كأس أمم إفريقيا تنطلق اليوم بأبيدجان..
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
تنطلق، اليوم السبت، نهائيات كأس أمم إفريقيا لكرة القدم المقامة في كوت ديفوار إلى غاية 11 فبراير المقبل، وسط ترشيحات قوية للمنتخب المغربي لانتزاع اللقب، للمرة الثانية في تاريخه، بعد الصورة القوية التي ظهر بها في مونديال قطر وبلوغه دور نصف النهائي.
وبعد تحقيق المركز الرابع في مونديال 2022، كأول بلد إفريقي يبلغ نصف النهائي، صار على لاعبي المغرب، نقل تفوقهم من المحفل العالمي إلى العرس القاري، ووضع حد لانتظار دام 48 عاما للظفر بلقب ثان في كأس الأمم الإفريقية.
ويدخل المنتخب المصنف 13 عالميا، غمار البطولة بصفته مرشحا قويا لإحراز اللقب بكتيبة محترفين، وهو الذي لم يتأهل إلى نصف النهائي منذ أن خسر النهائي عام 2004 أمام تونس المضيفة، إذ يبقى أفضل إنجاز له التتويج باللقب عام 1976 والوصافة عام 2004.
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
بطولة فزاع للغوص الحر تنطلق بـ «الأشواط التحضيرية»
دبي (الاتحاد)
انطلقت الأشواط التحضيرية من «النسخة 18» لبطولة فزاع للغوص الحر «الحياري»، التابعة لإدارة بطولات فزاع، في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، والتي تقام للسنة الثالثة على التوالي في «ديب دايف دبي» أعمق حوض سباحة في العالم، بمشاركة محلية وخليجية وعالمية من نخبة المتخصصين في هذا النوع من الرياضة ذات التحدي الكبير.
ومع إقامة الأشواط التحضيرية والتدريبات، تكون نهاية الأسبوع على الموعد مع ختام البطولة التراثية العريقة مع إقامة التصفيات السبت، على أن تقام النهائيات الأحد، للفئات المفتوحة لكافة الجنسيات، والمواطنين والخليجين والناشئين.
وأعرب حمد أحمد الرحومي، رئيس اللجنة المنظمة، عن سعادته بما تشهده النسخة الحالية من مشاركة واسعة ووجوه جديدة، خصوصاً من دول مجلس التعاون الخليجي، الأمر الذي يعكس تزايد الاهتمام برياضة الغوص الحر في المنطقة، ويُعزز من مكانة البطولة بوصفها منصة تراثية ورياضية على مستوى العالم العربي والخليجي.
كما عبّر سعادته عن فخره بمشاركة هي الأولى من نوعها لأحد المتسابقين من ذوي الهمم وهو عيسى بن عبدالله الرشيدي من المملكة العربية السعودية، مؤكداً أن هذا الحضور الملهم يجسد الروح التي تسعى إدارة بطولات فزاع لترسيخها في كافة فعالياتها.
وقال الرحومي: «نتطلع إلى تقديم نسخة استثنائية من البطولة في موقعها «ديب دايف دبي»، الذي يعد واحداً من أبرز الوجهات الرياضية والسياحية في العالم، حيث يمثل هذا الموقع باعتباره أعمق حوض سباحة في العالم، تحدياً جديداً للمشاركين، وبيئة متطورة تلائم متطلبات هذه الرياضة التي تعتمد على الدقة والتركيز والتحمل».