باستخدام الزيوت الطبيعية.. تعرف على اسهل 5 خطوات للمساج الطبي
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
المساج الطبي، فوائد المساج الطبي، افضل طرق لعمل المساج الطبي..المساج الطبي هو أسلوب قديم يُستخدم لاسترخاء العضلات والعظام في الجسم، ويساعد في التخلص من آلام الظهر والرقبة. تختلف طرق تنفيذ المساج من بلد لآخر، حيث يُعتبر من أنماط الطب الشعبي في بعض الدول الأوروبية مثل السويد، ودول آسيا مثل الصين.
المساج الطبي فوائد المساج الطبيالمساج الطبي الطبيعي يحمل فوائد صحية ونفسية عديدة.
1. المساج الاسترخائي: يُستخدم في هذا النوع تقنيات يدوية متنوعة لتخفيف التوتر والإجهاد، ويمنح الجسم مرونة ويعزز الدورة الدموية.
2. مساج الزنجبيل: يستخدم الزنجبيل في هذا النوع لفوائده في تعزيز قدرات الجسم وتنشيط الخلايا، ويستخدم أيضًا في علاج أمراض الروماتيزم والعظام والمفاصل.
3. المساج المائي: يستخدم الماء الدافئ مباشرة على الجسم لتحسين صحة البشرة وتنشيط الأعصاب والعضلات وتحسين الدورة الدموية والتخلص من السموم.
4. المساج السويدي: هو النوع الأكثر شيوعًا، حيث يتضمن تدليك جميعأعضاء الجسم بواسطة تقنيات مختلفة، مثل الضغط والاحتكاك والرفع والتمرير.
1. إعداد البيئة: قم بإعداد غرفة هادئة ومريحة، حيث تكون درجة الحرارة مناسبة وتكون هناك إضاءة خافتة. يمكنك استخدام الموسيقى الهادئة لخلق جو من الاسترخاء.
2. استعداد الأدوات: قم بتجهيز الزيوت أو الكريمات المساج المناسبة. يُنصح باستخدام زيوت طبيعية مثل زيت اللوز الحلو أو زيت جوز الهند، حيث تساعد على ترطيب الجلد وتجعل الحركة أكثر سلاسة. كما يمكنك استخدام أدوات مثل الأعواد الخشبية الصغيرة لتطبيق الضغط على نقاط الضغط.
المساج الطبي3. تنويهات صحية: تأكد من أن الشخص الذي ستقوم بتنفيذ المساج عليه لا يعاني من أية مشاكل صحية أو إصابات قبل بدء الجلسة. إذا كان هناك أي شك أو قلق بشأن صحة الشخص، فمن الأفضل استشارة طبيب قبل تنفيذ الجلسة.
4. الاتصال وال
مساج الرأس: فن الاسترخاء والفوائد الصحية المساج الطبي: فن يسهم في الصحة والرفاهية تعرف على فن المساج الطبي وفوائده الصحيةتواصل: قبل بدء الجلسة، تحقق من رغبة الشخص في المناطق التي تحتاج إلى تركيز خاص أو المناطق التي يجب تجنبها. كما يجب عليك التأكد من أن الشخص مرتاح ولا يشعر بأي آلام أو توترات قبل بدء المساج.
5. الحركات والتقنيات: قم بتنفيذ حركات المساج المناسبة لكل منطقة من الجسم. يمكنك استخدام حركات الضغط اللطيفة والاحتكاك والرفع والتمرير بلطف على العضلات والأنسجة. يمكنك البدء من الأعلى والتحرك تدريجيًا إلى الأسفل، وتركيز الجلسة على المناطق التي يشعر الشخص بألم أو توتر.
أبرز أمراض القلب وعوامل الخطر المرتبطة بها ما هي أمراض الدم؟.. إليكم الجواب6. التوجيهات النهائية: بعد الانتهاء من الجلسة، قم بتقديم بعض التوجيهات النهائية للشخص، مثل تناول كمية كافية من الماء للترطيب وتجنب الوقوف المباشر بعد الجلسة. أوصهم بالاسترخاء لبعض الوقت وتجنب الجهود البدنية الشاقة.
اقرأ أيضًا:
المساج الطبي: فن يسهم في الصحة والرفاهية
تعرف على أسباب عدم القدرة على النوم رغم الشعور بالنعاس وكيفية التعامل معها
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المساج الطبي المساج الطبي
إقرأ أيضاً:
خبراء يكشفون عن مكمل غذائي يحسن المزاج ويقوّي العضلات
سلّط عدد من الخبراء الضوء على مكمّل غذائي هام يمكن أن يحدث فارقا ملحوظا في الصحة الجسدية والعقلية، إذ يحسّن المزاج ويقوّي العضلات ويقلّل السلوك العدواني.
ويتمثل هذا المكمل الغذائي في أحماض أوميغا-3، التي تعد من الدهون "الصحية" التي تدخل في بناء الأغشية الواقية لخلايا الجسم، ما يساعدها على التواصل بشكل أفضل ويحافظ على سلامتها الهيكلية.
ورغم دورها المهم في خفض الكوليسترول وتعزيز صحة المفاصل والمناعة، فإن الجسم لا ينتج كميات كافية منها، ما يجعل الحصول عليها من الغذاء أو المكملات أمرا ضروريا.
وأشارت دراسات حديثة إلى أن مكملات أوميغا-3 لا تساهم فقط في تحسين الصحة العامة، بل تقدم أيضا فوائد غير متوقعة. فقد وجد باحثون من جامعة بنسلفانيا أن الأشخاص الذين تناولوا هذه المكملات بانتظام انخفض لديهم السلوك العدواني بنسبة 28%، سواء كان العدوان تفاعليا (ردّ فعل على استفزاز) أو استباقيا (مخططا له مسبقا).
ويرجّح الخبراء أن هذه النتيجة تعود إلى قدرة أوميغا-3 على تقليل الالتهاب في الدماغ وتهدئة اللوزة الدماغية، المسؤولة عن استجابات الخوف والقلق، فضلا عن تحسين مستويات النواقل العصبية المرتبطة بالمزاج مثل السيروتونين والدوبامين.
وقال البروفيسور أدريان راين، أخصائي علم الأعصاب الجنائي وأحد معدي الدراسة: "أوميغا-3 ليس علاجا سحريا سيقضي على العنف تماما، لكنه قد يساهم في الحدّ منه بفاعلية، وعلينا الاستفادة من هذه النتائج في تطوير استراتيجيات وقائية جديدة".
ولا تقتصر فوائد أوميغا-3 على الدماغ فحسب، إذ تشير الدراسات إلى أنها تقلل الالتهابات والبروتينات السامة في الدماغ، مثل الأميلويد والتاو، التي تؤدي إلى تشكل التشابكات العصبية المسببة لمرض ألزهايمر.
وأكدت مراجعة علمية نشرت في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية، وشملت أكثر من 100 ألف مشارك في 31 دراسة، أن "استخدام مكملات أوميغا-3 يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بمرض ألزهايمر".
وفي عام 2023، طوّر باحثون في جامعة إلينوي في شيكاغو نوعا من أوميغا-3 يعرف باسم LPC-DHA، أثبت فعاليته في رفع مستويات DHA (أحد أنواع الأحماض) في شبكية العين وتقليل مشكلات الرؤية المرتبطة بتطور ألزهايمر.
كما تظهر الأبحاث أن هذه الأحماض تلعب دورا مهما في الحفاظ على الكتلة العضلية، خاصة لدى كبار السن. فقد وجدت دراسة أن تناول 2000 ملليغرام من أوميغا-3 يوميا لمدة ستة أشهر زاد كتلة العضلات وحسّن سرعة المشي لدى المشاركين المسنين.
ويُعتقد أن هذه الفوائد ناتجة عن دور أوميغا-3 في تحفيز تخليق البروتين العضلي وتقليل تكسّر الأنسجة، إضافة إلى خصائصها المضادة للالتهابات التي تسرّع عملية التعافي بعد ممارسة الرياضة، ما يساعد على بناء عضلات أقوى.
وتوجد أحماض أوميغا-3 في مجموعة متنوعة من الأطعمة، أبرزها الأسماك الدهنية مثل السلمون والماكريل، والمحار وبذور الكتان والشيا والجوز وفول الصويا.
ومن أهم أنواعها حمض الدوكوساهيكسانويك (DHA) وحمض الإيكوسابنتاينويك (EPA)، وتوصي الهيئات الصحية بتناول ما بين 250 و500 ملليغرام منهما يوميا. كما يُنصح الحوامل والمرضعات والمصابين بأمراض القلب بزيادة استهلاكهم منها لدعم صحة الدماغ والقلب ونمو الجنين.
نتائج الغارات تكشف زيف المزاعم الإسرائيلية.. تعهّد أميركي عدم تشكيل الحزب تهديدًا للبنان والمنطقة