في زمن ماضٍ، عاشت قصة أناس آمنوا بالله وتحملوا أذى كبيرًا، إلا أن صبرهم وتمسكهم بالحق لم يتزعزع.
قصص سورة الكهف - دروس وعبر للمسلمين قصص أطفال قبل النوميظهر أهمية نقل قيم الإيمان للأطفال من خلال قصص القرآن، حيث تبدأ قصتنا بقصر ملك ظالم يدّعي الإلهية ويستعين بساحر لإجبار شعبه على عبادته.
القصة تأخذ منحىً مثيرًا عندما يلتقي الغلام المذكور براهب يعرف الله ويعبده.
ينقل الراهب للغلام معرفته بالله، وعلى مر الأيام يواجه الغلام اختبارات صعبة.
قصص سيدنا إبراهيم في القرآن "تعرف عليهم" سحر الأحجار الكريمة.. تألق طبيعي يحكي قصص الجمال والروحيظهر قدره عندما يتعامل بحكمة مع دابة تعترض طريق الناس، ويدلل على تقوّاه عندما يُقتل بسهم بسبب إيمانه بالله.
قصة الرجل والطفلة الصغيرة اللذين استشهدوا بسبب إيمانهم تعكس قوة الإيمان والثبات على الحق، مما أدى إلى إيمان كثيرين آخرين بالله.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأخدود قصص اطفال قصص للأطفال
إقرأ أيضاً:
بنك فلسطين يقدم أجهزة مساعدة للسمع للأطفال من ذوي الإعاقة السمعية في قطاع غزة
قدم بنك فلسطين أجهزة مساعدة للسمع لنحو 300 طفل/ة من ذوي الإعاقة السمعية في قطاع غزة ضمن شراكته مع جمعية أطفالنا للصم، حيث اشتملت الأجهزة التي وفرها البنك على سماعات، وبطاريات، وقطع خاصة لصيانتها.
من ناحيته، أكد السيد محمود الشوا مدير عام بنك فلسطين، بأن هذه الخطوة تعد استمراراً للجسر الإغاثي الذي أطلقه البنك منذ بداية الحرب على أهلنا في قطاع غزة، لمساندتهم وتلبية احتياجات طارئة لجميع الشرائح الاجتماعية المتأثرة. مشيراً إلى تركيز جهوده على توفير المساعدة للأطفال في ظل الظروف القاهرة والصعبة التي يعيشونها مع تواصل الحرب على القطاع، والذي بات يفتقر إلى أدنى مقومات الحياة.
وأضاف الشوا بأن البنك مستمر في دعم الجمعيات والمؤسسات التي ترعى الأطفال من ذوي الاعاقة، وتوفير المستلزمات والأجهزة الخاصة بهم كجزء من مسؤوليته الاجتماعية. معرباً عن أمله بأن تساهم هذه الأجهزة في تخفيف العبء عن هؤلاء الأطفال، الذين يعانون مرارة فقدان السمع وآلام الحرب المتواصلة على غزة.
وبحسب المنظمات الإنسانية فإن حوالي 83% من الأشخاص ذوي الإعاقة، فقدوا الأدوات الطبية المُساندة لهم جراء الحرب على غزة، هذا إلى جانب ارتفاع نسبة الإصابة بإعاقات سمعية، لدى المواليد الجُدد في القطاع، بسبب غياب الرعاية الصحية.
ومن الجدير ذكره إلى أن مجموعة بنك فلسطين ومن خلال عدد من المؤسسات المحلية والدولية، تواصل تدخلاتها الإنسانية لإغاثة أهلنا المتضررين، والعائلات النازحة منذ بدء الحرب، بما فيها إطلاق برنامج لرعاية 20,000 يتيم في قطاع غزة بالشراكة مع مؤسسة التعاون، إلى جانب توفير آلاف الوجبات الغذائية الساخنة، والطرود الغذائية، وعبوات المياه المعدنية والطرود الصحية لآلاف النازحين، إضافة إلى توفير مستلزمات شتوية لصالح العائلات والأطفال، كما تم تقديم مساعدات مالية عاجلة لمرضى القطاع في مستشفيات الضفة الغربية و القدس والأردن، وتنفيذ فعاليات ترفيهية ودعم نفسي للنساء والأطفال في مراكز الإيواء.
يشار إلى أن جمعية أطفالنا للصم هي مؤسسة غير ربحية تأسست في العام 1992 في مدينة غزة، بهدف مساعدة الأطفال والبالغين من ذوي الإعاقة السمعية، في الحصول على فرصهم في التعليم والتأهيل والتدريب المهني، كما أن الجمعية تعتبر المرجع الرئيس ومركزاً للموارد، فيما يتعلق بالصمم لمعظم المراكز والمؤسسات والعيادات والمستشفيات العاملة في قطاع غزة.
المصدر : وكالة سوا