الـ”كان” تنطلق اليوم والمحاربون يستهدفون “النجمة الثالثة”
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
تعطى اليوم السبت، الـ 13 جانفي 2024، شارة انطلاق النسخة الـ 34 من منافسة كأس إفريقيا، والتي ستحتضنها كوت ديفوار إلى غاية الـ 11 فيفري المقبل.
وتنطلق الـ”كان” وسط توقعات بأن تكون واحدة من أقوى البطولات، في السنوات الماضية، في ظل الترشيحات التي تصب في كفة 5 أسماء كبيرة للتتويج، يتقدمها البلد المضيف إلى جانب البطل السنغال والبطل السابق الجزائر، وبدرجة أقل مصر والمغرب.
وستكون البداية سهرة اليوم السبت، من ملعب “الحسن واتارا” بالعاصمة أبيدجان، بمواجهة الافتتاح التي ستجمع الفيلة الإيفوارية بمنتخب غينيا بيساو. عقب حفل الافتتاح الذي سيحضره رئيس “الفاف” وليد صادي، الذي حل بدوره أمس في ساحل العاج.
ويراهن أشبال جمال بلماضي، في دورة كوت ديفوار، على رد الاعتبار إلى أنفسهم بعد خيبة النسخة الماضية، بخروجهم من الدور الأول. إلى جانب خسارة بطاقة العبور إلى مونديال 2022 بملعب تشاكر أمام الكاميرون، في اللقاء المشؤوم.
وسيدشن رفقاء محرز، المغامرة الإفريقية بعد غد الاثنين، بمواجهة منتخب أنغولا. وكلهم عزم على تحقيق انطلاقة قوية، تمهد لهم طريق “النجمة الثالثة” بالرغم من أن المأمورية صعبة. على اعتبار أن المنتخبات العربية باستثناء مصر. لم يسبق لها التتويج بالـ”كان” في أدغال القارة السمراء.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: كان كوت ديفوار 2023
إقرأ أيضاً:
ميتا” تعلن رفع الحظر عن كلمة “شهيد” على الفيسبوك و الانستغرام
شمسان بوست / متابعات:
قالت “ميتا بلاتفورمز” الثلاثاء إنها سترفع الحظر الشامل الذي فرضته على كلمة “#شهيد” العربية، بعد أن وجدت مراجعة أجراها مجلس الإشراف على مدار عام أن نهج عملاق وسائل التواصل الاجتماعي كان “مبالغا فيه”.
وتتعرض الشركة لانتقادات منذ سنوات بسبب تعاملها مع المحتوى الذي يتعلق بالشرق الأوسط، بما في ذلك في دراسة أجريت عام 2021 بتكليف من شركة ميتا نفسها وجدت أن نهجها كان له “تأثير سلبي على حقوق الإنسان” فيما يخص الفلسطينيين وغيرهم من مستخدمي خدماتها من الناطقين بالعربية.
ورحب مجلس الإشراف بالتغيير، قائلا إن سياسة ميتا تجاه الكلمة أدت إلى فرض رقابة على ملايين الأشخاص عبر منصاتها.
وجاءت تلك الدعوة بعد أن وجدت مراجعة استمرت لمدة عام أن النهج الذي اتبعته مالكة فيسبوك كان خطأ كبيرا، وضرره “واسع النطاق”، وأنه قمع بلا داع لخطاب الملايين من المستخدمين، بحسب تقرير لوكالة رويترز.
وحتى الآن ظلت السياسة المتبعة لميتا بمنصاتها تصنف كلمة “شهيد” ضمن ما تعتبره “إرهابا”، قبل أن يأتي هذا التحول إلى اعتبار الكلمة محايدة.
مهرجان الفيلم العربي في تورنتو.. نافذة المهاجر على السينما العربية