كم يبلغ راتب أغنى سيدة أعمال في بريطانيا؟
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
البوابة - شهدت أغنى سيدة أعمال دينيس كوتس في بريطانيا - والتي تكسب أكثر من مارك زوكربيرج وسوندار بيتشاي - زيادة في راتبها السنوي إلى 280 مليون دولار على الرغم من أن شركة المراهنة الخاصة بها تكبدت خسارة قدرها 76 مليون دولار
وفي مطلع الألفية أطلقت كوتس موقعها على الإنترنت، ومنذ ذلك الحين تمكنت من جذب أكثر من 90 مليون عميل من جميع أنحاء العالم، ولا يزال مقر الشركة موجودًا في المدينة الصغيرة التي ولدت فيها كوتس، لكنها حققت أرباحًا بقيمة 3.
تم منح هذا الرقم على الرغم من أن قسم الرياضة والألعاب الرئيسي للشركة يعاني من خسارة تزيد عن 60 مليون جنيه إسترليني (76 مليون دولار) لهذا العام، ولكن على الرغم من هذه الخسائر.
وباعتبارها المساهم الأكبر في الشركة - بحصة تبلغ 58.3% - كان من الممكن أن تحصل الرئيسة التنفيذية على دفعة إضافية في المنطقة تبلغ 50 مليون جنيه إسترليني (63.7 مليون دولار)، ليصل إجمالي حزمة التعويضات الخاصة بها إلى حوالي 270 مليون جنيه إسترليني (344 مليون دولار).
وفقًا لمؤشر بلومبرج للمليارديرات، تلقت كوتس ما يقرب من 1.5 مليار جنيه إسترليني من الرواتب والأرباح على مدار العقد الماضي.
ومع ذلك، مع توقع بلومبرغ أن تنخفض ثروة كوتس بنسبة 40% إلى ما يقرب من 4 مليارات دولار نتيجة لخسائر "Bet365"، فإن اتجاه كوتس للتفوق على منافسيها في وادي السيليكون قد لا يستمر لفترة طويلة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: اغنى المليارديرات بريطانيا أموال ثراء جنیه إسترلینی ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
30 سيدة يقدمن منتجات حرفية بمعرض “بأيدينا غير 3” بالسويداء
السويداء-سانا
قدمت أكثر من 30 سيدة أعمالاً مختلفة من منتجات مشاريعهن الصغيرة والأعمال الحرفية التي يبدعن بها، وذلك في معرض “بأيدينا غير 3” الذي أقامه مركز الغصن العتيق الدائم للأعمال اليدوية، في صالة مطعم نهاوند بمدينة السويداء اليوم، بمناسبة عيدي الأم والمعلم.
وتنوعت الأعمال المقدمة بين المشغولات الصوفية، والمطرزات، والتحف اليدوية، والإكسسوارات، والمنتجات الغذائية المحلية والشموع والعطورات والصابون والحقائب والدمى والرسومات وغيرها، وفق مشرفة المعرض منال صعب، مبينة في تصريح لـ سانا أن المعرض يهدف إلى تسليط الضوء على الأعمال اليدوية، والحرفية الصغيرة، وفسح المجال للحرفيات بتسويق منتجاتهن المحلية بأبهى صورة وبأفضل طريقة.
بدورها بينت إحدى منسقات المعرض كارميلندا رسلان أن نجاح تجربة المعرض في دورتيه السابقتين شجع مركز الغصن العتيق على إقامة دورته الثالثة كباكورة نشاطاته للعام الحالي، مشيرة إلى أن المعرض يشكل فرصة لزواره لشراء أعمال ومنتجات يدوية متقنة، والتواصل المباشر مع أصحاب المشروعات متناهية الصغر.
وأكد عدد من المشاركات بالمعرض أنه شكل مساحة للتعريف بمنتجاتهن، حيث بينت ديانا الفقيه أنها قدمت أعمال كروشيه من مفارش وحقائب وأغطية لتعريف الناس بمشروعها الذي انطلقت به قبل عدة أعوام بشكل أوسع، بينما لفتت انتصار الصفدي إلى أنها وظفت توالف البيئة بأعمال تصنيع وتعتيق مجسمات وأدوات تستخدم لأغراض متعددة، إضافة لاستعمال مواد من النباتات كالقمح وبذور الكرز وغيرها في تشكيل تحف فنية.
وأكدت ماجدة الحلبي أهمية هذه المعارض لتنشيط حركة العمل اليدوي والحرفي المتميز بالمحافظة، موضحة أنها شاركت بأعمال من الفخار، والخشب، فيما أشارت فايزة فيصل إلى أنها استخدمت مادة القش لإنتاج مشغولات تراثية، بهدف المحافظة على حرفة صناعة القش وإدخال إضافات إليها تتوافق مع تطورات العصر.