عاصفة شتوية تجتاح الغرب الأمريكي وتقطع الكهرباء عن الآلاف
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
تسببت عاصفة شتوية شديدة تتحرك عبر الغرب الأوسط الأمريكي في انقطاع التيار الكهربائي عن أكثر من 250 ألف مشترك في ولايتي ويسكونسن وميشيجان أمس الجمعة، قبل توقعات بأن يغطي الجليد المنطقة بدءًا من مطلع هذا الأسبوع.
وانقطعت الكهرباء عن أكثر من 151 ألف منزل وشركة في ميشيجان، وفقا لبيانات من موقع يتتبع ويسجل ويجمع البيانات عن انقطاع التيار الكهربائي في الولايات المتحدة.
تترقب #نيويورك وصول عاصفة شتوية ثلجية هي الأكبر ويصحبها انهمار كثيف للثلوج للمرة الأولى منذ عامين
أخبار متعلقة توقعات بارتفاع أسعار الغذاء والبضائع عالميا في 2024نيويورك تترقب أكبر عاصفة ثلجية منذ عامينقطعت الكهرباء وشلت الحركة.. العاصفة "هينك" تضرب بريطانياللمزيد: https://t.co/IOFIa6AqO5#اليوم pic.twitter.com/CjdeIxjIGe— صحيفة اليوم (@alyaum) January 6, 2024تعليق الرحلات الجويةفي ولاية ويسكونسن انقطعت الكهرباء عن 102692 مشتركا بحلول منتصف ليل الجمعة.
وأرجأت شركات الطيران أكثر من 7600 رحلة جوية في أنحاء الولايات المتحدة وشمل ذلك الطائرات التي مُنعت من الإقلاع في مطار أوهير الدولي في شيكاجو بسبب الرياح والتساقط الشديد للثلوج.
وتأتي العاصفة قبل ما سيكون على الأرجح أبرد طقس تشهده البلاد منذ ديسمبر 2022.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: رويترز نيويورك أمريكا عاصفة أمريكية الكهرباء الشتاء الولايات المتحدة
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس الشئون السياسية والدفاعية الروسية: روسيا ستلحق الهزيمة بأوروبا
قال الدكتور سيرجي كاراجانوف، رئيس مجلس الشئون السياسية والدفاعية الروسية، إن روسيا حاليا أساس التكتل العسكري الاستراتيجي للأغلبية في العالم، و"لا يقتصر التصدي للهيمنة السابقة علينا نحن فقط إذ يشهد العالم حاليا المعركة المفصلية لاجتثاث هذه الهيمنة".
وأضاف خلال لقاء خاص مع حسين مشيك عبر شاشة "القاهرة الإخبارية"، أنه في أوكرانيا مثلا حيث الولايات المتحدة وحلفائها في الغرب، الذين يعملون على استعادة هيمنتهم التي استمرت طوال 500 عام وكانوا ينهبون خلالها العالم كله، وهو أمر لم يعد مقبولا الآن، لأن روسيا تتخذ خطوات صارمة تمكنها من كبح جماح هذا النهج العدواني القادم من الغرب ونأمل أن تكون موجة العداء هذه هي الأخيرة.
وأكد أن روسيا ستلحق الهزيمة بأوروبا ونأمل أن تشاطرها الولايات المتحدة المصير، بحيث تتحول إلى قوة عالمية تقليدية، إذ لا تفترض أن تكون أمريكا قوة عالمية مهيمنة وطاغية على كوكب الأرض، سيما أنها أصبحت كذلك بمحض الصدفة.