99 يومًا على حرب غزة: قرابة 24 ألف شهيد غالبيتهم من النساء والأطفال
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
#سواليف
دخلت #الحرب على #غزة يومها الـ99 وسط غارات وقصف مدفعي في محيط مستشفى شهداء الأقصى وسط القطاع، واشتداد في #الاشتباكات بين #المقاومة و #قوات_الاحتلال على محاور التوغل المختلفة.
ارتفع عدد #الشهداء في غزة إلى نحو 24 ألفًا غالبيتهم من #النساء و #الأطفال، فيما تجاوز عدد #المصابين 60 ألفا منذ 7 أكتوبر الماضي، بحسب ما أفادت وزارة الصحة في القطاع، أمس، الجمعة.
ولليوم الـ99 على التوالي، يواجه النازحون في مراكز الإيواء شمالي قطاع غزة، أوضاعا كارثية في ظل استمرار حصار الاحتلال للمنطقة ومنع وصول الوقود للبلديات، ما أدى إلى خروجها عن الخدمة
مقالات ذات صلة ارتفاع الموسم المطري الى 41,4% من المعدل السنوي 2024/01/13إلى ذلك، دوت صفارت الإنذار في مستوطنة بغلاف غزة. وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن صفارات الإنذار دوت في مستوطنة “نتيف هعسراه” بغلاف غزة.
كما وتواصل المقاومة الفلسطينية تصديها لقوات الاحتلال مستهدفة “تحشدات جيش الاحتلال وآلياته” في مناطق متفرقة من القطاع، وأعلنت “سرايا القدس” و”كتائب الأقصى – لواء العامودي” أنهما قصفتا، في عملية مشتركة، تحشدات للاحتلال في محيط مسجد حليمة وسط خانيونس بوابل من قذائف الهاون.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الحرب غزة الاشتباكات المقاومة قوات الاحتلال الشهداء النساء الأطفال المصابين
إقرأ أيضاً:
مجلس الشورى: استشهاد القادة لا يعني انتهاء المقاومة بل تأكيد على أنها في المسار الصحيح
الثورة نت|
عبر مجلس الشورى عن أحر التعازي للأمة العربية والاسلامية والشعب الفلسطيني وحركة المقاومة الإسلامية “حماس” وفصائل المقاومة الفلسطينية في استشهاد قائد هيئة أركان كتائب القسام المجاهد محمد الضيف ورفاقه الذين ارتقوا في معركة “طوفان الأقصى” ضد الكيان الغاصب.
وأكد المجلس في بيان له اليوم، أن ارتقاء المجاهد الضيف وثلة من رفاق دربه في معركة الحق ضد الباطل والدفاع عن مقدسات وشرف الأمة، هو مبعث فخر واعتزاز، ووسام شرف لكل الشهداء الذين واجهوا العدوان الصهيوني بجسارة وعنفوان.
وأوضح أن نهج كيان العدو الصهيوني في اغتيال القادة لا يعنى انتهاء المقاومة بل هو تأكيد على أنها تسير في المسار الصحيح وتتخذ من سيرة القادة والشهداء الدروس والعبر لشحذ الهمم ومواصلة درب الجهاد حتى تطهير الأقصى.
وأشار مجلس الشورى إلى أن الشهيد الضيف لم يكن مجرد قائد عادي ستطوى صفحته باستشهاده وإنما سيظل اسمه رقمًا صعبًا يؤرق مضاجع الصهاينة وسيبقى دمه حممًا بركانية وطوفانًا مستمرًا يعصف بكيان العدو حتى زواله.
وبارك البيان لحركة حماس وأسرة الشهيد وللأمة الإسلامية والعربية وأحرار العالم، هذا الوسام العظيم، باستشهاد الحر والبطل والقائد محمد الضيف ورفاقه وهم في جبهة المواجهة مع العدو الصهيوني الغاصب.