الولايات المتحدة تستورد النفط من روسيا لأول مرة منذ 2022
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
موسكو – استوردت الولايات المتحدة نفطا من روسيا في نوفمبر/ تشرين الثاني 2023، لأول مرة منذ أبريل/ نيسان 2022.
ووفق بيانات التجارة الخارجية الأمريكية، امس اشترت البلاد 10 آلاف برميل من النفط الروسي مقابل 749 ألف دولار في نوفمبر 2023، خلافا للحد الأقصى الذي وضعته مجموعة السبع على سعر النفط الروسي.
وسجل سعر البرميل المستورد 74.
جدير بالذكر أن الولايات المتحدة فرضت عقوبات على قطاع الطاقة الروسي بسبب الحرب في أوكرانيا، وأوقفت واردات النفط من روسيا اعتبارا من أبريل/ نيسان 2022.
كما طبقت دول مجموعة السبع سعرا أقصى قدره 60 دولارا لبرميل النفط الروسي في ديسمبر/ كانون الأول 2022.
وتضم مجموعة السبع، الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا واليابان وكندا وألمانيا وإيطاليا.
وفي 24 فبراير/ شباط 2022، أطلقت روسيا عملية عسكرية في أوكرانيا، تبعتها ردود فعل دولية غاضبة وفرض عقوبات اقتصادية ومالية “مشددة” على موسكو.
الأناضول
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الولایات المتحدة
إقرأ أيضاً:
الدبيبة: إنتاج النفط بلغ 1.363 مليون برميل لأول مرة منذ 2013
أعلن رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة، أن “إنتاج البلاد من النفط بلغ اليوم، 1.363 مليون برميل يوميًا لأول مرة منذ عام 2013”.
وقال الدبيبة في بيان له: “هذا الرقم المهم هو جزء من خطتنا لتطوير قطاع النفط والوصول بمعدلات الإنتاج إلى مليوني برميل مع نهاية عام 2025”.
وأضاف: “هذه الخطوات ستسهم في تقوية الدينار الليبي، وتحسين معيشة المواطن واستقرار اقتصادنا الوطني”.
وقال: “تحسين المعيشة وتجويد الخدمات، هذه هي معركتنا التي لن ندخر جهدا أو نستكثر إجراءً أو قرارًا في سبيل تحقيقها”.
وفي وقت سابق اليوم، أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط، أنها نجحت “في مواصلة زيادة معدلات الإنتاج اليومي، حيث بلغ اليوم الخميس، 31 أكتوبر، 1,336,185 برميل من الخام والمكثفات”، وذلك بفضل دعم حكومة الوحدة الوطنية للمؤسسة وتسييل الميزانية اللازمة لها”.
وقالت إنها “تستعد ضمن خطتها لزيادة الإنتاج، “لإعادة تشغيل أربعة حقول كانت خارج الخدمة، وهي: الظهرة، الباهي، المبروك، والطهارة، في القريب العاجل، بطاقة إنتاجية إضافية تتجاوز الأربعين ألف برميل”.
كما تسعى المؤسسة “للوصول إلى مستوى إنتاج مليون وأربعمائة ألف برميل يومياً بحلول نهاية هذا العام”.