مصدر مصري ينفي وجود تنسيق مع إسرائيل بشأن تدابير أمنية جديدة على محور فيلادلفيا
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
نفى مصدر مصري مسؤول، اليوم السبت، ما تم تداوله من تقارير إعلامية عن وجود تعاون مصري إسرائيلي بشأن محور فيلادلفيا الحدودي.
مصر تنفي صحة التقارير حول تعاونها مع إسرائيل لنشر أجهزة مراقبة واستشعار في محور فيلادلفيا وسائل إعلام تكشف نقطة الخلاف الرئيسية بين مصر وإسرائيل بشأن محور فيلادلفيا من هو المسؤول الإسرائيلي الذي بحث في القاهرة مسألة محور فيلادلفياوأكد المصدر أن مثل هذه الأنباء عارية تماما من الصحة، بحسبما نقلت قناة "القاهرة الإخبارية".
ونقلت "رويترز" للأنباء في وقت سابق عن 3 مصادر أمنية مصرية أن القاهرة رفضت مقترحا إسرائيليا لتعزيز الإشراف الإسرائيلي على المنطقة العازلة على الحدود بين مصر وقطاع غزة.
وأوضحت المصادر لـ"رويترز" أن "القاهرة تعطي الأولوية لجهود الوساطة في وقف إطلاق النار قبل العمل على ترتيبات ما بعد الحرب".
وتشترك مصر في حدود يبلغ طولها 13 كيلومترا مع غزة، وهي الحدود الوحيدة لقطاع غزة التي لا تسيطر عليها إسرائيل مباشرة.
ولعبت مصر أيضا، إلى جانب قطر، دورا بارزا في المحادثات للتوسط في وقف جديد لإطلاق النار في غزة والتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين الذين تحتجزهم حماس.
وأضافت المصادر المصرية أنه خلال هذه المحادثات، اتصلت إسرائيل بمصر لتأمين منطقة محور فيلادلفيا العازلة الضيقة على طول الحدود، كجزء من الخطط الإسرائيلية لمنع الهجمات في المستقبل.
ونقلت "رويترز" عن مسؤول إسرائيلي قوله إن المراقبة المشتركة لمحور فيلادلفيا مع مصر كانت من بين القضايا التي ناقشتها الدولتان.
المصدر: القاهرة الإخبارية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر الحرب على غزة طوفان الأقصى قطاع غزة قناة السويس هجمات إسرائيلية محور فیلادلفیا
إقرأ أيضاً:
مصدر حشدوي مسؤول:استهداف إسرائيل لن يتوقف من قبلنا
آخر تحديث: 7 نونبر 2024 - 2:05 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال مصدر حشدوي مسؤول، اليوم الخميس (7 تشرين الثاني 2024)،إن “اجندة أمريكا الخبيثة في المنطقة العربية والإسلامية واحدة لا تتغير بتغيير أسماء من يقودون البيت الأبيض ما داموا يرفعون شعار حماية امن الكيان الصهيوني أولوية”.وأضاف ان “فوز ترامب او غيره لن يغير من الحقيقة باننا امام دول زرعت الفوضى في 40 دولة حول العالم وكان الداعم الأكبر لماكنة الإبادة الجماعية في فلسطين ولبنان وهي مستمرة ماليا وتسليحا وسياسيا لذا فان فصائل المقاومة لا يعنيها من يدير أمريكا لأنها تبقى العدو الذي سيحاول استغلال أي فرصة للغدر والاغتيال”.وأشار إلى أن “ترامب والإدارة الأمريكية تعرف جيدا بأن أي معركة مع الفصائل سيكون لها ثمن”، مؤكدا أن “دعمنا للأشقاء في فلسطين ولبنان لن يتوقف بتهديد او استهداف ولدينا ما يكفي من أدوات الرد ان حاولت واشنطن استهداف العراق”.