لهذا السبب.. حسام عبدالمجيد يغيب عن تدريبات الزمالك
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
غاب حسام عبد المجيد ومحمد طارق ثنائي الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك عن التدريبات الجماعية للفريق، التي أقيمت اليوم السبت على ملعب النادي خلال فترة التوقف الدولي الحالية.
ويغيب عبد المجيد وطارق عن تدريبات الزمالك، بسبب الانضمام لمعسكر المنتخب الوطني الأولمبي الحالي والمشاركة في الدورة الودية المقرر لها بدولة الإمارات العربية المتحدة.
ويستعد الزمالك للمشاركة في بطولة نادي الوحدة الإماراتي الودية بأبوظبي والمقرر إقامتها خلال الفترة 18 وحتى 24 يناير الجاري بمشاركة أندية الوحدة الإماراتي والاتفاق السعودي وأم صلال القطري.
وبعدها سيشارك الزمالك في بطولة كأس دبي للتحدي خلال الفترة من 26 وحتى 28 يناير، بجانب أندية الرجاء المغربي والأهلي السعودي ووهان ثري تاونز الصيني، على أن تقام المباريات على ستاد آل مكتوم.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
نقيب التمريض: لدينا نسبة تسريب 20-30% من مرحلة التكليف لهذا السبب
كشفت الدكتورة كوثر محمود، نقيب التمريض وعضو مجلس الشيوخ، أنه لأول مرة ومع الإقبال الكبير على كليات ومعاهد ومدارس التمريض، سيُسجل عدد كبير من الخريجين بعد انتهاء مرحلة التكليف.
وقالت خلال لقائها مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON:"في السابق، كان عدد الخريجين يتراوح بين 300 إلى 400 خريج فقط على مستوى كل جامعة، لكن هذا العام، ولأول مرة، لدينا نحو 13 ألف خريج حاصل على درجة البكالوريوس على مستوى الجامعات الحكومية والخاصة، بالإضافة إلى 18-20 ألف خريج من المعاهد الفنية أو مدارس التمريض بنظام الخمس سنوات."
وأوضحت أن مرحلة التكليف بعد التخرج تمتد لأربع سنوات، مقسمة إلى نظام (2+2)، حيث يثبت التمريض على الدرجة الوظيفية التي حصل عليها أثناء هذه الفترة إذا لم يتم ا الانتقال.
وأشارت نقيب التمريض إلى أن التكليف يُنهي بالتسجيل في النقابة، موضحة:"التكليف إلزامي مثل الخدمة العسكرية، إلا إذا قرر الخريج عدم الالتحاق. لدينا نسبة تسرب تتراوح بين 20% إلى 30% بسبب السفر للخارج لتحسين الدخل، أو الالتحاق بالقطاع الخاص."
وأضافت أن التسرب نوعان:تسرب داخلي (للقطاع الخاص داخل مصر)وتسرب خارجي (للدول الأجنبية)، والذي كان لا يتجاوز 5%، لكنه بدأ في التزايد بعد جائحة كورونا، مع ارتفاع الطلب العالمي على الكوادر التمريضية المصرية.
وأكدت أن عدة دول فتحت أبوابها للتمريض المصري دون شروط معقدة، مثل:ألمانيا وإيطاليا وسنغافورة إلى جانب زيادة الطلب من الدول الخليجية، وعلى رأسها السعودية والإمارات.
واختتمت حديثها قائلة:"التمريض المصري عاد بقوة إلى ازدهاره، ودائمًا أؤكد أن التمريض المصري إذا توفرت له بيئة العمل المناسبة سيخرج أفضل ما لديه، فهو من أفضل الكوادر التمريضية على مستوى العالم."