وزير الدفاع التركي يصل إلى الحدود مع العراق
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – وصل وزير الدفاع التركي يشار جولر إلى ولاية شرناق الحدودية مع العراق، برفقة رئيس الأركان العامة الجنرال متين جوراك، لحضور تأبين 9 جنود استشهدوا جراء هجوم في شمال العراق.
وأقيمت مراسم في شرناق لتأبين 9 جنود استشهدوا خلال هجوم لعناصر حزب العمال الكردستاني على قاعدة عسكرية تركية شمال العراق.
وتم لف جثامين الشهداء بالعلم التركي، والوقوف دقيقة صمت، وقراءة السيرة الذاتية للشهداء.
وحضر المراسم وزير الدفاع يشار جولر، ووالي شرناق جودت أتاي، ورئيس الأركان العامة الجنرال متين جوراك، وقائد القوات البرية الجنرال سلجوق بايراكتار أوغلو، وقائد القوات البحرية الأميرال إركومنت تاتلي أوغلو، وقائد القوات الجوية الجنرال ضياء جمال.
وأوقفت الأحزاب السياسية أنشطتها الدعايية للانتخابات البلدية، حدادا على أرواح الجنود الأتراك.
Tags: - قاعدة تركيةتركياشرناقوزير الدفاع التركيالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: قاعدة تركية تركيا شرناق وزير الدفاع التركي
إقرأ أيضاً:
هجوم صاروخي يستهدف قاعدة تابعة للجيش الأمريكي في سوريا
تعرضت أكبر قاعدة لاشرعية للجيش الأمريكي في سوريا ضمن حقل "العمر" النفطي شرقي محافظة دير الزور، لهجوم صاروخي، مساء اليوم الثلاثاء 26 نوفمبر.
صناع "سلمى" لـ "الوفد": الفيلم يتناول جزء من آلام سوريا سوريا: طائرتين تابعة للتحالف الدولي انتهكتا الأجواء 8 مرات
وبحسب"سبوتنيك"، فإن أربع انفجارات ضخمة هزت قاعدة الجيش الأمريكي اللاشرعية في حقل "العمر" النفطي في ريف دير الزور الشرقي ، ناتجة عن هجوم برشقة صاروخية، إضافة لاستخدام المضادات الأرضية بالتصدي لها.
وتابعت، أن أصوات الانفجارات سمعت في أرجاء منطقة شرقي نهر الفرات الخاضعة لسيطرة الجيش الأمريكي ومسلحي "قسد" الموالين له.
وفور سماع الانفجارات داخل الحقل، نفذ استنفار كبير للطيران الحربي الأمريكي فوق المنطقة وفتح جدار الصوت فوق القرى المحيطة بالحقل.
ويشار إلى أن جميع القواعد اللاشرعية التابعة لقوات الجيش الأمريكي أو ما يسمى قوات "التحالف الدولي" المزعوم، انطلاقاً من قاعدة التنف في ريف حمص على الحدود (السورية - الأردنية - العراقية)، مروراً بقواعد حقل "العمر" النفطي وحقل "كونيكو" للغاز في ريف دير الزور، وصولاً الى قواعد الشدادي وخراب الجير والمالكية في ريف الحسكة، تعرضت خلال الأشهر الماضية إلى هجمات عديدة تجاوزت 225 هجوما صاروخيا أو عبر طائرات مسيرة انتحارية، خلفت خسائر بشرية ومادية كبيرة لم يفصح عنها الجيش الأمريكي.