العراق بالمرتبة 65 بين الدول الأكثر امتلاكا لمواقع أثرية مسجلة باليونسكو
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
13 يناير، 2024
بغداد/المسلة الحدث: يقع العراق بمرتبة يمكن وصفها بالمتأخرة، في قائمة الدول الاكثر امتلاكا لمواقع اثرية مسجلة في منظمة اليونسكو، نظرا لعدد ما يمتلكه من مواقع اثرية مقارنة بعدد المواقع الاثرية المسجلة في قائمة التراث العالمي.
ومن اصل 168 دولة، جاء العراق بالمرتبة 65 في قائمة الدول الأكثر امتلاكا للمتلكات التراثية المسجلة في قائمة اليونسكو.
وبلغ عدد المواقع العراقية المسجلة في قائمة اليونسكو للتراث 6 مواقع فقط، في الوقت الذي يمتلك العراق 150 الف موقعا اثريا بحسب هيئة السياحة والاثار.
وجاءت الدولة الأكثر امتلاكا للمتلكات الاثرية المسجلة في قائمة اليونسكو هي إيطاليا، بعدد مواقع مسجلة بلغ 59 موقعا، تليها الصين وألمانيا وفرنسا واسبانيا والهند والمكسيك، وبريطانيا، وروسيا، وايران، كأكثر 10 دول تسجيلا للمواقع التراثية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
اوروبا تصدر قائمة دول «آمنة» لتسريع إجراءات اللجوء والترحيل
في ظل تصاعد الضغوط السياسية لتعزيز ضوابط الهجرة، أعلنت المفوضية الأوروبية قائمة تضم سبع دول تعتبرها “دول منشأ آمنة”، وذلك بهدف تسريع معالجة طلبات اللجوء المقدمة من مواطني هذه الدول، مع إمكانية تسريع ترحيل المرفوضين.
وبحسب المفوضية، “تشمل الدول، مصر والمغرب وتونس، بالإضافة إلى كوسوفو وبنغلادش وكولومبيا والهند”.
وأوضحت المفوضية أن تصنيف “دولة كـ”آمنة” لا يعني رفض طلبات اللجوء تلقائياً، بل يتيح البت فيها بسرعة أكبر، مع إمكانية تسريع ترحيل المرفوضين”.
وقالت المفوضة الأوروبية للشؤون الداخلية هينا فيركونين: “يمثل تسريع إجراءات اللجوء وتحسين كفاءتها هدفاً أساسياً في اتفاق الهجرة واللجوء الأوروبي”، لافتة إلى أن “هذه الخطوة تأتي لتنفيذ الاتفاق الذي أقر العام الماضي”.
يذكر أن “العديد من الدول الأوروبية كانت تتبع معايير مختلفة في تصنيف الدول الآمنة، مما أدى إلى ظاهرة “اختيار الوجهة” بين طالبي اللجوء، وتأمل المفوضية أن توحيد القائمة سيحد من هذه الممارسات”.
وكانت المفوضية “حاولت سابقاً في عام 2015، اعتماد قائمة مماثلة، لكن المشروع فشل بسبب الخلافات حول إدراج تركيا”.
ومن المتوقع أن “تساهم الآلية الجديدة في تقليص فترات انتظار طالبي اللجوء، وتبسيط إجراءات الترحيل، كجزء من استراتيجية أوسع للاتحاد الأوروبي لإصلاح نظام اللجوء المشترك”.