“الرعيض” يعلن دعمه لاتفاقية تطوير حقل الحمادة الحمراء
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
الوطن| متابعات
أعلن عضو مجلس النواب محمد الرعيض دعمه لاتفاقية تطوير حقل الحمادة الحمراء قائلاً: نُرحب بأي استثمار في ليبيا، ويجب منح الشركات الكبرى استثمارات فعالة، حتى تدخل ليبيا بشكل أكبر“.
وأضاف في تصريح: “نحن بحاجة لاستخراج النفط لأنه من السلع الضرورية في العالم، ووجود الشركات الأجنبية–بغض النظر عن النسبة– يُعطي ميزة كبيرة لليبيا“.
وقال: “نحن بحاجة للإعمار، وليس لإعادة إعمار، لأن الدولة لم تُبنى من الأساس“.
وبين الرعيض أن ليبيا بحاجة لزيادة دخل، وزيادة رفاهية المواطن والاستفادة من الموارد بشكل أوسع.
الوسوم#محمد الرعيض حقل الحمادة الحمراء ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: حقل الحمادة الحمراء ليبيا
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني يعلن سيطرته “الكاملة” على مصفاة الجيلي
أعلن الجيش السوداني، السبت، سيطرته "الكاملة" على مصفاة الجيلي النفطية شمالي العاصمة الخرطوم، وقال في بيان مقتضب: "قواتنا بسطت بالفعل سيطرتها الكاملة على مصفاة الخرطوم"، دون ذكر تفاصيل أكثر، وبث ناشطون على وسائل التواصل الاجتماعي مقاطع مصورة لجنود من الجيش السوداني أمام بوابة مصفاة الجيلي وداخلها.
ولم يصدر عن قوات الدعم السريع أي تعليق حتى الساعة 09:20 ت.غ.
يأتي هذا التطور غداة إعلان الجيش فك الحصار عن مقر "سلاح الإشارة" بمدينة بحري، والتقاء قواته بمدينتي أم درمان وبحري بالقوات المرابطة بالقيادة العامة للجيش وسط الخرطوم، للمرة الأولى منذ 21 شهرا.
وبالسيطرة على مصفاة الجيلي، يكون الجيش السوداني بسط سيطرته على شمال مدينة بحري بالكامل، إضافة إلى الأحياء المجاورة لوسط المدينة ومقر "سلاح الإشارة" وكبري النيل الأزرق.
فيما تسيطر قوات الدعم السريع على شرق مدينة بحري، وعدد قليل من أحياء وسط بحري وكبري المك نمر الرابط مع الخرطوم.
وتعد المصفاة أكبر محطة لتكرير النفط في السودان، وأُنشئت في تسعينيات القرن الماضي، وتقع شمال مدينة بحري التي كانت تسيطر عليها "الدعم السريع" منذ اندلاع القتال منتصف أبريل/ نيسان 2023.
ومنذ ذلك التاريخ يخوض الجيش و"الدعم السريع" حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 14 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.
وتتصاعد دعوات أممية ودولية لإنهاء الحرب، بما يجنب السودان كارثة إنسانية بدأت تدفع ملايين الأشخاص إلى المجاعة والموت، جراء نقص الغذاء بسبب القتال الذي امتد إلى 13 ولاية من أصل 18.