هيفاء وهبي “وصلتلها”.. ترند من الساعات الأولى
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تصدّرت النجمة اللبنانية هيفاء وهبي الترند على موقع “إكس” (تويتر سابقاً) بعد طرح أغنيتها الجديدة “وصلتلها” التي قدّمتها لأوّل مرّة على مسرح حفل انتخاب ملك جمال لبنان.
واكتسح اسم هيفاء وهبي قائمة المواضيع الأكثر رواجاً في لبنان والسعودية ومصر وعدد من البلدان العربية، إذ تلقت الكثير من التعليقات التي عبّر من خلالها محبوها عن إعجابهم بالأغنية، كما أثنوا على إطلالتها في الحفل.
أغنية “وصلتلها” هي من كلمات محمود عبد الله، وألحان الراحل محمد النادي، وتوزيع نور ميكس وماسترينغ سليمان دميان.
وطرحت هيفاء وهبي الأغنية عبر قناتها على موقع “يوتيوب” بفيديو من العرض الذي قدّمته في حفل ملك جمال لبنان.
أغنية الديڤا هيفاء وهبي الجديدة #وصلتلها تتصدر الترند قبل إصدارها ???????? pic.twitter.com/hk1lt0IXVn
— H A I F A V O G U E (@HaifaVogue) January 12, 2024ترند بالسعوديه قبل نزولها …قوتك يا ديڤا ❤️????❤️????❤️???? @HaifaWehbe
#وصلتلها pic.twitter.com/jrejK4tdrQ
منورة ترندنا هيوف ????????❤️???????? #وصلتلها ????#هيفاء_وهبي @HaifaWehbe pic.twitter.com/OSynTFoBkS
— (⚜️ع⚜️) (⭐️dayعُ) ???????? #وصلتلها (@oday_hw1mjk) January 12, 2024 main 2024-01-13 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: هیفاء وهبی
إقرأ أيضاً:
2970 خرقًا “إسرائيليًا” واستشهاد 147 لبنانيا منذ دخل اتفاق وقف اطلاق النار حيز التنفيذ
يمانيون../
قال تقرير نشرته قناة المنار اللبنانية اليوم الثلاثاء أن خروقات العدو الاسرائيلي شبه اليومية لاتفاق وقف اطلاق النار. بلغ عددها حتى صباح الثلاثاء، الثاني والعشرين أبريل الجاري، وفق احصائية رسمية، 1488 خرقًا بريًا، 1411 خرقًا جويًا، 71 خرقًا بحريًا، أي ما مجموعه 2970 خرقًا وعدوانًا .
ذلك منذ دخل اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان والعدوّ الصهيوني حيّز التنفيذ فجر السابع والعشرين من نوفمبر 2024.
أما حصيلة الضحايا ، فبلغت 147 شهيدًا، إضافة إلى 343 جريحًا.
وقد وقعت هذه الخروقات، وفق التقرير، قبل وبعد زيارات قام بها إلى لبنان موفدون من الدول الراعية للاتفاق، من بينها وفود أميركية دبلوماسية وعسكرية، وزيارتان لنائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغن أورتاغوس، إضافة إلى زيارة الموفد الرئاسي الفرنسي إلى لبنان جان إيف لودريان .
وعلى الرغم من ذلك،يقول التقرير: لم يُمارَس أي ضغط على الكيان الصهيوني لوقف اعتداءاته وخروقاته، ولا للانسحاب من النقاط الخمس التي لا يزال يحتلّها داخل الأراضي اللبنانية، ولا للإفراج عن الأسرى .
ومنذ ذلك التاريخ- وفق التقرير- يلتزم لبنان بالاتفاق، بل إن الجيش اللبناني – التزامًا بالمهام الملقاة على عاتقه بموجب الاتفاق – بادر إلى التحقيق وتوقيف أفراد من المجموعة التي أطلقت صواريخ باتجاه فلسطين المحتلة، حتى عندما لم يكن مسؤولًا عنها مباشرة.