هل مريض السكر يستحق الحصول على سيارة معاقين؟.. «التضامن» تحدد الفئات
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
يسعى الكثير من المعاقين وحاملي بطاقات الخدمات المتكاملة إلى الحصول على سيارات المعاقين للتمتع بمزاياها، ومع ذلك حددت وزارة التضامن الاجتماعي الفئات التي يحق لها الحصول على هذه السيارات، ولا يشمل ذلك مرضى السكر.
الحصول علي بطاقة الخدمات المتكاملةوحددت وزارة التضامن الاجتماعي شرطا أساسيا للحصول علي سيارة المعاقين، وهي أن يكون المعاق حاملاً لبطاقة الخدمات المتكاملة، وتكون التجهيزات الخاصة بالسيارة مطابقة للتقرير الطبي الذي أعده القومسيون، فضلا عن اجتياز الشخص الكشف الطبي.
الأمراض التي تستحق الحصول على سيارة المعاقين
وحددت وزارة التضامن، المستحقين الحصول علي سيارات المعاقين، وهي الفئات التالية:
- من فقد السمع بشكل تام.
- ضمور العضلات وذوي القزامة.
- صغر أو كبر حجم الرأس.
- فقد السمع 55 ديسبل.
- مريض الهيموفيليا.
- الإعاقات البصرية.
- الأمراض المزمنة التي تهدد الحياة.
- الإعاقات السمعية.
- قصار القامة «طولهم أقل من 140 سم».
- الشلل الدماغي.
- اصحاب متلازمة داون.
- فقد البصر التام.
- أمراض الدم المزمنة.
- البتر متعدد الأطراف.
- الشلل الرباعي النصفي العلوي أو السفلي.
- تيبس المفاصل في أطراف متعددة.
ووفقا للمعلن من وزارة التضامن لم يندرج مرضى السكر ضمن الفئات المستحقة، وبالتالي لا يحق لهم الحصول على سيارات المعاقين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأمراض المزمنة التضامن الاجتماعي الكشف الطبي سيارات المعاقين سيارة المعاقين ضمور العضلات قصار القامة وزارة التضامن الحصول على
إقرأ أيضاً:
«الداخلية» تسهل إجراءات الحصول على الخدمات والمستندات الشرطية
واصلت الإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية، اتخاذ الإجراءات التي من شأنها التسهيل والتيسير على المترددين والمواطنين، الراغبين في الحصول على الخدمات والمستندات الشرطية بما يتماشى مع احترام حقوق الإنسان، وذلك من خلال رصد الحالات الإنسانية من المترددين على كافة الأقسام التابعة للإدارة بالمحافظات المختلفة، لتقديم كافة التيسيرات لهم.
واستقبلت أقسام الإدارة المختلفة على مستوى الجمهورية، عددا من الحالات المرضية والإنسانية وكبار السن بمقرات الأقسام، وتم إنهاء الإجراءات الخاصة بهم.
وأكدت الوزارة مواصلة اتخاذ كافة الإجراءات التي من شأنها التسهيل والتيسير على المواطنين والمترددين الراغبين في استخراج المستندات بكافة المواقع الشرطية، كأحد الثوابت الجوهرية التي ترتكز عليها المنظومة الأمنية المعاصرة.