أمير عبداللهيان: دفاع اليمن عن نساء وأطفال غزة ومواجهة الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوني جدير بالإشادة
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
يمانيون../
اعتبر وزير الخارجية الإيراني تحرك اليمن في دعم نساء وأطفال غزة ومواجهة الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني أمرا جديرا بالإشادة، مؤكدا أن على أمريكا بدلا من الهجوم العسكري على اليمن، أن توقف دعمها للكيان فوراً، حتى يعود الأمن إلى المنطقة بأكملها.وكتب وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي الليلة الماضية ،وفق ما نقلته وكالة الأنباء الإيرانية “ارنا” إن: “تحرك اليمن في دعم نساء وأطفال غزة ومواجهة الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني أمر جدير بالإشادة.
. مؤكدا في الوقت نفسه أن صنعاء ملتزمة تمامًا بالأمن البحري والملاحة البحرية”.
ونصح عبداللهيان أمريكا: بدلاً من الهجوم العسكري على اليمن، يجب على البيت الأبيض أن يوقف فوراً جميع أشكال التعاون العسكري والأمني مع الكيان الصهيوني – ضد سكان غزة والضفة الغربية – حتى يعود الأمن إلى المنطقة بأكملها. # عبداللهيان#إيران#العدوان الأمريكي البريطانيً#اليمن#طوفان الأقصى#فلسطين المحتلةُ#قطاع غزةوزارة الخارجية
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
644 رياضيا شهيدا جراء حرب الإبادة الجماعية على غزة
أعلن الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم ارتفاع عدد الشهداء الرياضيين والكشفيين جرّاء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة إلى 644 شهيدا.
وأوضح الاتحاد، في منشور على صفحته الرسمية على فيسبوك، أنه من بين الشهداء 359 بين لاعب وإداري وعامل في مجال كرة القدم، والشهداء هم: 91 طفلا و268 شابا.
كما سقط 89 شهيدا من الحرمة الكشفية و196 من الاتحادات الرياضية الأخرى.
أشار المنشور إلى أن هناك 24 شخصا في كرة القدم اعتقلوا في الضفة الغربية، ولم يسجل أي اعتقال لأي رياضي في قطاع غزة.
وقد دمر الاحتلال الإسرائيلي 278 منشأة رياضية (265 في قطاع غزة و13 بالضفة الغربية).
وختم الاتحاد الفلسطيني منشوره بالتأكيد على أن "العدد ليس نهائيا في ظل المفقودين وقلة المصادر".
وترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بقطاع غزة، خلّفت أكثر من 152 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
ويعيش نحو مليوني نازح من أصل 2.2 مليون نسمة في قطاع غزة، ظروفا إنسانية صعبة للغاية في ظل النقص الشديد في مستلزمات الحياة الأساسية وإمدادات المياه والطعام.
إعلانوتواصل إسرائيل مجازرها متجاهلة مذكرتي اعتقال أصدرتهما المحكمة الجنائية الدولية يوم 21 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي بحق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت لارتكابهما جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين في قطاع غزة.