استشاري: الإنجاب بعد سن 35 للنساء يزيد فرص إصابة الجنين بالأمراض الوراثية
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
قال استشاري أطفال الأنابيب والخصوبة د. أيمن عريف، إن الإنجاب بعد سن 35 للنساء يزيد من فرص إصابة الجنين بالأمراض الوراثية، أو وجود خلل في المادة الوراثية.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن الحمل في هذه المرحلة العمرية له مشكلات، منها ما يخص الجنين ومنها ما يخص المرأة نفسها.
ولفت عريف إلى أن الحمل في هذا العمر يزيد من فرصة الإصابة بمتلازمة داون بسب أعلى من النساء في السن الأقل.
وأوضح أنه بالنسبة للمرأة فإن فرص الإصابة بسكري الحمل تزداد، وكذلك ارتفاع الضغط أو تسمم الحمل وتزيد الحاجة إلى الولادة القيصرية.
فيديو | استشاري أطفال الأنابيب والخصوبة د. أيمن عريف:
الإنجاب بعد سن 35 للنساء يزيد من فرص إصابة الجنين بالأمراض الوراثية #برنامج_120 #الإخبارية pic.twitter.com/eqAzcnB1aO
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
“اغاثي الملك سلمان” يدشّن بمحافظة عدن مشروع تمكين المرأة اليمنية في مشاريع الطاقة المتجددة
دشّن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بمحافظة عدن أمس، مشروع تمكين المرأة اليمنية في مشاريع الطاقة المتجددة، وذلك بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي “UNDP”.
ويتضمن المشروع إنشاء 375 برنامجًا صغيرًا لإنتاج وتسويق الأجهزة المنزلية التي تعمل بالطاقة الشمسية مثل الفوانيس والمواقد والأفران التقليدية “التنور”، فضلًا عن تقديم برامج التدريب المهني لـ 375 امرأة على استخدام الطاقة الشمسية والمهارات الحياتية والتجارية، وتوفير أدلة وإرشادات تدريبية حول الفوانيس الشمسية والفرن التقليدي، وكذلك تزويد الأسر المحتاجة والنازحين بمصادر طاقة بديلة تعتمد على الطاقة الشمسية مثل: الإضاءة الأساسية، وأجهزة الطبخ المنزلية التي تنتجها الشركات النسوية في محافظتي حضرموت ولحج، تستفيد منها 21.375 امرأة.
اقرأ أيضاًالمملكة“الجوازات” تصدر 18,838 قرارًا إداريًا بحق مخالفين لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود
وأوضحت مديرة المشاريع في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي آلاء علي، أن المشروع يركز على تلبية احتياجات الطاقة للمجتمعات المحتاجة، وإيجاد سبل عيش مستدامة للنساء اليمنيات، ويسهم في تعزيز مشاركة المرأة في المشاريع التجارية للطاقة الشمسية، وانتشار تطبيقات الطاقة المتجددة لتغطية الأنشطة المنزلية والإضاءة، إلى جانب دعم النساء في إنشاء مشاريع تلبي احتياجات السوق والمجتمعات المحلية، مشيرة إلى أن المشروع سيعمل أيضًا على تعزيز الفرص الاقتصادية للنساء الريفيات، وتحسين نوعية حياتهن وحياة أسرهن، وتعزيز التنمية المستدامة.
ويأتي ذلك في إطار جهود المملكة العربية السعودية عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة لتمكين النساء في اليمن، وتوفير الأدوات التي تمكّنهن من إيجاد فرص مدرة للدخل، وتعزيز دور المرأة في المجتمع اليمني.