صحافة العرب:
2024-09-19@17:11:46 GMT

فن جوجل يحتفل بـ أسماء حمزة أول ملحنة سودانية

تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT

فن جوجل يحتفل بـ أسماء حمزة أول ملحنة سودانية

فن، جوجل يحتفل بـ أسماء حمزة أول ملحنة سودانية،احتفل جوجل ، بـ أسماء حمزة، أول عازفة عود سودانية، وذلك بوضع صورة كاريكاتورية لها في .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر جوجل يحتفل بـ أسماء حمزة أول ملحنة سودانية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

جوجل يحتفل بـ أسماء حمزة أول ملحنة سودانية

احتفل جوجل، بـ أسماء حمزة، أول عازفة عود سودانية، وذلك بوضع صورة كاريكاتورية لها في الصفحة الرئيسية.

وتعد أسماء حمزة، أول ملحنة وعازفة عود سودانية وتعد من أوائل النساء اللائي اقتحمن مجال العزف والتلحين على مستوى أفريقيا و الوطن العربي، في زمن كان هذا المجال حكراً على الرجال، لُقّبت بعاشقة الست أم كلثوم و أميرة العود.

ولدت في حلفاية الملوك في السودان في عام 1936، وهي وحيدة والديها ولها كذلك بنت واحدة اسمها (وفاق)، ولها حفيدتين. كانت تتمنى أن تكون طبيبة أو مغنية ولكن ولدت بمرض في حبالها الصوتية منعها من أن تكون مغنية وساعدها والدها في أن اشترى لها عود لتعزف به بعد أن سمعها تصدر صفيراً جميلاً. تأثرت بالفنانيين المصريين، كوكبة الشرق أم كلثوم و محمد عبد الوهاب و عبد الحليم حافظ و شادية. ومن الذين تتلمذوا على يديها الموسيقار والعازف السوداني الشهير بشير عباس.

بدأت رحلتها مع عزف العود عام 1948 وأول أغنية قامت بتلحينها هي أغنية يا عيوني من ديوان الملاح التائه للشاعر المصري علي محمود طه في عام 1956، بدأت العمل في سلاح الموسيقى السودانية عام 1982، وأول عمل اشتهرت به كملحنة هو تلحينها لأغنية الزمن الطيب للشاعر السوداني سيف الدين الدسوقي وقامت بغنائها المطربة السودانية سمية حسن وكان ذلك عام 1983، وتلحينها لملحمة عَزة وعِزة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: جوجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أزمة «الكاش» بمدينة سودانية تعيد المواطنين إلى «التجارة البكماء»

تشهد مدينة الجنينة أزمة اقتصادية خانقة، أدت إلى ارتفاع أسعار معظم السلع بصورة جنونية، وذلك للصعوبات التي تواجه الاستيراد ونقل السلع.

الجنينة: التغيير

شكا مواطنون بالجنينة عاصمة ولاية غرب دارفور- غربي السودان، من استغلال تجار «الكاش» الذين يسلمون النقد مقابل التحويل عبر الموبايل المصرفي «خدمة بنكك» لأزمة السيولة بالمدينة لتحقيق أرباح ضخمة من المواطنين عبر تبديل العملة بفروقات كبيرة تصل إلى نسبة 15%.

وأدى هذا الواقع إلى عودة المواطنين للتعامل بما كان يعرف بـ”التجارة البكماء” بتبادل السلع بالسلع دون نقود.

في وقتٍ ارتفع فيه سعر جوال الدخن من 160 ألف جنيه إلى 200 ألف جنيه والذرة من 140 ألف جنيه إلى 190 الف جنيه، وجركانة الزيت من 40 ألف إلى 70 ألف جنيه، والسكر من 110 ألف إلى 190 ألف جنيه.

فيما بلغ سعر جوال الأرز زنة 25 كيلو 130 ألف جنيه والعدس زنة 25 كيلو 120 ألف جنيه، وارتفع سعر الدقيق زنة 25 كيلو من 33 ألف جنيه إلى 65 ألف جنيه.

وعقب اندلاع حرب 15 ابريل بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، شهدت مدينة الجنينة خلال الفترة بين أبريل ويونيو 2023 سلسلة من الهجمات الدموية الممنهجة شنتها قوات الدعم السريع والمليشيات المتحالفة معها بهدف الإبادة الجماعية والتطهير العرقي ما أدى لسقوط آلاف القتلى والمصابين- وفق تقرير نشرته سلطنة دار مساليت- وتعيش المدينة ظروف إنسانية واقتصادية قاسية.

انخفاض الجنيه

وأرجع تجار أزمة “الكاش” وارتفاع الأسعار إلى انخفاض قيمة الجنيه السوداني أمام العملة التشادية إذ قاربت الألفي جنيه للفرنكة، حيث يتم استيراد معظم المواد من الحدود المشتركة بين الدولتين، بجانب وعورة الطريق في فصل الخريف وارتفاع أسعار الجازولين والبنزين.

ووفقا لمواطنين في المنطقة تحدثوا لـ(التغيير)، فإن استبدال الـ50 ألف جنيه (بنكك) يتم بواقع 40 ألف جنيه وأحياناً بـ30 ألف جنيه في المحلات التي توجد بها أجهزة استارلينك للاتصالات.

تجارة بكماء

وقال شهود عيان إن هنالك تجارة جديدة بدأت تظهر وهي تبادل السلع بدون عملة أو ما كان يعرف بالتجارة البكماء سابقاً “مثلاً محصول العيش باللحم”. مشيرين إلى أنها طريقة تساعد في سد الحاجة رغم محدوديتها وحصرها بين المعارف.

وكان رئيس الإدارة المدنية التابعة لقوات الدعم السريع التي تسيطر على ولاية غرب دارفور التجاني الطاهر كرشوم أرجع أسباب ارتفاع الأسعار بالمدينة لما أسماه انتشار الربا وسط التجار.

وفي يوليو الماضي، شكّلت الإدارة المدنية بالولاية لجنة لتحديد أسعار السلع وبيع العملات الأجنبية مع وضع هامش ربح، وذلك لتقليل معاناة المواطنين من ارتفاع الأسعار بصورة جنونية.

الوسومالتجارة البكماء الجنينة الجنيه السوداني الجيش الدعم السريع السلع السودان تشاد حرب 15 ابريل 2023م سلطنة دار مساليت غرب دارفور

مقالات مشابهة

  • أغنية «استنو شوية» لـ حمزة نمرة تتصدر يوتيوب
  • شاهد الفيديو الذي أثار ضجة على تطبيق “تيك توك”.. زواج فتاة سودانية مصرية من شاب “أسواني”
  • أوس أوس يحتفل بعيد ميلاد زوجته برسالة رومانسية
  • والي الخرطوم .. خطوة استباقية قبيل انتهاء الحرب لتجهيز الخطط والمشاريع
  • سودانية تتهم جامع قمامة باغتصابها تحت تهديد السلاح الأبيض بأكتوبر
  • صافرة سودانية لإدارة مباراة سوسطارة والملعب التونسي
  • وسط المعارك والأمراض.. أطفال يموتون جوعا في بلدة سودانية
  • «استنوا شوية».. حمزة نمرة يطرح أحدث أعماله الغنائية اليوم
  • نشطاء غاضبون من عرض قطع أثرية سودانية للبيع على إيباي
  • أزمة «الكاش» بمدينة سودانية تعيد المواطنين إلى «التجارة البكماء»