تعيش بكهف وتتناول الموز.. وظيفة غريبة مقابل مبلغ ضخم!
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
أعلنت إحدى المناطق الصينية عن حاجتها لشغل وظيفة غريبة من نوعها، تتمثل في تقمص شخصية “الملك القرد”.
وصرحت منطقة “ووزيشان” الصينية، الواقعة في مقاطعة هيبي شمال البلاد، عن حاجتها لاستقدام عمالة تجسد الأسطورة المحلية الشهيرة “الملك القرد”.
وحسب ما نقلته “CNN”، تتطلب الوظيفة المعلن عنها إرتداء أزياء “الملك القرد”، والجلوس داخل كهف.
وتتطلب الوظيفة من العامل أن يبقى مكانه داخل الكهف، مع قبول تناول أطعمة أخرى غير الموز مثل الشعيرية سريعة التحضير والتفاح.
ولحماية الموظفين من موجات البرد، زودت المنطقة الكهف بسخان كهربائي.
وأكد أحد مسؤولي المنطقة، أن هذه الوظيفة لا تتطلب خبرة مسبقة، فالبهجة والحيوية تكفيان لأداء المهمة على أكمل وجه.
وكشف ذات المسؤول أنه جرى قبول إثنين من المتقدمين للوظيفة، موضحاً أن المنطقة في حاجة إلى موظف ثالث.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
غزة: الاحتلال الإسرائيلي يرتكب مجازر جديدة داخل القطاع
أفادت وسائل إعلام عربية، نقلًا عن المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة، محمود بصل، أن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب مجازر مروعة في مناطق مختلفة من قطاع غزة، راح ضحيتها عشرات المدنيين، بينهم نساء وأطفال، وسط استمرار التصعيد العسكري على القطاع.
وأوضح بصل أن مجزرة ارتكبها الاحتلال في مدينة خان يونس أسفرت عن استشهاد 11 شخصًا، بينما شهدت منطقة جباليا النزلة مجزرة أخرى راح ضحيتها 10 شهداء. وأضاف أن قوات الاحتلال تمارس “عمليات تطهير وإبادة” في جميع أنحاء القطاع، في ظل أوضاع إنسانية كارثية.
وأشار المتحدث إلى أن قوات الاحتلال تستهدف كل بقعة في قطاع غزة بنيرانها، ما يزيد من معاناة السكان المدنيين الذين يواجهون ظروفًا إنسانية صعبة بسبب القصف المستمر وانعدام الموارد الأساسية.
وتشهد غزة تصعيدًا عسكريًا متواصلاً منذ أيام، وسط دعوات دولية متزايدة لوقف إطلاق النار والسماح بدخول المساعدات الإنسانية. ورغم ذلك، فإن الأوضاع على الأرض تشير إلى استمرار المعارك واستهداف المدنيين، مما يفاقم من الأزمة الإنسانية في القطاع المحاصر.
أفادت وسائل إعلام سورية، الخميس، بسقوط جرحى جراء اشتباكات عشائرية اندلعت في منطقة الصافيا قرب مدينة إزرع شمالي محافظة درعا، جنوب البلاد، وذكرت التقارير أن الاشتباكات المسلحة، التي استُخدمت فيها الأسلحة الرشاشة، لا تزال مستمرة منذ أكثر من يوم بين عائلات من عشائر البدو في المنطقة.
وأوضح "تلفزيون سوريا" أن الاشتباكات أسفرت عن إصابات في صفوف المدنيين والمسلحين، دون ورود تفاصيل دقيقة عن عدد المصابين أو حالتهم الصحية، وأضاف أن الصراع بين العشائر يأتي في ظل توترات متزايدة تشهدها المنطقة، التي تعاني من اضطرابات أمنية متكررة.
وفي سياق متصل، أشارت المصادر إلى أن إدارة العمليات العسكرية دخلت مدينة إزرع لملاحقة فلول النظام السوري الذين فروا من عملية التسوية التي شهدتها المنطقة سابقًا، وتُعتبر مدينة إزرع مركزًا أمنيًا تابعًا للنظام السوري السابق، حيث لم تخضع لسيطرة قوات المعارضة خلال سنوات الثورة، مما جعلها نقطة توتر دائم بين الأطراف المختلفة.
وتعكس هذه الأحداث حالة الانقسام والتوتر المستمر في محافظة درعا، التي كانت مهد الاحتجاجات السورية في عام 2011، حيث تشهد المحافظة مواجهات متفرقة بين العشائر والقوات المحلية، في ظل غياب الاستقرار الأمني والسياسي.
"طيران الإمارات" تمدد تعليق رحلاتها إلى بيروت وبغداد حتى 31 يناير
أعلنت "طيران الإمارات" تمديد تعليق رحلاتها من وإلى بيروت وبغداد حتى 31 يناير الجاري، مشيرة إلى أنه لن يتم قبول المسافرين المتجهين إلى بيروت وبغداد عبر دبي.
ولفتت الى إن رحلات شركة "فلاي دبي" إلى بغداد في العمل مستمرة كالمعتاد، وسيسمح للمسافرين الذين يحملون حجوزات مؤكدة مع "فلاي دبي" ولديهم بغداد كوجهة نهائية بالسفر، وينصح العملاء بمتابعة حالة رحلاتهم بشكل منتظم عبر الموقع الإلكتروني لشركة "فلاي دبي".
ونصحت العملاء المتأثرون بإلغاء الرحلات بالتواصل مع وكلاء الحجز الخاص بهم لتنسيق خيارات سفر بديلة، أو التواصل مباشرة مع "طيران الإمارات" في حال تم الحجز عبر الشركة.
وشددت الشركة على ضرورة تحديث بيانات الاتصال الخاصة بالعملاء عبر خيار "إدارة الحجز" على موقع الشركة الإلكتروني لضمان تلقيهم أحدث التحديثات المتعلقة برحلاتهم.
وأكدت "طيران الإمارات" أنها تواصل متابعة الأوضاع في المنطقة عن كثب وهي على تواصل مستمر مع الجهات المختصة بشأن أي تطورات.