الفن واهله نادين الراسي تكشف سبب عدم طرح أغنيتها مع شقيقها الراحل
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
الفن واهله، نادين الراسي تكشف سبب عدم طرح أغنيتها مع شقيقها الراحل،نادين الراسي تبكي تأثرا بأغنيتها مع شقيقها الراحل نادين الراسي .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر نادين الراسي تكشف سبب عدم طرح أغنيتها مع شقيقها الراحل، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
نادين الراسي تبكي تأثرا بأغنيتها مع شقيقها الراحل
نادين الراسيكشفت الفنانة اللبنانية نادين الراسي خلال لقائها مع الإعلامي علي ياسين ببرنامج "كتاب الشهرة" المذاع عبر قناة الجديد، عن أغنية كان من المفترض أن تجمع بينها وبينها شقيقها الراحل جورج الراسي، الذي توفي في حادث سير مأساوي في أغسطس الماضي.
سبب عدم طرح أغنية نادين الراسي مع شقيقها الراحلوقالت نادين الراسي: "أعتذر وعدم طرح الأغنية ليس بيدي. وسيأتي يوم تبصر فيه الأغنية النور، عندما يأخذ مؤلفها طوني أبي كرم وقتا أطول.. جورج طول عمره بيغني لايف، وطوني فضل الانتظار حتى يكون جاهزا، لكن جورج انشغل بتعليمي تسجيل الأغنية، وأصبح الجزء الخاص بصوتي فقط هو الجاهز".
ديو يجمع بين نادين الراسي وجورج شقيقهاوكان الشاعر طوني أبي كرم كشف في مداخلة مع البرنامج عن أن الأغنية كانت ديو يجمع بين نادين الراسي وجورج الراسي، وتم بالفعل تسجيل بروفة بصوتهما تملك نادين نسخة منها، لكن إحدى المحاميات من طرف عائلة الراسي تواصلت معه، وطلبت منه عدم طرح الأغنية في أي وقت بصوت نادين وجورج.
نادين الراسي عن المثلية: المجتمع اتغير ودلوقتي الراجل بيحب راجلوخلال الحلقة، تحدثت نادين الراسي عن رأيها الشخصي في تصريحات الفنانة اللبنانية باميلا الكيك عن المثلية، قالت: "باميلا طرحت شيء لمجتمع مش جاهز، ما عندناش ثقافة جنسية ولا توعية في المدارس.. المجتمع اتغير وبقا دلوقتي الراجل بيحب راجل والست بتحب ست لازم نديهم وقتهم مينفعش نصدم المجتمع بالتصريحات دي وهو مش جاهز.. أنا إذ أنغرمت بامرأة يمكن أكون أول واحدة أتزوج من امرأة.. أنا ما عندي مشكلة أظهر عارية في أي عمل فني.. أنا الحب، وبحب الحب امرأة أو رجل.. أكيد مش ولد ما عندنا أمراض، وأكيد ما بسأل المجتمع شو لازم أحب ".
وفاة جورج الراسيويذكر ان جورج الراسي قد توفي في الساعات الأولى من صباح السبت 27 أغسطس 2022، في حادث سير بعد اصطدام سيارته بحاجز وسطي في النقطة الفاصلة ما بين الحدود اللبنانية والسورية، أثناء عودته من سوريا عقب إحياء حفل هناك. وكان برفقته في السيارة، زينة المرعبي، منسقة أعماله والتي توفيت هي الأخرى في نفس الحادث، وكشف تقرير الطب الشرعي للمطرب اللبناني سبب وفاته، وجاء فيه أن الجثة سليمة ولم تتشوه، وهناك كسور في القفص الصدري والرأس، نتيجة الاصطدام القوي بالحاجز الإسمنتي، حسب موقع جريدة النهار اللبنانية، وصرح المحامي أشرف الموسموي، أن التحقيقات جاء فيها تفاصيل الحادث وأنه وقع قبل الحدود اللبنانية بكيلومتر واحد، بعد اجتياز الراسي نقطة الأمن العام السوري، وهو قضاء وقدر نتيجة عدم إنارة الأوتوستراد الدولي، وغياب أي مقومات للسلامة المرورية بين نقطتي المصنع السوري واللبناني.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
40 عاما في السجن.. من هو جورج عبد الله الذي أفرجت عنه فرنسا رغما عن أمريكا؟
أصدرت محكمة فرنسية الجمعة، قرارًا بالإفراج المشروط عن الناشط اللبناني جورج إبراهيم عبد الله، بعد قضائه 40 عامًا في السجن.
وينص القرار على مغادرة عبد الله الأراضي الفرنسية وعدم العودة إليها.
ويأتي هذا القرار بعد محاولات عديدة لتقديم طلبات إفراج مشروط، حيث يعد هذا الطلب الحادي عشر الذي يُقبل منذ بدء حبسه.
من جهة أخرى، أعلنت النيابة الوطنية لمكافحة الإرهاب في فرنسا نيتها استئناف القرار، مما يفتح الباب أمام تأجيل تنفيذه.
تفاصيل اعتقال جورج عبد الله
واعتقل جورج إبراهيم عبد الله، الذي ينتمي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، السلطات الفرنسية عام 1984 بتهمة تورطه في اغتيال دبلوماسيين من الولايات المتحدة والاحتلال الإسرائيلي في الثمانينيات.
وحُكم عليه بالسجن المؤبد عام 1987،وعلى الرغم من أن فترة سجنه القانونية انتهت في عام 1999، إلا أن التدخلات السياسية، خاصة من جانب الولايات المتحدة والاحتلال الإسرائيلي، حالت دون الإفراج عنه، مما أثار الجدل حول العدالة ومدى استقلالية القضاء الفرنسي.
إفراج المحكمة الفرنسية عن جورج عبد الله اليوم ليس قراراً قضائياً بريئاً؛ إنه اعتراف بفشل محاولات كسر إرادة المقاومة. من أرادوا دفنه خلف القضبان نسوا أن الرموز الحقيقية تولد من رحم الصمود وليس من خلف الأبواب المغلقة. يا جورج،… pic.twitter.com/doRp4yXONL — Mazen A. Nakkach | مازن أنيس النقاش (@NakkachM) November 15, 2024
الضغوط السياسية والحقوقية
طوال سنوات سجنه، واجهت القضية ضغوطات كبيرة من قبل الحكومات والمنظمات الحقوقية، واستمرت الإدارات الأمريكية والإسرائيلية في ممارسة الضغط على الحكومة الفرنسية لمنع الإفراج عنه، ما جعل القضية تُعتبر مثالًا على تسييس القرارات القضائية، وهذا التدخل دفع منظمات حقوقية عديدة إلى انتقاد الوضع ووصفه بانتهاك للحقوق الإنسانية.
ردود الفعل
أثار القرار الأخير موجة من التعليقات على مختلف الأصعدة، في لبنان، تلقى الخبر بترحيب حذر، حيث عبّر شقيق عبد الله عن أمله في أن تتم العملية دون تدخلات سياسية كما حدث في الماضي. من جانب آخر، قد يثير القرار اعتراضات داخل الأوساط السياسية الدولية التي تتابع القضية عن كثب.
يمثل جورج عبد الله رمز للمقاومة والصلابة، انسان لم يتراجع عن مبادئه أو يساوم على قناعاته رغم العقود الطويلة التي قضاها في السجون الفرنسية. #الحرية_لجورج_عبدالله #LibertéPourGeorgesAbdallah #FreeGeorgesAbdallah pic.twitter.com/7g07VnicsX — nou⚯͛???????????????????????????????? (@_AGoldenSnitch) November 14, 2024
جورج إبراهيم عبد الله هو عربي لبناني من بلدة القبيات في شمال لبنان عمل مع الحزب الشيوعي اللبناني والجبهة الشعبية لتحرير #فلسطين وأسس تنظيم الفصائل المسلحة الثورية اللبنانية. اعتقل في فرنسا عام 1984 بطلب أمريكي. في 10 كانون الثاني 2013 م، أصدر القضاء الفرنسي #جورج_عبدالله ✌️✌️ pic.twitter.com/cwSTMYuyqE — ameenahaydar (@amenahaydar0) November 15, 2024
من هو جورج عبد الله
ويعد جورج إبراهيم عبد الله لبناني معروف بنشاطه في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، ولد في قرية القبيات، قضاء عكار، في شمال لبنان في الثاني من نيسان/ أبريل عام 1951.
نشأ في بيئة متأثرة بالاحتلال الإسرائيلي وأحداث الحرب الأهلية اللبنانية، مما ساهم في تشكيل توجهاته السياسية.
درس عبد الله في الجامعة اللبنانية حيث تأثر بالأفكار اليسارية والثورية، مما قاده إلى الانضمام إلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين. عمل في البداية كمدرس قبل أن يتوجه إلى العمل النضالي.
في أوائل الثمانينيات، أصبح معروفًا بنشاطه المناهض للسياسات الإسرائيلية والأمريكية في المنطقة، وقد ارتبط اسمه بعدة عمليات ضد دبلوماسيين أجانب.
في عام 1984، اعتقلته السلطات الفرنسية بتهمة حيازة أوراق مزورة ثم وجهت له لاحقًا تهما بالضلوع في عمليات اغتيال لدبلوماسي أمريكي وإسرائيلي في باريس. في عام 1987، أصدرت محكمة فرنسية حكمًا بسجنه بالمؤبد.