البنتاجون: لا نملك موعدًا محددًا لخروج وزير الدفاع من المستشفى
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) اليوم السبت أنها ستواصل تقديم تحديثات يومية بشأن الحالة الصحية لوزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن بعد تشخيصه بمرض السرطان.
هل يفقد وزير الدفاع الأمريكي أوستن منصبه بسبب إخفاء مرضه الأخير .. تفاصيل البيت الأبيض: وزير الدفاع أوستن يؤدي مهامه من المستشفى وسيبقى في منصبهوذكرت الوزارة - في بيان أوردته قناة (الحرة) الأمريكية - "أنها لا تملك موعدا محددا بعد لخروج وزير الدفاع لويد أوستن من المستشفى بعد تشخيصه بالسرطان".
وأقر الرئيس الأمريكي جو بايدن بأن وزير دفاعه أخطأ بالتكتم على دخوله المستشفى، لكنه أكد أنه سيبقى في منصبه.
يذكر أن وزير الدفاع الأمريكي (البالغ من العمر 70 عاما) والذي خدم في الجيش طوال مسيرته المهنية قد تم تشخيصه بسرطان البروستات مطلع ديسمبر الماضي وخضع لعملية جراحية في 22 ديسمبر الماضي ، ونقل مرة أخرى إلى المستشفى في الأول من يناير الجاري جراء مضاعفات للعملية وما زال يخضع للعلاج.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البنتاجون وزير الدفاع أوستن الدفاع الأمریکی وزیر الدفاع
إقرأ أيضاً:
وزير كندي يدافع عن خطة الإنفاق الدفاعي ضد الانتقادات الأمريكية
رد وزير الدفاع الكندي بيل بلير،على انتقادات الولايات المتحدة للإنفاق الدفاعي الكندي،قائلاً إن الخطة الممتدة لثماني سنوات للوصول إلى التزامها تجاه حلف شمال الأطلسي "معقولة وقابلة للتحقق" على الرغم من التقارير التي تقول خلاف ذلك.
وفي حديثه إلى الصحفيين في افتتاح منتدى"هاليفاكس للأمن الدولي"، قال بلير "لا أحد مضطر للنقاش معي" بأن كندا بحاجة إلى إنفاق المزيد على الدفاع،وأن الحكومة الفيدرالية تقوم بالاستثمارات اللازمة، ولكن هناك حاجة إلى المزيد من التعاون الدولي والصناعي للوصول إلى هدف الإنفاق لحلف شمال الأطلسي،وفقا لشبكة "جلوبال نيوز" الكندية.
وقال بلير: "نعلم أننا بحاجة إلى بذل المزيد من الجهد،لكن الأمر يتعلق بالوصول إلى هناك في الوقت المناسب. سيتطلب الأمر التعاون والتنسيق مع أقرب حلفائنا، والصناعة وبعض العمل الشاق حقًا من قبل القوات المسلحة الكندية".
وكندا هي واحدة من ثمانية أعضاء فقط في حلف شمال الأطلسي لا تلبي معيار التحالف بإنفاق ما لا يقل عن اثنين في المائة من الناتج المحلي الإجمالي على الدفاع،وتتوقع سياسة الدفاع المحدثة أن يرتفع الإنفاق من 1.37 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي حاليًا إلى 1.76 في المائة بحلول عام 2030.
وتعهد رئيس الوزراء الكندي جستن ترودو في قمة حلف شمال الأطلسي في يوليو بأن يصل الإنفاق الدفاعي الكندي إلى 2 في المائة بحلول عام 2032. ومع ذلك، قال مسئول الميزانية البرلماني الشهر الماضي إن خطة الحكومة لتحقيق ذلك غير واضحة وتستند إلى توقعات اقتصادية "خاطئة".
وذكر تقرير هيئة الرقابة المالية إن كندا ستضطر إلى مضاعفة إنفاقها العسكري السنوي تقريبًا إلى 81.9 مليار دولار من المستويات الحالية لتحقيق هدف حلف شمال الأطلسي،لكن بلير الذي رفض في السابق نتائج مكتب الميزانية البرلماني، قال يوم الجمعة الماضي إن الجدول الزمني لعام 2032 "واقعي" بالنظر إلى المدة التي سيستغرقها تسليم معدات مثل المدمرات البحرية وطائرات إف-35 المقاتلة.