شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الغرفة التجارية في عدن تتوقع انهيارا وشيكا وتكشف مغادرة التجار إلى الحديدة، YNP _ عدن حذر مدير عام الغرفة التجارية والصناعية في عدن جنوبي اليمن ، ابوبكر باعبيد من انهيار اقتصادي وتجاري وشيك في المدينة ، نتيجة .،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الغرفة التجارية في عدن تتوقع انهيارا وشيكا وتكشف مغادرة التجار إلى الحديدة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الغرفة التجارية في عدن تتوقع انهيارا وشيكا وتكشف...

YNP _ #عدن : حذر مدير عام الغرفة التجارية والصناعية في عدن جنوبي اليمن ، ابوبكر باعبيد من انهيار اقتصادي وتجاري وشيك في المدينة ، نتيجة غياب الدولة . وقال باعبيد في تصريحات إن اسعار المواد الغذائية تواصل الارتفاع نتيجة انهيار اسعار الصرف في عدن وبقية المحافظات الجنوبية بسبب غياب تام لأي دور حكومي .وأضاف ان ارتفاع الاسعار سيتواصل أكثر مما هو حاليا جراء غياب أبسط مقومات الدولة والمعالجات العاجلة . مؤكدا أنه لا توجد دولة ولا حكومة في عدن وأن مايحدث أمر بالغ الخطورة ، والغرفة التجارية لم تجد أي طرف تتحدث اليه .

مشيرا إلى مغادرة قطاع واسع من التجار عدن ونقل نشاطهم إلى ميناء الحديدة كونهم وجدوا بيئة ملائمة لممارسة نشاطهم خاصة أن بيئة النشاط التجاري في عدن طاردة للعمل وغير ملائمة . وأكد أن الممارسات التي استهدفت القطاع التجاري في عدن أدت إلى تطفيش التجار ما سينعكس على ايراداتها .

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بالأرقام.. مغادرة السوريين ستؤثر سلبا على الاقتصاد الألماني

أظهرت دراسة صادرة عن معهد الاقتصاد الألماني "آي دبليو"، المقرب من أرباب العمل، أن نحو 80 ألف سوري في ألمانيا يعملون في مهن تعاني من نقص في الكوادر المتخصصة.

وأفادت نتائج تحليل بأن عودة اللاجئين السوريين من ألمانيا إلى وطنهم قد تؤثر سلباً على الاقتصاد الألماني، وقد تزيد من فجوة نقص الكوادر المتخصصة.

يعززون قطاع السيارات والقطاع الطبي
فعلى سبيل المثال، وصل عدد السوريين العاملين كفنيين في مجال ميكانيكا السيارات في ألمانيا إلى أكثر من 4000 شخص مؤخراً.


وكشف المعهد عن وجود تحديات كبيرة في شغل نحو سبع من كل عشر وظائف شاغرة في مجال تكنولوجيا السيارات، بسبب نقص المتخصصين المؤهلين.

وفي السياق ذاته، تشير الإحصاءات إلى مساهمة ملحوظة للسوريين في مهن تعاني من نقص في الكوادر. ويعمل حوالي 2470 سورياً في مجال طب الأسنان، وفق عقود تخضع لنظام الضمان الاجتماعي الإلزامي، فيما يشتغل 2260 سورياً في قطاع رعاية الأطفال والتعليم، و2160 في مجال التمريض والعناية الصحية.

كما يبرز وجودهم في مجالات حيوية أخرى مثل وظائف ذات صلة بالمناخ، حيث يعمل 2100 سوري في الكهرباء الإنشائية، و1570 سورياً في تكنولوجيا السباكة والتدفئة وتكييف الهواء.


5300 طبيب سوري
وأكد خبير الاقتصاد في معهد "آي دبليو" ومؤلف الدراسة، فابيان سمساراه، أن العمال السوريين يمثلون عنصرًا مهمًا في سوق العمل الألماني، حيث يسهمون بشكل ملحوظ في تخفيف أزمة نقص الكوادر المتخصصة.

وأظهرت الدراسة أن عدد الأطباء السوريين العاملين في ألمانيا يُقدَّر بنحو 5300 طبيب، مؤكدة أن عودتهم إلى وطنهم قد تؤدي إلى تفاقم أزمة نقص الكوادر وتحديات تقديم الرعاية الصحية.

وشدد سمساراه على أن مساهمة الكوادر السورية تُقلل كثيرًا من أهمية الجدل حول إعادتهم، مشيراً إلى أنه في حال مغادرتهم البلاد، قد تواجه قطاعات عديدة صعوبة في إعادة شغل الوظائف الشاغرة. ودعا إلى تقديم فرص إقامة آمنة للسوريين العاملين للحفاظ على استمرارية مساهمتهم.

ووفقاً لوكالة العمل الاتحادية، بلغ متوسط عدد السوريين العاملين في وظائف مشمولة بالتأمين الاجتماعي في ألمانيا بين يونيو/ حزيران 2023 وأيار/مايو الماضي حوالي 213 ألف و500 شخص.


من بين السوريين في ألمانيا، يعمل 86 ألف شخص في وظائف مساعدة، بينما يعمل 127 ألف شخص في وظائف مؤهلة تتطلب تدريباً مهنياً أو دراسة جامعية. بالإضافة إلى ذلك، هناك حوالي 155 ألف سوري مسجلين كعاطلين عن العمل، مما يجعل انضمامهم إلى سوق العمل متاحاً بشكل فوري.

مليون سوري في ألمانيا
ذكرت وزارة الداخلية الألمانية أن عدد السوريين المقيمين في ألمانيا بلغ حوالي 974 ألف شخص حتى نهاية تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، ما يجعل الجالية السورية في ألمانيا الأكبر خارج العالم العربي.

وأوضحت البيانات أن الحاصلين على حق اللجوء السياسي لا يتجاوزون 5090 شخصاً، بينما يتمتع حوالي 321 ألفاً بحماية وفق اتفاقية جنيف للاجئين، نظراً لانتمائهم إلى طوائف أو فئات مهددة. بالإضافة إلى ذلك، حصل نحو 330 ألف سوري على "الحماية الفرعية"، وهي حماية تُمنح لمن لا تنطبق عليهم شروط اللاجئين أو اللجوء السياسي.


وتأتي هذه الأرقام في ظل زيادة كبيرة خلال السنوات الأخيرة، حيث استقر عدد كبير من السوريين في ألمانيا عبر برامج لمّ الشمل الأسري. وللمقارنة، كان عدد السوريين المقيمين في ألمانيا عام 2011، مع بداية الحرب الأهلية في سوريا، لا يتجاوز 35 ألف شخص فقط.

مقالات مشابهة

  • بالأرقام.. مغادرة السوريين ستؤثر سلبا على الاقتصاد الألماني
  • غرفة سوهاج التجارية: تمكين المرأة اقتصاديا ركيزة التنمية المستدامة
  • غرفة سوهاج التجارية تستعد لندوة "تمكين المرأة اقتصاديًا" لتعزيز دورها في التنمية
  • غرفة الجيزة التجارية تعتمد الميزانية التقديرية لعام 2025
  • الغرفة التجارية بالجيزة تعتمد الميزانية التقديرية لعام 2025
  • غرفة «الجيزة التجارية» تعتمد الميزانية التقديرية لـ2025
  • "غرفة الجيزة التجارية" يعتمد الميزانية التقديرية لعام 2025
  • أنامل سيدات دمياط تزين الموبيليا بجناح الغرفة التجارية في معرض «تراثنا»
  • انتشار داء “أنكلستوما” الجلدي في محافظة الحديدة غرب اليمن
  • إعلام يمني: انقطاع التيار الكهربائي عن معظم أحياء مدينة الحديدة غربي اليمن