تعرف على 3 طرق سحرية لإزالة الحبر من الملابس.. «السر في المانكير»
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
لا شك أن وقوع الحبر على الملابس، يعد مصدر إزعاج كبيرًا، خاصة أنه من أصعب الأشياء التي يمكن إزالتها بسهولة، دون أن تترك أثرًا مزعجًا، وفي حالة التعامل معها بشكل غير صحيح قد تسبب تلفًا دائمًا للنسيج.. فما الطرق الصحيحة لإزالة الحبر من الملابس؟
5 طرق سحرية لإزالة الحبر من الملابسهناك العديد من الطرق السحرية والمبتكرة من أجل إزالة الحبر من الملابس، لعل أبرزها باستخدام مزيل طلاء الأظافر، والذي يعد طريقة شائعة باعتبارها فعالة بشكل كبير، خاصة مع قدرتها على إزالة أنواع مختلفة من الحبر، وخطواته كالتالي:
ضع قطعة قماش قطنية نظيفة على البقعة.بعدها يمكن تطبيق القليل من مزيل طلاء الأظافر على القماش. فرك البقعة برفق شديد حتى لا تتسبب في تلف للأنسجة. تمرير مياة باردة على البقعة. تكرار تلك الخطوات 2-4 إذا لزم الأمر.
ليس فقط مزيل طلاء الأظافر، لكن هناك حل سحري آخر ومتواجد في جميع البيوت، خاصة بعد عودة فيروس كورونا للانتشار مجددًا، وهو الكحول، ويمكن استخدامه أيضًا بطرق محددة، ويمكن تطبيقه بنفس الخطوات المذكورة سلفًا حال استخدام مزيل طلاء الأظافر.
ويتوفر أيضًا منتج خاص من أجل إزالة الحبر من المنازل، هو منتج خاص تم تصميمه خصيصًا لإزالة الحبر من الملابس، لكن يجب مع تطبيق أي من الخطوات المذكورة، سرعة التحرك من أجل إزالة الحبر من الملابس، فكلما طالت مدة بقائها، زادت صعوبة إزالتها.
ومنح موقع «goodhousekeeping»، تعليمات ونصائح يجب الالتزام بها أثناء القيام بعملية إزالة الحبر من الملابس، لعل أبرزها تقسيم بقعة الحبر إلى أقسام صغير إذا كانت كبيرة على الملابس، ما قد يسهل تلك إزالتها، أما إذا كانت دائمة، فقد يحتاج ذلك إلى تجربة عدة طرق مختلفة لإزالة البقعة، ويمكن تطبيق جميع الطرق المذكورة.
إذا كنت غير متمكن من كيفية إزالة بقعة الحبر، فتحقق من ملصق العناية بالملابس، قد تقدم الشركة المصنعة توصيات محددة لإزالة الحبر من نوع معين من النسيج.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحبر فيروس كورونا الحبر الملابس الكحول
إقرأ أيضاً:
الدولار يلامس الـ 50 جنيهًا وخبراء" المواسم " كلمة السـر
سجل سعر صرف الدولار الأمريكي مقابل الجنيه المصري صعودًا بنحو جنيه ، فى أقل من شهر ليسجل بذلك أعلى مستوى له على الإطلاق منذ تعويم " مارس " الماضي ، وسط توقعات بمزيد من الإرتفاعات القادمة ، و تأكيد صندوق النقد الدولي بإلتزام مصر بسعر صرف مرن .
بداية إرتفاع سعر صرف الدولار
مع نهاية شهر أكتوبر الماضي سجل سعر صرف الدولار أمام الجنيه بالبنوك العاملة بالقطاع المصرفي المصري ، إرتفاعات متتالية ليكسر حاجز 49.80 جنيهًا وفقًا لآخر سعر صرف معلن من المركزي المصري صباح أمس الخميس قبل أن يسجل صعودًا جديدًا 49.82 جنيهًا ليلامس الـ 50 جنيهًا حتى كتابة تلك السطور.
يأتي ارتفاع الدولار المستمر بينما قال صندوق النقد أول أمس في بيان صحفي إن توحيد سعر الصرف منذ مارس الماضي أدى إلى القضاء على تراكم الطلب على العملات الأجنبية وتخفيف الواردات.
أكد الخبير المصرفي محمد بدرة ، فى تصريحات صحفية خاصة " للوفد " أنه قبل الحديث عن التعويم أو الإشارة إلى تعويم مقنن أو ما شابه من مصطلحات يطلقها البعض ، لابد أن نسلط الضوء على أكثر من محور ونقطة هامة يتداولها البعض ويخلط الأمور فيما بينها.
فالتعويم معناه حركة الدولار صعودًا وهبوطًا ، وأن يصعد سعر صرف الدولار الأمريكي ويسجل مستوى جديد هو أمر وارد وطبيعي ونتيجة للعرض و الطلب و الحاجة الشرائية لإستخدام العملة لتلبية احتياجات السوق المصرية.
معقبًا بقوله " نحن الآن فى نهاية العام وهناك العديد من المناسبات الدينية و غير الدينية و المرتبطة فى مراسم الإحتفال بها بالإقبال على شراء منتج معين " على سبيل المثال " شهر رمضان المبارك " يقوم التجار من الآن بالإستعداد إلى اللوازم الخاصة به من إستيراد بعض السلع لتأتي في الموعد المحدد وبالتالي يضطر التاجر للبحث عن العملة الصعبة لإستيراد متطلبات متجره وهكذا .. كل هذا وأكثر يؤثر سلبًا على سعر العملة الأجنبية مقابل الجنيه المصري.
وتابع " بدرة "، كل ما سبق ذكره لا يعني أن الدولار الأمريكي ، يستقر عند مستوى معين لكن ما أردت تسليط الضوء عليه فى الوقت الحالي هو إحتياج التجار وبعض المصانع لتلبية متطلبات ما يُعرف بلغة التاجر " الموسم " من إستيراد سلع معينة يجعل هناك إقبال على العملة الصعبة وبالتالي يحدث إرتفاع ، وعقب تلبية رغباتهم تعود مرة أخرى كما حدث منذ أشهر للهبوط مرة أخرى.
وأرجع السيد خضر – خبير إقتصادي – أن أحد أسباب ارتفاع الدولار هو أن الولايات المتحدة الأمريكية تسعى إلى هيمنة العملة الخضراء على إقتصاد العالم ، الآن وبعد دخول مصر مجموعة البريكس و السعي لتقليل الضغط أو الطلب على الدولار أصبح أمامنا الكثير من التحديات ، ولكن إذا لم تقم الحكومة فى إستخدام عملات أجنبية بديلة للأخضر ، أعتقد أن يكون هناك إرتفاعات متتالية قد تصل إلى 70 و 80 جنيهًا لسعر صرف الدولار لان من شروط صندوق النقد الدولي حرية ومرونة تامة لسعر صرف الدولار ، وهى مشكلة خطيرة جدًا ، اذا ما كان هناك طلب كبير على الدولار ، وكذا عودة السوق السوداء مرة أخرى.
وأضاف خضر – الحل – هو عودة الإنتاج مرة أخرى و التقليل من الاستيراد خاصة السلع الاستهلاكية ، وكذا عودة الزراعات الاستراتيجية و الإنتاج منها بكثرة وليكن على رأسها " زراعة القمح " لوقف نزيف العملة الأجنبية والحد قدر الإمكان من الإستيراد.