وطنه الأم الا انه سرعان ما شاع فنه وانتشر في جميع أنحاء العالم العربي.
وحصد الشاعر والموهبة اللبنانية علي الأخرس أكثر من ٤٠٠ ألف متابع على تطبيق انستغرام وما لا يقل عن ٨٠٠ ألف متابع على التيكتوك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مواقع التواصل الاجتماعي الشعراء العرب السوشال ميديا القصائد الشعرية أشهر الشعراء
إقرأ أيضاً:
ريهام عبد الغفور: وسائل التواصل الاجتماعي مؤذية وعانيت من سوء اختياراتي في السينما
عبّرت الفنانة ريهام عبد الغفور، خلال مشاركتها في ماستر كلاس ضمن فعاليات الدورة الحادية عشرة من مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، عن تأثير وسائل التواصل الاجتماعي السلبي على حياتها. وأكدت أن هذه الوسائل أصبحت مصدر ضغط نفسي كبير، وأثرت بشكل سلبي على حالتها النفسية في الفترة الأخيرة.
وفيما يتعلق بمسيرتها الفنية، أوضحت ريهام أنها مرت بمرحلة من سوء الاختيارات في السينما، مما ترك أثراً سلبياً على مسارها المهني. وأضافت: "طوال فترة طويلة، كانت اختياراتي في السينما غير موفقة، وهو ما أثر عليّ، وأسعى حالياً لتصحيح مسيرتي الفنية من خلال انتقاء أعمال أكثر تميزًا".
كما تطرقت ريهام إلى علاقتها القوية بالفنانة سلوى محمد علي، مشيرة إلى أن لقاءها بها شكل نقطة تحول في حياتها الشخصية والمهنية، حيث قالت: "كنت شخصية سطحية إلى حد كبير، لكني تغيرت كثيرًا بفضل تأثير سلوى محمد علي الإيجابي".
وعن الضغوط التي واجهتها باعتبارها ابنة الفنان الكبير أشرف عبد الغفور، كشفت ريهام أنها عانت من مصطلح "أبناء العاملين" الذي فرض عليها تحديًا نفسيًا، خاصة خلال السنوات العشر الأولى من مسيرتها، لكنها صممت على الاستمرار لإثبات جدارتها والحفاظ على اسم والدها.
وفي سياق آخر، أشادت ريهام بالتفاهم والكيمياء الفنية التي تجمعها بالفنان إياد نصار، مشيرة إلى أعمالهما المشتركة مثل مسلسلي "وش وضهر" و"ظلم المصطبة"، كنماذج للتناغم الفني بينهما.
وقد قدم الماستر كلاس الفنان خالد كمال، الذي أعرب عن سعادته بالمشاركة، قائلاً: "طاقة جميلة شعرنا بها أمس خلال حفل افتتاح المهرجان، وأتمنى أن يواصل المهرجان نجاحه الكبير بدعم السينمائيين من مختلف أنحاء العالم".
يُذكر أن مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، الذي انطلقت أولى دوراته عام 2015، يُقام سنويًا في شهر أبريل بمدينة الإسكندرية، ويهدف إلى دعم صناع السينما الشباب من خلال عرض أعمالهم للجمهور. وينظم المهرجان جمعية دائرة الفن، برعاية وزارة الثقافة، وهيئة تنشيط السياحة، وعدة كيانات ثقافية وسينمائية أخرى.