منتخب جامبيا ينجو من الموت بأعجوبة خلال سفره لكوت ديفوار
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
البلاد- جدة
فرضت قصة نجاة المنتخب الجامبي لكرة القدم من الموت المحقق خلال رحلة سفره إلى كوت ديفوار على وسائل الإعلام العالمية، حيث وصل بعد أن كان على مسافة نصف ساعة من الموت» بعد فشل إمدادات الأكسجين فى المقصورة. وكشف موقع «ميل أون لاين»، عن أن الفريق والجهاز الفنى كانوا على متن رحلة جوية من العاصمة بانجول متجهين إلى كوت ديفوار؛ للمشاركة فى البطولة عندما فقد العديد من اللاعبين الوعى بعد وقت قصير من صعودهم على متن الطائرة.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: حادث طيران كاس افريقيا كوت ديفوار منتخب جامبيا
إقرأ أيضاً:
القوارب الطائرة.. ثورة منتظرة
اخترعت “الهيدروفويل”، وهي عبارة عن أجنحة مثبتة بهياكل القوارب للمساعدة في ديناميكيتها الهوائية، قبل 160 عاماً، وكان لها تاريخ مثير للجدل يجعل القوارب تطير، ولكن فريقاً تساءل إذا كان يمكن أن يعود الهيدروفويل، في عصرنا هذا.
ولطالما تم الاحتفاء بهذه الهياكل لقدرتها على تعزيز سرعة القارب بشكل كبير من خلال تقليل السحب عبر الماء، ومع ذلك، فإن تبنيها على نطاق واسع أعاقته حواجز التكلفة الكبيرة على مر السنين، غير أن التقارب الواعد بين التصميمات المتطورة والمواد المتقدمة وظهور المركبات الكهربائية القوية، يبشر بنهضة محتملة للهيدروفويل، وفق موقع “إنترستينغ إنجينيرينغ”.
أجنحة مائيةويقف خبراء مثل جان بابتيست سوبيز من جامعة أستون، وميكائيل مالبيرج من كانديلا، وإريك لاكمان، الرئيس التنفيذي لشركة فيسيف، في طليعة هذا التصور، إذ يتخيلون مستقبلاً حيث لا تعمل الأجنحة المائية على دفع القوارب بسرعة أكبر فحسب، بل تساهم أيضًا في حلول النقل البحري الأكثر خضرة.
ومع تطور التكنولوجيا البحرية في العصر الكهربائي، تعد هذه التصورات بإحداث ثورة في الصناعة من خلال جعل القوارب “تطير” فوق سطح الماء، ويؤكد هذا التحول نحو السفن الكهربائية المستدامة عالية السرعة على لحظة محورية في تاريخ تكنولوجيا الأجنحة المائية، مما يمهد الطريق لأنظمة النقل البحري الأسرع والأكثر كفاءة وصديقة للبيئة.