ماذا قالت الممثلة الشهيرة جوليا روبرتس عن سرّ جمالها الخالد لمجلة فوغ البريطانية؟
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- بابتسامتها المميزة وأسلوبها الخالد، قد تكون جوليا روبرتس رمزًا للجمال، لكنها لا تأخذ نفسها على محمل الجد.
عندما سُئلت في مقابلة جديدة مع مجلة "فوغ" البريطانية ما الذي يجعلها تبدو شابة في سن الـ56، أجابت الممثلة بخفّة ظل: "التخليل.. أضع رأسي في الجرة يوم سبت كلّ أسبوعين، لمدة 18 ساعة.
وتصدّرت روبرتس غلاف مجلة "فوغ" البريطانية في عددها الصادر في شهر فبراير/ شباط.
وفي مقابلة مع كاتب سيناريو "نوتينغ هيل"، ريتشارد كيرتس، تحدثت الممثلة عن الجمال الخالد، والاختيارات "النسوية" التي اتخذتها في حياتها المهنية، وعن شعورها بأنها واحدة من أشهر الوجوه في هوليوود.
تقول روبرتس إن مفتاح الشباب يكمن في الجينات، و الأشخاص، والتجارب التي تُشكّل حياتها.
وتؤمن أيضًا بحب الرجل الصالح.
وأوضحت المملثة الشهيرة: "أعتقد أن زوجي يُحبّني ويهتم بي بطريقة تجعلني أشعر بسعادة غامرة.. وفي أي وقت ترى شخصًا سعيدًا، لا يهم عمره".
"إنهم يرون شيئًا مألوفًا"كثيرون من الأشخاص يجدون الممثلة سهلة التواصل.
وقالت روبرتس: "أعتقد أنّ ثمة خاصية ما بشخصيتي نجعل الناس يشعرون دومًا بالراحة معي، أو يرون فيّ شخصًا مألوفًا".
وأضافت: "إذا رآني شخص ما في محل البقالة، وسألني عن سبب قصّ شعري، فهو لا يحاول أن يكون وقحًا، بل يشعر أنه يعرفني، وأنني أجلس خلفه في الكنيسة كلّ يوم أحد".
وذكّرت روبرتس كاتب السيناريو بأنها كادت أن ترفض الجزء "غير المريح" من شخصية النجمة السينمائية، آنا سكوت، في فيلم "نوتينغ هيل".
ووصفته بأنه "أحد أصعب الأدوار التي اضطررت إلى القيام بها على الإطلاق".
وقالت عن الدور: "لقد بدا الأمر محرجًا للغاية، ولم أكن أعرف حتى كيف ألعب هذا الدور".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: بريطانيا جمال مشاهير نجوم هوليوود هوليوود
إقرأ أيضاً:
ويل سميث يلمح إلي صفعة الأوسكار الشهيرة بألبومه الجديد
خاص
يشارك النجم الأمريكي ويل سميث، تفاصيل حصرية حول حياته الشخصية وأحداث بارزة من مسيرته، بما في ذلك تداعيات الحادثة الشهيرة التي وقعت في حفل توزيع جوائز الأوسكار 2022،في ألبومه الجديد “مبني على قصة حقيقية”، الذي يُعد أول ألبوم له منذ 20 عامًا.
ويتناول سميث بشكل مباشر في أغنيته الأولى Int. Barbershop – Day، أزمة الصفعة ، إذ يُسمع صوت في بداية الأغنية يقول: “تم إلغاء مشاركة ويل سميث”، وهو ما يُحتمل أن يكون إشارة إلى الضجة الإعلامية التي رافقت الحادثة.
وتُشير الأغنية إلى الحادثة بشكل غير مباشر ألي تلك الحادثة الشهيرة مع كلمات مثل: “هو وجادا مجنونان يا فتاة، ما الذي تتحدثين عنه؟”.
ويُسمع في الاغنية صوت آخر يقول: “سمعت أنه فاز بجائزة الأوسكار، لكنه اضطر إلى إعادتها”، في إشارة إلى الجدل حول سحب دعواته لحضور فعاليات الأوسكار بعد الحادثة.
يذكر أن سميث لم يُجبر على إعادة الجائزة التي فاز بها عن دوره في فيلم “الملك ريتشارد”، لكن تم منعه من حضور أي فعالية من فعاليات الأكاديمية لمدة عشر سنوات بعد الحادث، كما استقال من أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة، فقد أقرَّ بتقبله لجميع العواقب المترتبة على سلوكه.
ويتناول سميث بشكل مماثل في أغنيته الثانية “هل تبحث عني؟”، تأثير الحادثة على حياته، مع كلمات تعكس تمسكه بالعودة إلى النجاح رغم الصعوبات: “لقد تحملتُ الكثير، لقد عدتُ إلى القمة”.
ويعد ألبوم “مبني على قصة حقيقية” الأول لسميث منذ “المفقود والموجود” عام 2005، ويشمل مجموعة من الأغاني المنفردة مثل Work of Art التي يشارك فيها ابنه جادن سميث، وTantrum مع جوينر لوكاس.
اقرأ أيضا:
ويل سميث يطرح أول ألبوم كامل له منذ 20 عامًا