فيديو | رحلة الكشف عن أسرار الازدهار والفقر من خلال عيون الذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
يناير 13, 2024آخر تحديث: يناير 13, 2024
المستقلة /- قدم حسين الفلوجي، مؤسس موقع ابتكار الذكاء الاصطناعي، كتابه الملهم “الدولة الغنية والدولة الفقيرة” خلال أحداث مؤتمر دبي لذكاء الاصطناعي، وجاء ذلك في إطار المجريات الفريدة للندوة الخاصة التي شهدت إطلاق أول موقع عربي مختص بمجال الذكاء الاصطناعي، وهو ibtikar Ai.
يذكر ان كتاب “الدولة الغنية والدولة الفقيرة” جاء بالتعاون مع أدوات الذكاء الاصطناعي وفق ما صرح الفلوجي قائلا ” لولا الذكاء الاصطناعي لما كان هذا الكتاب موجود الآن استطيع أن أقول أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يقدم قيمة مضافة لمن يبحث عن القيمة المضافة”.
كما اضاف الفلوجي “كتاب الدولة الغنية والدولة الفقيرة فرصة كبيرة جداً لمن يبحث عن أجوبة لماذا تمتاز بعض الدول بالغنى وبعض الدول بالفقر الكتاب جهد كبير جداً ما كان له أن يظهر لو لا وجود أدوات الذكاء الأصطناعي”.
ودعى الفلوجي ايضا كل المهتمين بالشأن السياسي والاقتصادي أدعو رجال الدولة أن يتصفحوا كتاب الدولة الغنية والدولة الفقيرة سيجدوا إجابات دقيقة وعلمية لأسباب لماذا هذه الدولة غنية وتلك الدولة فقيرة.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يرعى المسنين في الصين
أعلنت الصين أنها ستكثف استخدام الذكاء الاصطناعي في العناية بالمسنين والرعاية الاجتماعية، وسط تنامي معدلات الشيخوخة في البلاد وانكماش القوى العاملة.
وقال وزير الشؤون الاجتماعية الصيني، لو تشي يوان خلال مؤتمر صحفي «سنعمل على تسريع تطوير وتطبيق التقنيات والمنتجات الجديدة مثل البيانات الضخمة والذكاء الاصطناعي في مجالات الرعاية الاجتماعية ورعاية المسنين وخدمات ذوي الإعاقة».
وقال: لو تزامنا مع استضافة بكين الدورة البرلمانية السنوية الرئيسية التي تجمع آلاف المندوبين، فإن هذه الخطوة تهدف إلى جعل مثل هذه الخدمات «أكثر ملاءمة مع سهولة أكبر في الوصول وطابع أكثر توحيدا».
وقد انخفض عدد سكان الصين للعام الثالث على التوالي في 2024، ما ينذر بمشاكل خطيرة للاقتصاد وأنظمة الرعاية الصحية والرعاية الاجتماعية، مع تزايد عدد كبار السن وانخفاض حاد في المواليد.
ويبلغ عدد الصينيين الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاما أكثر من 310 ملايين نسمة، من إجمالي عدد السكان الذي يتجاوز 1.4 مليار نسمة.
ولمواجهة انكماش القوى العاملة، تسعى الحكومة إلى جعل التقنيات الجديدة محركا لنموها الاقتصادي في المستقبل.
ويُعدّ إصدار نموذج الذكاء الاصطناعي من شركة «ديب سيك» الصينية في يناير مثالا بارزا على ذلك، إذ سارعت الحكومات المحلية مذاك إلى تجهيز خدماتها به.
وتفوّق النموذج منخفض التكلفة على الكثير من منافسيه الغربيين، على الرغم من القيود الأمريكية على الشركات الصينية التي تنتج الرقائق الأكثر تقدما.
في فبراير، استقبل الرئيس شي جين بينغ بعضا من أبرز الأسماء في القطاع الخاص، بينهم خصوصا عدد من رؤساء شركات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، داعيا إياهم إلى «إظهار مواهبهم».
وحضر اللقاء مؤسس شركة «ديب سيك»، ليانغ وينفينغ، إلى جانب ممثلين آخرين من شركات كبيرة مثل «تنسنت» و«هواوي» و«شاومي».