«التنمية المحلية»: منطقة آثار تل بسطة إحدى نقاط مسار العائلة المقدسة
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
تفقد اللواء هشام آمنة، وزير التنمية المحلية، والدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية معرض أيادي مصرللحرف اليدوية والتراثية، بمنطقة آثار تل بسطة بمدينة الزقازيق، لعرض منتجات أصحاب الحرف اليدوية المشاركة في منصة أيادي مصر بالمحافظة، وتسويق أهم المنتجات اليدوية والمصنعة بأيادي مصرية.
وتفقد وزير التنمية المحلية ومحافظ الشرقية أجنحة المعرض والذي يضم 17 عارضا من أصحاب الحرف اليدوية من (خزف – فخار – سجاد يدوي – مشغولات يدوية – عرائس خشبية – انتيكات – كروشيه – ملابس هاند ميد- ريزن – فخار ) والذي يعكس أصالة وجودة المنتج المصري.
وأشاد اللواء هشام آمنة بالمستوى المتميز للمنتجات المعروضة، والتي تُعد نواة لإطلاق مشروعات صغيرة ومتناهية الصغر تخلق فرص عمل للشباب وتفتح آفاقا ًجديدة لتسويق منتجاتهم، لافتا إلى أن منصة أيادي مصر تلقى اهتمام ومتابعة من الرئيس عبدالفتاح السيسي، والتي أتاحت الفرصة منذ انطلاقها للمنتجين والعارضين من مختلف المحافظات لعرض وتسويق وبيع منتجاتهم اليدوية والحرفية والتراثية ذات الجودة العالية والمصنعة محليا بأيادي مصرية علي المستوى المحلي والعالمي عبر وسائل التواصل الإلكتروني المختلفة.
وأشار إلى أن منطقة آثار تل بسطة تعد إحدى نقاط مسار العائلة المقدسة ضمن 25 نقطة أخرى بمختلف محافظات الجمهورية، والتي شهدت أعمال تطوير وإقامة مشروعات بنية تحتية لتوفير كل سبل الراحة والجذب السياحى لتلك المنطقة.
وأشار إلى الاهتمام الذى يوليه رئيس الجمهورية بمسار العائلة المقدسة ووضعه علي خريطة السياحة الدينية، وذلك بالتعاون بين وزارة التنمية المحلية والسياحة والآثار والمحافظات التي يمر بها المسار والكنيسة وكل الجهات المعنية لتعطي مصر من خلال هذا المشروع رسالة للعالم أجمع أنها ستظل قاعدة للأمن والآمان ومنارة للمحبة والإخاء ومصدر متجدد للإشعاع الحضاري والثقافي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أعمال تطوير التنمية المحلية الجهات المعنية الحرف اليدوية الدكتور ممدوح غراب الديوان العام الرئيس عبدالفتاح السيسى السياحة الدينية العائلة المقدسة آثار التنمیة المحلیة
إقرأ أيضاً:
أخت زيندايا قد لا تُدعى إلى زفافها.. ما القصة؟
متابعة بتجــرد: في الوقت الذي بدا فيه أن زيندايا وتوم هولاند خاليان تمامًا من المشاكل في حياتهما، جاء أحد أقارب نجمة مسلسل “يوفوريا” ليذكرنا بأن لكلٍّ منا بعض التشويق خلف الكواليس، خاصةً عندما يتعلق الأمر بالعائلة.
يأتي هذا اللقاء العائلي غير المتوقع من أخت زيندايا غير الشقيقة، لاتونيا كولمان، البالغة من العمر 51 عامًا. على الرغم من أن الفتاتين تشتركان في نفس الأب، كازيمبي أجامو كولمان، إلا أنهما لم تقضيا الكثير من الوقت معًا في نشأتهما، وذلك بفضل فارق السن الذي يبلغ حوالي 23 عامًا، وعلاقة والدهما غير الوثيقة بوالدة لاتونيا (أنجب خمسة أطفال آخرين:- كاتيانا، وأنابيلا، وكايلي، وأوستن، وجوليان من شريكته الثانية قبل علاقته بوالدة زيندايا، كلير ستورمر).
في مقابلة جديدة مع صحيفة “ذا صن”، تحدثت كولمان بصراحة عن ديناميكية الأسرة المعقدة، وكشفت أنها تتمنى لو كانت أقرب إلى شقيقتها الصغرى الشهيرة.
وللتوضيح، لا تدعي كولمان أنها بعيدة عن زيندايا، بل إنها تشعر أن أي رسائل تحاول إيصالها إلى أختها غير الشقيقة لا يبدو أنها تصل. في مقابلتها مع صحيفة “ذا صن”، كشفت كولمان، التي تعيش في روزفيل، كاليفورنيا، أنها لم ترَ زيندايا شخصيًا إلا مرتين خلال السنوات السبع الماضية. شاركت الاثنتان ما وصفته كولمان بلحظة وجيزة جدًا في جنازة جدتهما في كانون الثاني (يناير)، وقبل ذلك، تقول الممثلة البالغة من العمر 51 عامًا إنها لم ترَ زيندايا منذ عيد الشكر عام 2018.
وأضافت: “رأيتُ زيندايا في جنازة جدتي الشهر الماضي”، قبل أن تعترف بأن تفاعلهما الغريب جعلها تشعر وكأنها معجبة بها أكثر من كونها فردًا من عائلتها: “عندما حاولتُ التحدث معها، عانقتني بذراع واحدة فقط. شعرتُ وكأنني مجرد معجبة”.
وواصلت كولمان الكشف عن أنها عانت سابقًا من السرطان، وأنه على الرغم من محاولتها التواصل مع زيندايا بعد تشخيص إصابتها، إلا أن أفرادًا آخرين من العائلة “أغلقوا الباب في وجهي”.
وقالت: “أشعر وكأنني النكرة في العائلة. لقد طردوني”، وعزت كونها دخيلة إلى حد كبير إلى علاقتها المتوترة مع والدها، مشيرةً إلى أن أفرادًا آخرين من العائلة الممتدة أقرب إليها بكثير.
main 2025-03-24Bitajarod