قبل انطلاق الكان..أوناحي ينتقد المنتخب المصري
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
أخبارنا المغربية ـ هدى جميعي
انتقد عز الدين أوناحي، طريقة لعب المنتخب المصري، حيث قال "منتخب مصر الذي فاز بـ7 ألقاب لكأس أمم إفريقيا لا يقدم مباراة رائعة، لكنه يستطيع إدارة المباريات".
وتابع لاعب مارسيليا في تصريح لصحيفة "لابروفانس" الفرنسية "يمكنك أن تسيطر على اللقاء، لكن بإمكانهم التسجيل 1-0 من ركلة ثابتة ومن ثم يسقط لاعب يمينا وآخر يسارا".
وكان المنتخب المصري قد أقصى أسود الأطلس من ربع نهائي النسخة الأخيرة عندما فاز بنتيجة 2-1.
ويتواجد المنتخب المغربي في دورة كوت ديفوار، في المجموعة السادسة إلى جلنب كل من تنزانيا وزامبيا والكونغو الديموقراطية.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
المجلس الرئاسي طرف في النزاع.. التهامي ينتقد دوره في المصالحة
ليبيا – التهامي: نجاح مبادرة المصالحة الوطنية يعتمد على النوايا الصادقة وضمانات دولية
أكد المحلل السياسي أحمد التهامي أن نجاح مبادرة المصالحة الوطنية في ليبيا يعتمد على وجود نوايا صادقة من جميع الأطراف، مشيرًا إلى أهمية دور الجيش بقيادة المشير خليفة حفتر كأكبر قوة عسكرية محترفة في تنفيذ المبادرة.
التهامي أوضح في تصريح لوكالة “سبوتنيك“ أن تصفية القضايا العالقة بين الأطراف السياسية تُعد شرطًا أساسيًا لنجاح جهود المصالحة، مع ضرورة توفير ضمانات دولية تضمن تنفيذ الاتفاقات وحماية مصالح جميع الأطراف.
تمثيل عادل لجميع الأطرافشدد التهامي على أن أي مبادرة تسعى لتحقيق التوافق الوطني يجب أن تضمن تمثيلًا عادلًا لجميع الأطراف السياسية، بما يسمح لكل الأحزاب والجماعات بالتعبير عن مواقفها، معتبرًا أن هذه الخطوة ستساهم في معالجة الأزمة الليبية بشكل عملي.
انتقادات للمجلس الرئاسيانتقد التهامي المجلس الرئاسي، مشيرًا إلى أنه أصبح طرفًا في النزاع وفقد دوره كوسيط بين القوى السياسية. وأكد أن قرارات المجلس، مثل إزالة شهداء الجيش الليبي من قوائم تقديم الخدمة والتعويض، أظهرت انحيازه للميليشيات في الغرب، مما أفقده المصداقية اللازمة لقيادة جهود المصالحة.
تعقيدات الخلافات والوساطات الدوليةوأشار التهامي إلى أن تراكم الخلافات بين الأطراف الليبية وتعقيدها على مر السنوات جعل التفاوض المباشر بينها صعبًا، مشددًا على أن الوساطات الدولية وضمانات تنفيذ الاتفاقات هي السبيل الوحيد لتحقيق التقدم في المصالحة الوطنية.
الاستقرار يتطلب تضحيات وتنازلاتأكد التهامي أن المبادرة تحتاج إلى وقت والتزام دولي لدعم مسار المصالحة، لافتًا إلى أن تحقيق الاستقرار في ليبيا يتطلب تضحيات وتنازلات متبادلة لإنقاذ البلاد من أزماتها الراهنة.