أعلنت إحدى المناطق الصينية عن حاجتها لشغل وظيفة غريبة من نوعها، تتمثل في تقمص شخصية “الملك القرد”.

وصرحت منطقة “ووزيشان” الصينية، الواقعة في مقاطعة هيبي شمال البلاد، عن حاجتها لاستقدام عمالة تجسد الأسطورة المحلية الشهيرة “الملك القرد”.

وحسب ما نقلته “CNN”، تتطلب الوظيفة المعلن عنها إرتداء أزياء “الملك القرد”، والجلوس داخل كهف.

وتناول الموز الذي يمده به الزوار فقط، وهذا نظير راتب شهري يبلغ 842 دولاراً أمريكياً.

وتتطلب الوظيفة من العامل أن يبقى مكانه داخل الكهف، مع قبول تناول أطعمة أخرى غير الموز مثل الشعيرية سريعة التحضير والتفاح.

ولحماية الموظفين من موجات البرد، زودت المنطقة الكهف بسخان كهربائي.

وأكد أحد مسؤولي المنطقة، أن هذه الوظيفة لا تتطلب خبرة مسبقة، فالبهجة والحيوية تكفيان لأداء المهمة على أكمل وجه.

وكشف ذات المسؤول أنه جرى قبول إثنين من المتقدمين للوظيفة، موضحاً أن المنطقة في حاجة إلى موظف ثالث.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

عائلة أم محمد تعيش واقعا لا يعرف الرحمة في جباليا

في مخيم جباليا بقطاع غزة، حيث تتناثر أنقاض الحرب الإسرائيلية ويغرق الناس في آلامهم، تروي أم محمد قصة عائلتها وسط واقع لا يعرف الرحمة.

عائلة أم محمد تعيش أوضاعا مأساوية (مخيم جباليا/الجزيرة)

ومنذ بداية العدوان الإسرائيلي، عاشت العائلة أياما من الرعب والمعاناة، وأصبح القصف والدمار جزءا من حياتهم اليومية في المخيم حيث عادوا فوجدوا منزلهم عبارة عن ركام، والذاكرة مليئة بالصور المؤلمة.

والدة الأسير محمد ذيب سالم (الجزيرة)

وتصف الأم البالغة من العمر 55 عاما ما عاشته الأيام الماضية بالمأساة الكبرى، ولم يسبق لها أن عاشت أو سمعت عن حرب مماثلة في تاريخها.

والد وشقيق محمد ذيب سالم (الجزيرة)

علاوة على ذلك، فإن العائلة تمر بظروف قاسية، فقد بترت ساق الأب والابن بسبب القصف، بينما محمد البالغ من العمر 22 عاما ما زال أسيرا في سجون الاحتلال الإسرائيلي، وتستذكره الأم كل لحظة خاصة في جلسات إفطار رمضان.

أم الأسير تستذكر ابنها كل لحظة خاصة في رمضان (الجزيرة)

وباتت الحياة اليومية معركة من أجل البقاء، إذ يفتقرون إلى أبسط مقومات الحياة مثل الماء والكهرباء، ويضطرون للقيام بمشاق طويلة للحصول عليها.

العديد من العائلات في غزة تتشارك مع عائلة ذيب سالم في حجم المعاناة  (الجزيرة)

المعاناة التي تعايشها العائلة تشترك فيها العديد من العائلات الفلسطينية في غزة، وتمثل جزءا من الواقع المرير الذي يعيشه الفلسطينيون في ظل الحصار المستمر على القطاع.

إعلان

مقالات مشابهة

  • حمادة هلال يحسم الجدل: "المداح 5" هو الأخير ولا أحداث غريبة في التصوير
  • حمدان بن محمد يصدر قراراً بتنظيم مزاولة منشآت المناطق الحرة لأنشطتها داخل إمارة دبي
  • علاقة محرمة.. ضبط شاب وفتاة حاولا بيع رضيعهما بالوراق
  • الملك الأردني يؤكد ضرورة تكثيف جهود التوصل لتهدئة شاملة في المنطقة  
  • آخر تحديث.. سعر الدولار مقابل الجنيه المصري داخل البنوك العاملة في مصر
  • شاهد | العائلات الفلسطينية تعيش فوق ركام المنازل رغم خطورتها في غزة
  • قرد ذكي يعقد صفقة مثيرة.. يعيد هاتف سامسونغ مقابل عبوة مانغو!
  • عائلة أم محمد تعيش واقعا لا يعرف الرحمة في جباليا
  • شهادة معاملة أطفال الحلقة17.. وليد فواز يعرض مبلغ مالي كبير مقابل خداع محمد هنيدي
  • الفنار تطرح 100 وظيفة شاغرة