مصدر عسكري يوضح تطورات الأوضاع بولاية القضارف
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
القضارف – نبض السودان
أكدت مصادر عسكرية إن الأحول الأمنية بولاية القضارف مستقرة تماماً وإن الأجهزة الأمنية علي يقظة كاملة.
وأكد ذات المصدر علي قدرة القوات المسلحة علي دحر وحسم أي محاولات خجوله للمليشيا المتمردة لتجاوز حدود الولاية أو الإعتداء علي أي منطقة أو قرية بالولاية.
وطمئن المصدر مواطني مدينة القضارف والولاية بشكل عام علي هدوء واستقرار الحياة في كافة أرجاء الولاية وأن لجنة أمن الولاية وضعت كافة التدابير والاحتياطات التي من شأنها حماية المواطنين وممتلكاتهم.
وأشار المصدر إلي توجيهات والي القضارف خلال مخاطبته حشد المقاومة الشعبية المسلحة بالفاو أن الولاية محروسة بقواتها النظامية والمستنفرين وأن الولاية ستظل عصية علي التمرد وذلك بتكاتف أهلها وتضامنهم لحماية الأرض والغرض جنب الي جنب مع القوات المسلحة داعياً الي عدم الانسياق خلف الشائعات التي تبثها غرف إعلام المليشيا والمتعاونين معها مشيداً بيغظة انسان القضارف وتعاونه في كشف المتسللين وعناصر المليشيا والداعمين لها داعياً المواطنين علي البقاء في منازلهم ولا داعي للخوف او الهلع وان هذا المواطن لن يصيبه أذى حتى تقدم القوات المسلحة آخر جندي لها في سبيل الوطن والمواطن.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: تطورات عسكري مصدر يوضح
إقرأ أيضاً:
مجلس وزراء الداخلية العرب يستنكر الاعتداءات على القوات الأمنية والمدنيين في سوريا
استنكرت الأمانة العامة لمجلس وزراء الداخلية العرب الهجمات والاعتداءات التي قامت بها مجموعات مسلحة، واستهدفت القوات الأمنية والمدنيين في سوريا، وأسفرت عن سقوط عددٍ من الضحايا والمصابين.
وعبَّرت الأمانة في بيان أصدرته من مقرها بالعاصمة تونس اليوم عن إدانتها وشجبها لهذه الأعمال الإجرامية، ولأي تدخلات في شؤون سوريا الداخلية، مؤكدةً دعمها للمؤسسات الوطنية السورية، ولكل ما يحقق الأمن والاستقرار فيها، ويساعدها على تجاوز تحديات المرحلة الانتقالية الحالية، ويدعم تطلعات الشعب السوري في الأمن والتنمية والاستقرار والحياة الكريمة.
وأعربت عن ثقتها في قدرة أجهزة الشرطة والأمن السورية على حماية المدنيين والمنشآت المدنية، والتصدي لكافة المخططات الرامية إلى زعزعة الأمن والاستقرار والسلم الأهلي الداخلي، وتأييدها للتدابير البناءة التي تتخذها، والإجراءات التي تقوم بها في سبيل الحفاظ على الأمن والاستقرار وسلامة المواطنين وحماية المؤسسات.