بصورة جديدة.. شيماء سيف تحسم الجدل حول طلاقها
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
نفت الفنانة شيماء سيف وزوجها الشائعات التي خرجت بشأنهما خلال الفترة الماضية حول طلاقهما ووجود خلافات بينهما.
شيماء سيف وزوجهاونشر المنتج محمد كارتر صورة تجمعه بزوجته شيماء سيف عبر صحفته الرسمية على موقع «إنستجرام»، على أنغام أغنية عمرو دياب «ياقمر» من ألبوم الجديد الذي صدر مؤخرًا.
View this post on InstagramA post shared by mohamed Carter (@carter_moh)
طلاق شيماء سيف وزوجها
وانتشر في الأيام الماضية على مواقع التواصل الاجتماعي شائعة طلاق شيماء سيف وزوجها المنتج محمد كارتر.
وأتى ذلك إثر نشرها صورة لصفحة من كتاب، تشمل كلام عن الأزواج يتضمن الطلب من الرجال أن يسرّحوا زوجاتهم بإحسان إذا لم يستطيعوا تحقيق الأمان لهن.
ونشرت الفنانة شيماء سيف، الصورة عبر خاصية الاستوري عبر حسابها الشخصي على «إنستجرام»، وقد جاء فيها: «إن لم تستطع أن تكون لها زوجاً فكن رجلاً، وإن ثقُلت عليك الرجولة فكن إنساناً، وإن لم يكن منك لا هذا ولا ذاك فسرّحها بإحسان، حتى تنعم بحياتها بعيداً عن قلبك، الذي هدّ روحها وسلبها أمانها».
ولكن سرعان ماخرج زوجها وكذب هذه الشائعات بمنشور نشره على موقعه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» جاء فيه: «حصريا ووقع الطلاق وعنف جسدي ومعنوي ولفظي الكلام ده ممكن يكون عند أمك مش عندنا وناقص تحلفوا إنه حصل لا وخيانة وجواز عرفي ولا في الأفلام!».
وتابع: «بتجيبوا الهري دي منين؟ وهو اي كلام علشان تكسبوا ريتش ولا مدفوعلكوا علشان تروجوا لكلام مالوش أي أساس؟ عاوزين إيه؟ طيب ما كل مرة بيبان إنكم كذابين وشكلكم وحش اه معلش ما أنتم وشكم مكشوف ومايفرقش معاكم الفضايح، كان نفسي أخد المسار القانوني وأرفع قضية عليكم بتهمة التشهير ولكن أنتم أرخص من الورق اللي هيتكتب عليه المحضر».
اقرأ أيضاً«بتجيبوا الهري دا منين».. أول تعليق من محمد كارتر على شائعة طلاق شيماء سيف
شيماء سيف تروج لعرض مسرحية «هادي فالنتاين» في جدة
شاهد حلقة شيماء سيف مع رامز جلال في «رامز نيفر إند»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: شيماء سيف شيماء شيماء سيف رمضان طلاق شيماء سيف حقيقة طلاق شيماء سيف طلاق شیماء سیف محمد کارتر
إقرأ أيضاً:
الحبس سنتين نافذتين في حق شيماء التي صفعت قائدا في تمارة
قضت المحكمة الابتدائية بمدينة تمارة، اليوم الخميس، بالحبس سنتين نافذتين في حق شيماء، التي اعتدت على القائد بالصفع، وبسنة واحدة نافذة لزوجها، فيما حُكم على باقي المتهمين بستة أشهر حبسا نافذا لكل منهم.
وكانت القضية قد أثارت الجدل عقب انتشار شريط فيديو لسيدة وهي تصفع رجل سلطة برتبة قائد، مع ثلاثة آخرين اتهمو إلى جانبها في الإعتداء على القائد.
وتحول الفيديو إلى قضية مثيرة للجدل في البلاد. وبحسب معلومات نشرناها حضريا في « اليوم24″، فقد بدأت سلسلة الوقائع التي أفضت إلى ما رأيناه، الأربعاء الفائت، 19 مارس، حين عاد قائد الملحقة الإدارية السابعة في تمارة إلى مقر عمله، مُنهيا يوما آخر في تنفيذ حملة إزالة التعديات على الملك العمومي، وطرد الباعة الجائلين من شوارع مقاطعته. نقلت شاحنة المواد والوسائل التي جرى حجزها من لدنه، وقد أحيلت على المحجز المخصص لذلك.
في شريط الفيديو الذي نٌشر الأحد، يظهر شخص وهو في عراك مع عنصر بالقوات المساعدة وعون سلطة على ما يبدو. هذا الشخص، كان في فورة غضبه مواجها أفراد السلطة المحلية، بينما كان شخص آخر يحاول تهدئة المشاجرة. الشخص الأول من أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج، وبالضبط في إسبانيا، أما الثاني، فهو شقيقه البائع الجائل. في تلك الأثناء، كان القائد يراقب الشجار.
السيدة التي صفعت القائد صفعتين على وجهه بعدما تدخل محاولا منعها من تصوير المشاجرة في مدخل مقر مقاطعته، هي زوجة الرجل المتورط في المشاجرة. في شريط الفيديو، يُسمع صوتها مستخفة بفعلتها بعدما حذرتها سيدة أخرى من عواقب ذلك.