البوابة:
2024-07-10@02:48:32 GMT

1.3 مليون نازح ولاجىء في رفح: 6 سيارات إسعاف فقط في غزة

تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT

1.3 مليون نازح ولاجىء في رفح: 6 سيارات إسعاف فقط في غزة

قالت وزارة الصحة في غزة، إن الوضع الصحي في القطاع يتسارع نحو الأسوأ، مشيرة إلى أن البنية التحتية والصحية والخدماتية في رفح هشة ولا تستطيع تحمل احتياجات 1.3 مليون مواطن ونازح.

وأكدت الوزارة ، في مؤتمر صحفي أمام مجمع الشفاء الطبي شمال القطاع، أن الاحتلال ما زال يستهدف الطواقم الصحية بالقصف والاعتقال، مما أدى إلى استشهاد العديد منهم.

وأشارت إلى أن عدد سيارات الإسعاف الصالحة للاستخدام تقترب من الانخفاض إلى ست سيارات فقط في القطاع.

وفي سياق الجهود المستمرة، قالت الوزارة إنها تعمل على تشغيل بعض الخدمات الأساسية، وتحديداً وحدات العناية المركزة وحضانات الأطفال.

وحذرت من احتمال انتشار الأوبئة بين النازحين والسكان، خاصة الفئات الضعيفة مثل الأطفال وكبار السن.

وناشدت الوزارة مؤسسات المجتمع الدولي وحقوق الإنسان بالتدخل الفوري للإفراج عن طواقمها المعتقلة ودعم إعادة بناء المنظومة الصحية في القطاع.

وأكدت ضرورة إدخال الأجهزة والمعدات والأدوية والمستلزمات الطبية، والسماح بدخول الأطقم الطبية للمساعدة ومغادرة المرضى لتلقي العلاج خارج القطاع نظرا لنقص الموارد المحلية.
 

المصدر: البوابة

إقرأ أيضاً:

المجاعة تنتشر في قطاع غزة.. استشهاد عشرات الأطفال بسبب سوء التغذية

الجديد برس:

أكدت السلطات الصحية في غزة أن 33 طفلاً، على الأقل، تُوفوا بسبب سوء التغذية، معظمهم في المناطق الشمالية، التي ظلت، حتى وقت قريب، تتعرض لأعنف قصف منذ 7 أكتوبر.

وذكرت مجموعة من الخبراء المستقلين في مجال حقوق الإنسان، والمفوضين من الأمم المتحدة، يوم الثلاثاء، أن زيادة عدد الوفيات مؤخراً بين الأطفال، بسبب سوء التغذية في قطاع غزة، تشير إلى انتشار المجاعة في أنحاء القطاع.

وأفادت المجموعة المؤلفة من 11 خبيراً، في بيان، بوفاة 3 أطفال، أعمارهم 13 عاماً و9 أعوام و6 أشهر، بسبب سوء التغذية، في خان يونس، جنوبي القطاع، وفي دير البلح، وسط غزة، منذ نهاية مايو.

وقال الخبراء إنه “مع وفاة هؤلاء الأطفال جوعاً، على رغم العلاج الطبي في وسط غزة، لن يكون هناك شك في أن المجاعة امتدت من شمالي غزة إلى وسط القطاع وجنوبيه”.

وندّد البيان، الذي وقعه خبراء، بينهم المقرر الخاص المعني بالحق في الغذاء، مايكل فخري، بـ”حملة التجويع المتعمدة، والتي تشنها إسرائيل على الشعب الفلسطيني”.

ويتحدد وجود مجاعة من عدمه رسمياً، من خلال التصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي، والذي تدعمه الأمم المتحدة، والذي يُجري تقويماً بناءً على مجموعة من المعايير الفنية.

وفي الشهر الماضي، أشار تقرير صادر عن التصنيف إلى أن غزة لا تزال معرضة لخطر المجاعة بصورة كبيرة، مع استمرار الحرب وتقييد وصول المساعدات.

وجاء في التقرير أن أكثر من 495 ألف شخص في أنحاء غزة، أي أكثر من خُمس السكان، يواجهون المستوى الأشد أو “الكارثي” من انعدام الأمن الغذائي، انخفاضاً من 1.1 مليون في التقرير السابق.

وكان الهلال الأحمر الفلسطيني كشف تدهور الأوضاع في قطاع غزة، مشيراً إلى أن أغلبية سكان قطاع غزة، ونسبتها تقارب 96%، تعاني انعدام الأمن الغذائي الحاد.

يأتي ذلك في وقت يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، الأمر الذي أسفر عن استشهاد أكثر من 38.193 فلسطينياً، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة أكثر من 87.903 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.

وبالإضافة إلى عدوانه، يُحاصر الاحتلال القطاع ويمنع دخول المساعدات له، الأمر الذي يزيد في صعوبة الأوضاع المعيشية، بالتوازي مع انتشار الأوبئة والأمراض.

مقالات مشابهة

  • المجاعة تنتشر في قطاع غزة.. استشهاد عشرات الأطفال بسبب سوء التغذية
  • «القاهرة الإخبارية»: استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة يفاقم أزمة القطاع الصحي
  • «الصحة العالمية»: لا مكان آمنٌ في غزة وأوامر الإخلاء تعوق إسعاف المصابين
  • المأساة الصحية في غزة تخطت كل الحدود مع تواصل العدوان الإسرائيلي
  • منح الجنسية السعودية لـ 16 طبيبا في تخصصات نادرة
  • كربلاء تستعد لزيارة عاشوراء بـ100 سيارة إسعاف وخطة طوارئ شاملة
  • عدن.. وزارة الصحة تبحث مع رئيس "الطبية الميدانية FMF" جملة من القضايا المتعلقة بالشأن الصحي
  • الجمعيات المشتغلة في مجال الإعاقة وأسر الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة تحتج أمام الوزارة
  • المجلس الصحي السعودي يصدر لائحة نظم الترميز والتصنيف الطبي لتطبيق نظام الترميز بالشكل الأمثل في القطاع الصحي والتأميني في المملكة
  • انهيار القطاع الصحي في غزة: القصة غير المروية للإبادة الجماعية الإسرائيلية