مدرب غينيا: لن نشارك في أمم أفريقيا للتمثيل المشرف
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
أكد خوان ميشا، المدير الفني لمنتخب غينيا الاستوائية، أن مشاركة فريق في بطولة أمم أفريقيا والتي تنطلق بعد ساعات قليلة، بكوت ديفوار، لن تكون تحصيل حاصل ولم نأت لتمثيل المشرف، مؤكدًا أن جميع اللاعبين لديهم رغبة في الوصول إلى أبعد نقطة بالبطولة.
وأضاف ميشا في تصريحات إعلامية، أن منتخب غينيا يواجه صعوبة في المباراة الأولى أمام الكاميرون، مشيرا إلى أنه يسعى إلى تحقيق نتيجة إيجابية في لقاء افتتاح مشوار منتخب الرعد الوطني بالبطولة والمقرر لها الإثنين المقبل، ومن ثم باقي مباريات المجموعة على أمل تخطي دور المجموعة والتأهل إلى الدور المقبل.
يلعب منتخب غينيا الاستوائية في المجموعة الثالثة بجانب منتخبات السنغال والكاميرون وجامبيا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: منتخب غينيا الاستوائية كوت ديفوار الكاميرون بطولة أمم أفريقيا
إقرأ أيضاً:
ثروت الخرباوي: منتخب العالم للإرهاب يرتدي العالم ثياب الإسلام ويتسلل لإفريقيا
تحدث الدكتور ثروت الخرباوي المفكر والكاتب، عن تسلل الإرهاب إلى دول أفريقيا وذلك بعد ان تم محاصرة تلك الإرهاب من قبل مصر ودول الخليج وعدد من دول العالم والشرق الأوسط، مؤكدًا أن منتخب العالم للإرهاب والتطرف الذي يرتدي العالم ثياب الإسلام دخل في أفريقيا.
خطر الإرهابوشدد “الخرباوي”، خلال حواره ببرنامج “الخلاصة”، الذي تقدمه الإعلامية هبة جلال، على قناة “المحور”، أن مصر أمن قومي بالنسبة إلى قارة أفريقيا، وبالتالي، فقد أصبحت الدولة المصرية معرضة لخطر داهم من وجود هذه الجماعات والقواعد العسكرية الغربية، منوهًا بأنه ينبغي أن يكون هناك وعي ليس في مصر فقط مثلما كنا ننشر من قبل الثقافة والعلم والمعرفة في أفريقيا وكانت تذهب الكثير من البعوث الأزهرية في أفريقيا.
وتابع ثروت الخرباوي، :"الآن نريد هذا الوجود القوي لأننا عنصر قوي وفاعل في القضاء على التطرف والإرهاب".
وأكد الدكتور ثروت الخرباوي، المفكر والكاتب، أن ملف الإرهاب هو واحد من الملفات التي تأتي في منتهى الاهمية؛ لأن الإرهاب يتسلل ولا يباغت وكان قد حوصر من قبل في الخليج ومصر ودول كثيرة.
تصريحات ثروت الخرباويوشدد “الخرباوي”، خلال حواره ببرنامج “الخلاصة”، الذي تقدمه الإعلامية هبة جلال، على قناة “المحور”، على أنه بعد محاصرة الإرهاب في مصروالخليج والعديد من دول العالم أخذ يتسلل إلى أفريقيا، مضيفًا: “عندما أنشئت بوكو حرام او تسللت جماعات إرهابية متطرفة، لم يكن هناك هدفا إلا السيطرة والاستحواذ على مناطق الصراعات، إذ إن أفريقيا قارة بكر بها الكثير من الثروات التي لم يستطيع أحد الوصول إليها”.
وأشار إلى أنه أصبح هناك قواعد عسكرية لكثير من الدول الكبرى في جيبوتي وغيرها من الدول الافريقية بعدما أحدثت الجماعات الإرهابية الفتن والصراعات الإثنية وكان ذلك مبررا للدول الكبرى لتتدخل بقواعدها في البداية تحت مظلة الأمم المتحدة وقوات حفظ السلام.