عشت معاها أيام صعبة.. شريف منير يكشف لأول مرة تفاصيل انفصاله عن لورا عماد
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
تحدث الفنان شريف منير عن كواليس انفصاله عن زوجته لورا عماد، من خلال ظهوره مع المذيعة إنجي علي، في برنامج «أسرار النجوم»، المذاع عبر إذاعة «نجوم إف إم».
أسباب انفصال شريف منير ولورا عمادوكشف شريف منير، تفاصيل لأول مرة عن انفصاله عن زوجته الفنانة لورا عماد، قائلا: «أم أولادي وست محترمة، كانت حياتنا حلوة جدا، وفي مواقف جميلة، لكن كمان كان في مواقف صعبة، وهي السبب وراء الانفصال».
وأضاف: «بصراحة شديدة أنا عشت أياما صعبة، وكان الانفصال أزمة بكل ما تحمله الكلمة من معنى»، وتابع: «بناتي أهم حاجة في حياتي، والانفصال أمر عادي يحدث بين كل الناس، ولكن تصاحبه ضجة كبيرة في الوسط الفني، لأننا نعيش في عالم الشهرة والأضواء».
طلاق شريف منير ولورا عمادوكان شريف منير كتب في شهر سبتمبر الماضي، عبر حسابه الرسمي على إنستجرام: «تم الطلاق بيني وبين السيدة لورا عماد.. كل شيء قسمة ونصيب وأتمنى لها كل خير».
ولكن بعد نصف ساعة فقط قام شريف منير بحذف ما كتبه عن طلاقه وانفصاله عن لورا عماد.
وكتب شريف منير بدلا من خبر انفصاله عن لورا عماد كلمة «ستفرج» وهو ما وجد تفاعلا كبيرا من جمهوره ومتابعي صفحته.
اقرأ أيضاًالليلة.. شريف منير يحتفل بـ «ليه تعيشها لوحدك»
أسما شريف منير تكشف الدروس المستفادة من ما يحدث في فلسطين (فيديو)
شريف منير عن دعم حفيدته لقضية فلسطين: عايزة توصل صوتها لكل العالم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أسما شريف منير اسما شريف منير شريف شريف منير منير الفنان شريف منير ابنة شريف منير أسماء شريف منير اسماء شريف منير بنت شريف منير لقاء شريف منير طلاق شريف منير آسما شريف منير شريف منير طلاق ازمة شريف منير اعمال شريف منير انفصاله عن لورا عماد شریف منیر
إقرأ أيضاً:
تحقيق يكشف تفخيخ الاحتلال مسنا بغزة واستخدامه درعا بشرية قبل إعدامه مع زوجته
كشف موقع "ها مكوم" العبري، عن جريمة حرب ارتكبها جنود الاحتلال بحق مسن فلسطيني وزوجته في حي الزيتون بمدينة غزة، بعد استخدامه كدرع بشري بطريقة وحشية.
وأوضح الموقع أن ضابطا كبيرا في لواء ناحال، قام بربط حزام ناسف حول رقبة مسن فلسطيني في الثمانين من عمره، بعد اعتقاله وزوجته من منزلهما لعدم قدرتهما على النزوح من المنطقة وهدده بتفجير رأسه.
ولفت إلى أن الواقعة جرت، خلال توغل للفرقة 99، في أيار/مايو الماضي، حين عملت قوة من لواءي ناحال وكرملي والوحدة متعددة الأبعاد بجيش الاحتلال في حي الزيتون، وخلال عملية تنقل من منزل إلى آخر، أجبر المسن الذي كان يتكئ على عصا، على العمل كدرع بشري.
وخلال التحقيق مع المسن وزوجته، أبلغا ضباط الاحتلال، أنهما غير قادرين على السير والنزوح إلى المنطقة، ولا مكان لهما ليأويا إليه.
وطلب ضابط كبير من أحد الجنود، تركيب الحزام الناسف على رقبة المسن، وأن يبلغه، أنه في حال فعل شيئا خاطئا، فإن الجندي خلفه سيسحب الحبل وسيتم فصل رأسه عن جسده، وأشار الموقع إلى أنهم استخدموا الرجل درعا بشريا لمدة 8 ساعات وهو يتكئ على العصا من منزل إلى آخر.
وكشف أن زوجة المسن بقيت تحت مراقبة الجنود في المنزل، وأخذ زوجها المسن، كدرع بشري، وكان يفتش كل منزل قبل دخول جنود الاحتلال، خوفا من وجود عبوات ناسفة أو مقاومين، ولم تكن زوجته تعلم بما يجري، وأخبروها أنه يخضع للتحقيق وسيعود.
ونقل الموقع عن أحد جنود الاحتلال قوله، إن أحد الضباط، كان يأخذ فتيل التفجير، ويربطه بحبل حول رقبة المسن، قبل أن يدخل أي منزل ويبقيه بيده، حتى لا يهرب، رغم أن الرجل لم يكن قادرا على الهروب بالأساس، ويمكن أن تنتهي حياته في أي ثانية لو سحبنا الحبل فقط.
وأشار الجنود، إلى أنه وبعد انتهاء استخدام المسن درعا بشرية، أمروهم بالخروج من المنطقة، والنزوح باتجاه جنوب قطاع غزة، دون تأمينهما في عملية الخروج، وبعد 100 متر، قامت كتيبة ثانية للاحتلال في المنطقة المجاورة برصدهما وإعدامهما على الفور وسط الطريق.
ونقل الموقع عن شهادات لجنود الاحتلال، أن التعليمات لديهم، بإطلاق النار على أي فلسطيني يجري رصده يسير على الأقدام في طريق النزوح بعد انتهاء موعد الإخلاء، حتى لو كانا زوجين مسنين يتجاوز عمرهما 80 عاما.
وكشف أن الموقع، أن واقعة أخرى، ارتبكتها قوات لواء ناحال، قبل وقف إطلاق النار، استشهد فيها شاب فلسطيني، بعد استخدامه كدرع بشري، وتكبيله ووضعه بأحد المباني مع القوات، وفور دخول أحد الضباط ومشاهدته، قام بإعدامه على الفور، بذريعة أنه لم يكن على علم بوجوده.