بعد خطوبة 5 سنوات.. رئيسة وزراء نيوزيلندا السابقة تدخل «عش الزوجية» (صور)
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
احتفلت رئيسة وزراء نيوزيلندا السابقة جاسيندا أرديرن بزواجها من خطيبها كلارك جايفورد، وسط مراسم شهدت إجراءات أمنية، بعد ما يقرب من خمس سنوات من الخطوبة والتأجيل بسبب جائحة فيروس كورونا المستجد.
زواج رئيسة وزراء نيوزيلندا السابقةوأجريت اليوم السبت مراسم زفاف رئيسة وزراء نيوزيلندا السابقة في مزرعة على الساحل الشرقي للجزيرة الشمالية لنيوزيلندا، في منطقة خليج هوكس، على بعد 325 كيلومتراً من العاصمة النيوزيلندية ويلنغتون.
وأكد متحدث باسم أرديرن، أن الحفل أقيم في وقت متأخر من بعد ظهر يوم السبت في «Craggy Range Vineyard»، ومن المتوقع أن يستمر العشاء والرقص في مكان الزفاف الشهير حتى الليل. وأفادت صحيفة «The Outlet Stuff» أن عدد الضيوف بلغ حوالي 50-75 شخصًا.
حفل زفاف رئيسة وزراء نيوزيلندا السابقةوقبل حفل الزفاف بقليل، واجهت الشرطة مجموعة صغيرة من المتظاهرين الذين قاموا بلصق العشرات من الملصقات المناهضة للتطعيم على الحائط خارج مكان الحفل. وشوهد أحد المتظاهرين وهو يحمل لافتة كتب عليها «حتى لا ننسى أوامر التطعيم» على مشارف المزرعة.
حفل زفاف رئيسة وزراء نيوزيلندا السابقةوكان من المقرر أن يتم زفاف أرديرن وجايفورد في مدينة جيسبورن في شهر يناير 2022، لكن تم تأجيل الزفاف بسبب القيود المفروضة في البلاد بسبب فيروس كورونا والتي منعت التجمعات التي تفوق الـ100 شخص.
قالت أرديرن وقت اتخاذ قرار إلغاء حفل الزفاف: «هذه هي الحياة.. أنا لا أختلف، إذا جاز لي القول، عن آلاف النيوزيلنديين الآخرين».
اقرأ أيضاًهجوم بسكين على مكتب رئيسة وزراء نيوزيلندا
حظر نواب البرلمان في نيوزيلندا من استخدام تطبيق تيك توك
نيوزيلندا: ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات إلى 4 قتلى في مدينة أوكلاند
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نيوزيلندا نيوزلندا رئيس وزراء نيوزيلندا
إقرأ أيضاً:
سيدة تلاحق زوجها بدعوى طلاق: يطاردنى بالقضايا للتنازل عن حقوقى الشرعية
"لم أتخيل أن قصة حبنا ستنتهي بتلك الطريقة بعد 4 سنوات من الزواج، لأعيش في جحيم بسبب تصرفاته وتعنته، وإصراره على حرماني من حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج، والتشهير بي، وإلحاقه الأذي والضرر المعنوي والمادي بي".. كلمات جاءت على لسان إحدي الزوجات، بدعوي طلاق للضرر، بعد 4 سنوات من زواجها، واتهامها لزوجها برفضه سداد نفقاتها وحقوق الشرعية، وتنصله من مسئوليته عن نفقات طفليه.
وتابعت الزوجة: "لاحقني بدعاوي قضائية لابتزازي، واتهمني بالخروج عن طاعته وأساء لي، حتي يدفعني للتنازل عن حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج، ورفض كافة الحلول الودية لحل المشاكل بيننا، بسبب تعنته وطمعه في ممتلكاتي، بخلاف سلاطه لسانه، ولاحقني البلاغات للانتقام مني".
وأكدت: "قام بالسطو على منقولاتي ومصوغاتي بإجمالي 850 ألف جنيه، واستخدامه البلاغات للي ذراعي ومحاولة إثبات نشوزي، وطلبت من عائلته التوسط لحل الخلافات بيننا، - بعد تقديمي المستندات والشهود بالضرر المادي والمعنوي الذي لحق بي-، وتحايله علي القانون لإلصاق تهم كيدية بي".
يذكر أن القانون حدد شروط للحكم بأن تصبح الزوجة ناشز، وذلك إذا امتنعت الزوجة دون سبب مبرر عن طاعة زوجها، وإذا لم تتعرض الزوجة على إنذار الطاعة خلال 30 يوما، عدم إقامتها دعوى الطلاق أو الخلع، أن لا تثبت أن بيت الطاعة غير ملائم وبعيد عن الآدمية أو مشترك مع أم الزوج أو شقيق الزوج.
مشاركة