ورشة عمل حول إصلاح وحوكمة القطاع الأمني في ليبيا
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
نظمت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، يومي 9 و10 يناير، ورشة عمل لأعضاء من مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة مع بعض الجهات الفاعلة العسكرية والأمنية ونشطاء من المجتمع المدني، حول موضوع تعزيز إصلاح و حوكمة القطاع الأمني في ليبيا.
وبحسب الموقع الرسمي للبعثة، فقد ناقشت الورشة دور الهيئات التشريعية والمجتمع المدني في إصلاح القطاع الأمني، وأهمية التنسيق بين جميع الأطراف المعنية بهذا الإصلاح.
وركزت الورشة على الدور الحاسم للجنة العسكرية المشتركة 5+5 في تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار المبرم في أكتوبر 2020.
وخرج المشاركون في الورشة عن مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة، بتوصيات حددت المبادئ والخطوات الواجب اتباعها في السعي المشترك نحو تحقيق إصلاح أمني فعال في ليبيا.
وبحسب التوصيات فإنه للدفع قدما بإصلاح القطاع الأمني في ليبيا، تشجع البعثة المشاركين عن مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة على استكشاف إمكانية ترجمة بعض توصياتهم الرئيسية إلى تشريعات تهدف إلى معالجة التحديات الأمنية الراهنة، والتي تم تحديدها خلال ورشة العمل.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: القطاع الأمني المجلس الرئاسي مجلس النواب ورشة عمل القطاع الأمنی فی لیبیا
إقرأ أيضاً:
«الثقافة» تستضيف ورشة عمل دولية حول حماية وصون التراث غير المادي
تنظم اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة، بالتعاون مع المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم المصرية، ورشة عمل بعنوان «حماية التراث الثقافي غير المادي وصونه وتوظيفه في التنمية المستدامة في الدول العربية.. تقاليد الطعام نموذجًا»، يومي الاثنين والثلاثاء 1 و2 يوليو المقبل، العاشرة صباحًا، بالمجلس الأعلى للثقافة، تحت رعاية الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، والدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، وبمشاركة نُخبة من الخبراء والمتخصصين في مجال صون التراث غير المادي.
الورشة تناقش مفهوم التراث الثقافيوتُناقش الورشة مفهوم التراث الثقافي غير المادي وتطبيقاته في تقاليد الطعام، بالإضافة إلى دور تقاليد الطعام في التنمية المستدامة، كما تهدف لنشر الوعي حول أهمية التراث الثقافي غير المادي، خاصة تقاليد الطعام، ودوره في التنمية المستدامة، ومناقشة سبل حماية وصون تقاليد الطعام العربية، واستكشاف آليات توظيف تقاليد الطعام في مجالات التنمية المختلفة، مثل السياحة والاقتصاد والتعليم، وتبادل الخبرات والتجارب بين الدول العربية في مجال صون تقاليد الطعام.
المشاركون في الورشة من الخارجكما تُشارك كل من المملكة الأردنية الهاشمية، المملكة المغربية، السودان، المملكة العربية السعودية، ليبيا، الكويت، الجمهورية التونسية، تجاربها في توثيق الأطعمة التقليدية وصونها.
وتتضمن محاور ورشة العمل، موضوعات تقاليد الطعام كتراث ثقافي غير مادي، تقاليد الطعام والتنمية المستدامة، صون تقالي«د الطعام، الوظائف الاجتماعية والدلالات الثقافية لتقاليد الطعام».