صحة غزة: 23843 قتيلا و60317 جريحا بالهجوم الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة اليوم السبت عن ارتفاع حصيلة الغارات الإسرائيلية إلى 23843 قتيلا و60317 جريحا في القطاع منذ السابع من أكتوبر الماضي.
أفاد بذلك المتحدث باسم الوزارة أشرف القدرة، الذي أشار إلى أن إسرائيل ارتكبت 12 مجزرة ضد العائلات في غزة راح ضحيتها 135 قتيلا و312 مصابا خلال الـ24 ساعة الماضية.
وأوضح القدرة أنه لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
ولفت المسؤول إلى أن "الإبادة الجماعية جعلت واحدا من بين عشرين مواطنا في قطاع غزة إما شهيدا أو جريحا أو مفقودا".
إقرأ المزيديأتي ذلك فيما دخلت الحرب الإسرائيلية على غزة يومها الـ99 على التوالي، مع استمرار قصف المنازل والمناطق المأهولة بالسكان والنازحين والمركبات المدنية في أنحاء القطاع، ما يخلف أعدادا كبيرة من القتلى والجرحى يوميا.
وحذرت صحة غزة من أن البنية التحتية والخدماتية والصحية في رفح هشة ولا يمكنها تحمل احتياجات 1.3 مليون مواطن ونازح.
وتتواصل الاشتباكات الضارية بين فصائل المقاومة الفلسطينية والجيش الإسرائيلي في عدة محاور في شمالي وجنوب قطاع غزة.
المصدر: وسائل إعلام فلسطينية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة لاجئون وفيات قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإسرائيلي: ملتزمون بتحقيق أهداف حرب غزة ونزع الأسلحة في القطاع
قال وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، إن إسرائيل ملتزمة بتحقيق جميع أهداف الحرب، وتعمل على إخلاء غزة تمامًا من الأسلحة، وذلك وفقًا لما نقلته قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
وكانت حركة حماس قد أعلنت، أنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي قتل محتجزيه بقصف أماكن احتجازهم، وذكرت الحركة، أنّ حكومة الاحتلال تتحمل المسؤولية الكاملة بعد أن عرقلت اتفاق التبادل مرارا، مشيرة إلى أن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو يحاول التنصل أمام الإسرائيليين من تحمل مسؤولية قتل المحتجزين، وأكدت: «بذلنا كل ما في وسعنا لحماية المحتجزين إلا أن القصف الإسرائيلي حال دون تمكننا من إنقاذهم».
وأشارت إلى أنّ التبادل هو الطريق الوحيد لإعادة المحتجزين أحياء إلى ذويهم، مشددةً على أنّ أي محاولة لاستعادة المحتجزين بالقوة العسكرية أو العودة إلى الحرب لن تسفر إلا عن مزيد من الخسائر.