فرنسا تُعلق على انتخاب المغرب رئيسا لمجلس حقوق الإنسان
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
أخبارنا المغربية ـ هدى جميعي
هنأت فرنسا الممثل الدائم للمغرب في جنيف على انتخابه، أول أمس الأربعاء، لرئاسة مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، معبرة عن استعدادها للعمل الوثيق مع المملكة من أجل الدفاع عن عالميّة حقوق الإنسان.
وقالت الخارجية الفرنسية، في جواب نشرته على موقعها الرسمي " تهنئ فرنسا الممثل الدائم لمملكة المغرب في جينيف السيد عمر زنيبر على توليه رئاسة مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة.
وأضافت "وستواصل فرنسا كعضو في هذا المجلس للفترة 2024-2026 العمل على نحو وثيق مع جميع أعضاء المجلس ومنهم المغرب، من أجل الدفاع عن عالميّة حقوق الإنسان وترويج مجتمعات أكثر عدلاً وحريّة وتضامنًا. وتعرب فرنسا عن رغبتها بوجه خاص في مواصلة الجهود مع المغرب بغية تعميم الاتفاقية الدولية لحماية جميع الأشخاص من الاختفاء القسري".
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: حقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
حسام موافي: الكبد من أخطر أعضاء الجسم ومشاكله تهدد الحياة
أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن الكبد يعد من أخطر الأعضاء في جسم الإنسان نظرًا لدوره الحيوي في أداء العديد من الوظائف الأساسية التي تؤثر بشكل مباشر على صحة الإنسان.
أهمية الكبد في الحفاظ على صحة الجسموأوضح د. موافي خلال حديثه في برنامج "رب زدني علمًا" أن الكبد يؤدي دورًا رئيسيًا في تطهير الجسم من السموم، كما يساهم في تخزين الفيتامينات والمعادن، وإنتاج البروتينات الهامة والإنزيمات التي تساعد على الهضم والتمثيل الغذائي.
تحذير من مخاطر الغرور والتكبروتطرق أستاذ طب الحالات الحرجة إلى خطورة الغرور على الإنسان، مشيرًا إلى أن التكبر كان السبب الرئيسي وراء طرد إبليس من الجنة بعد أن رفض السجود لسيدنا آدم عليه السلام. وأضاف أن الغرور قد يكون بداية السقوط، لأنه يجعل الإنسان فريسة سهلة لمكائد الشيطان.
أهمية زراعة الكبد في الحالات المتأخرةوشدد الدكتور حسام موافي على ضرورة اللجوء إلى زراعة الكبد في الحالات المتأخرة التي يتدهور فيها أداء الكبد بشكل خطير، مؤكدًا أن هذا الإجراء الطبي قد يكون الحل الوحيد لإنقاذ حياة المرضى.
نصائح هامة للمصلينوقدم موافي نصيحة هامة للمصلين بشأن الشك في عدد الركعات أثناء الصلاة، مشددًا على ضرورة البناء على العدد الأقل لضمان صحة الصلاة، وأوضح أنه في حال الشك في الوضوء، يمكن للمصلي إكمال صلاته دون الحاجة إلى إعادة الوضوء، وذلك لتجنب هدر الماء دون داعٍ.