تفاصيل تطوير ممشى منوف بتكلفة 4 ملايين جنيه.. طوله ألف متر
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
سعت الدولة المصرية مؤخرًا، للاهتمام بالمظهر الحضاري في جميع أنحاء الجمهورية، من خلال تزيين وتجميل الميادين والشوارع بالحدائق والأشجار ومقاعد الجلوس، وآخر هذه الأعمال، تطوير ممشى المدينة الكائن في مدينة منوف بمحافظة المنوفية.
ممشى منوفوقال وحيد عبد ربه، رئيس مركز ومدينة منوف، إنّه جرى استلام ممشى المدينة في شارع الجوازات، منذ عدة أسابيع قليلة بتكلفة 4 ملايين جنيه، ويضم مقاعد للجلوس وأشجار وإضاءة ليلية ومكانًا للمشي، الأمر الذي جعل الأهالي يأتون إليه للتنزه والجلوس به خاصة في الفترة المسائية.
وتابع رئيس مركز ومدينة منوف، في تصريحات لـ«الوطن»، أنّ الممشى يمتد على طول ألف متر، وتوجد به الكثير من المقاعد والبلوكات والأشجار على طول الطريق، مشيرًا إلى أنّ هناك 3 دوريات لنظافة المكان على مدار اليوم للحفاظ على المظهر الحضاري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنوفية منوف ممشى
إقرأ أيضاً:
محافظ القليوبية يبحث مع «التنسيق الحضاري» مشروع تطوير القناطر الخيرية
اجتمع المهندس أيمن إبراهيم محافظ القليوبية، بالمهندس محمد أبو سعدة رئيس الجهاز القومي للتنسيق الحضاري بمقر الجهاز بقلعة صلاح الدين، لبحث سبل التعاون بين المحافظة والجهاز لمشروع تطوير القناطر الخيرية، إذ عرض رئيس الجهاز مشروع تطوير القناطر الخيري في إطار مشروع خطة الدولة لتطوير وإحياء الحدائق التراثية وشمل مشروع التطوير ترميم النظام الهيدروليكي لعمل القناطر والحدائق المفتوحة المحيطة بها والكباري والممرات التراثية بالقناطر، وإضافة عناصر فرش الفراغات العامة وإضافة مناطق خدمية ومسارات للدراجات والخيل ومرسى للمراكب النيلية.
أعمال التطوير تتضمن الجانب الآخر من كورنيش بنهاومن جانبه، عرض محافظ القليوبية المناطق غير المستغلة في المحافظة لإدراجها ضمن مشروع التطوير، مؤكدا على ضرورة أن تضمن أعمال التطوير الجانب الآخر من كورنيش بنها، وعمل مرسى نهري يشمل الأتوبيس النهري ومراكب نيلية ويخوت، لتكون منطقة القناطر الخيرية والحدائق المحيطة بها مدرجة على خريطة السياحة النيلية والسياحة البيئية الريفية، ما يضع المحافظة على قائمة المدن المستدامة والعمارة البيئية الخضراء.
استغلال موارد المحافظة البيئية والطبيعيةكما أكد المحافظ على أهمية استغلال موارد المحافظة البيئية والطبيعة بموقعها الفريد والمتميز بين فرعي رشيد ودمياط لتعظيم العائد الاقتصادي والعوائد الاستثمارية من الموارد غير المستغلة بالمحافظة، وتحويلها إلى منتجع سياحي بيئى نيلي من خلال عمل أكواخ خشبية بطول الجزء المطل على النيل من منطقة جزيرة الشعير وعمل مرسى خاص باليخوت، حيث يحظى السائح بنزهة في أحضان الطبيعة بعيدا عن ضوضاء المدينة على غرار المنتجعات البيئية الريفية.