طليقة ترافيس باركر زوج كورتني كارداشيان: كان على علاقة بشقيقتها كيم
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: في فضيحة من العيار الثقيل، كشفت طليقة المغني العالمي ترافيس باركر، شانا موكلر، أنه كان على علاقة بنجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان، شقيقة زوجته الحالية كورتني كارداشيان، وأنها كانت السبب في طلاقهما.
وخلال مشاركتها في بودكاست “Dumb Blonde”، يوم الأربعاء 10 يناير، كشفت الممثلة وعارضة الأزياء شانا موكلر، البالغة من العمر 48 عاماً، والتي فازت بلقب ملكة جمال أمريكا في عام 1995، أنها وباركر، البالغ من العمر أيضاً 48 عاماً، كانا يحاولان العمل على علاقتهما؛ عندما تلقت رسائل نصية بينه وبين كيم كارداشيان، البالغة من العمر 43 عاماً، من مصدر مجهول.
كما ذكرت أنها عندما عرضت الرسائل على زوجها، نفى الأمر بشكل قاطع، وقام بحذف الرسائل، كما أنها قامت بالاتصال بكيم للاستفسار حول الأمر، فقامت الأخيرة بنفي ذلك؛ بحجة أن ترافيس لا يتطابق مع ذوقها ومواصفتها لشريكها.
وأضافت أن هذا الأمر بقي موضوع خلاف بينهما، حتى توصل إلى طلاقهما في نهاية الأمر.
تزوجت موكلر من باركر عام 2004، ورحبا بولديهما، لاندون وألاباما، في عامي 2003 و2005 على التوالي. وانفصلا لأول مرة في عام 2006، واستمرا في علاقة متقطعة لمدة عامين، قبل أن يتم الطلاق رسمياً في عام 2008.
وفي حديث له في أكتوبر من العام المنصرم، قال ترافيس إنه كان يتحدث مع كيم قبل أن يتزوج شقيقتها، وكورتني على علم بهذا الأمر، ولكن عندما أفصح عن الأمر سابقاً في عام 2015، تسبب ذلك بكثرة الشائعات حول الأمر؛ إذ قال إنه كان معجباً بها، وكان يحب التواجد إلى جانبها، لكن لم يكن بينهما علاقة قط، بل انتهى الأمر بصداقة فقط
main 2024-01-13 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: فی عام
إقرأ أيضاً:
لأول مرة منذ 70 عاماً.. نيوكاسل يقهر ليفربول ويتوج بكأس الرابطة
بغداد اليوم- متابعة
أنهى نيوكاسل يونايتد جفاف الألقاب المحلية الذي استمر 70 عاما، عندما توج بطلا لكأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة مساء اليوم الأحد، (16 آذار 2025)، بفوزه في النهائي على ليفربول 2-1 داخل ملعب "ويمبلي".
وسجل هدفي نيوكاسل كل من داني بيرن (45) وألكسندر إيزاك (53)، فيما أحرز هدف ليفربول الوحيد فيديريكو كييزا في الدقيقة 90+4.
وهذا أول لقب على الصعيد المحلي لنيوكاسل، منذ أن فاز بلقب كأس الاتحاد الإنجليزي في عام 1955.
ربع الساعة الأول من اللقاء جاء حذرا من كلا الطرفين، مع صعوبة تشكيل الخطورة، وكسر لاعب نيوكاسل جاكوب ميرفي الجمود بتسديدة بعيدة المدى لم تجد طريق المرمى في الدقيقة 14.
أول فرصة خطيرة في اللقاء جاءت في الدقيقة 24، عندما حصل ألكسندر إيزاك على الكرة في الناحية اليسرى، قبل أن تصل إلى لاعب الوسط الإيطالي ساندرو تونالي الذي أطلق تسديدة مرت بجوار القائم البعيد.
وتواصلت خطورة نيوكاسل في الدقيقة 35، عندما وصلت الكرة من ركلة حرة إلى داني بيرن، الذي تابعها برأسه ناحية برونو جيمارايش، لكن رأسية الأخيرة تهادت بين يدي الحارس كاوميهين كيليهير.
وترجم نيوكاسل أفضليته بهدف التقدم في الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول، بعد متابعة رأسية بعيدة المدة من بيرن، استقرت على يمين الحارس كيليهير، إثر كرة ركنية عالية مرسلة من كيران تريبييه.
وهدد ليفربول مرمى منافسه للمرة الأولى، في الوقت بدل الضائع من الشوط الأول، عبر مهاجمه البرتغالي ديوجو جوتا، الذي سدد بعيدا عن المرمى من موقف مريح.
وبدأ ليفربول الشوط الثاني بشكل أفضل، ومرر جوتا الكرة إلى لويس دياز، بيد أن البرازيلي جويلينتون لاعب نيوكاسل وقف أمام محاولة الدولي الكولومبي في الدقيقة 48.
وأحرز نيوكاسل هدفا ثانيا في الدقيقة 51، عبر إيزاك، بيد أن الحكم ألغى الهدف مستعينا بتقنية الفيديو لوجود تسلل.
لكن نيوكاسل عوض في الدقيقة 53، عبر إحراز الهدف الثاني، عندما غمز ميرفي الكرة ناحية السويدي إيزاك الذي تابعها بلمسة واحدة مباشرة على يمين الحارس.
وأشرك مدرب ليفربول أرني سلوت كل من داروين نونيز وكورتيس جونز مكان جوتا وابراهيما كوناتي، وكاد "الريدز" أن يقلص النتيجة في الدقيقة 59، عندما شق دياز طريقه في الناحية اليسرى، قبل أن يمرر إلى جونز الذي سدد من قلب منطقة الجزاء، بيد أن الحارس نيك بوب أبعد الكرة بأعجوبة.
ولعب جويلينتون دورا بطوليا في منع هدف محقق لليفربول في الدقيقة 62، عندما وقف أمام محاولة أندي روبرتسون القريبة.
ومن هجمة مرتدة، أضاع نيوكاسل فرصة الهدف الثالث في الدقيقة 64، عندما هيأ هارفي بارنز الكرة أمام إيزاك الذي تابعها من مسافة قريبة للمرمى، بيد أن الحارس كيليهير برع في إبعادها.
وبعد لحظات من دخول كودي جاكبو إلى تشكيلة ليفربول عوضا عن أليكسيس ماك أليستر، سدد ميرفي كرة منخفضة مرت بجوار مرمى الريدز في الدقيقة 69.
وزج سلوت بورقتيه الأخيرتين بإشراك هارفي إليوت وفيديريكو كييزا مكان رايان جرافينبرش ولويس دياز، بيد أن الفريق بدا عاجزا بشكل غريب عن تهديد مرمى منافسه الذي واصل خطورته من الهجمات المرتدة، عبر تسديدة جديدة من جويلينتون مرت بجانب القائم في الدقيقة 82.
وفي الوقت بدل الضائع، انفرد كييزا بالحارس ووضع الكرة بالشباك، واحتاج الحكم لوقت طويل لتثبيت الهدف بمساعدة تقنية الفيديو لوجود شبهة تسلل.
ومرت الدقائق المتبقية دون جديد، ليطلق الحكم صافرته معلنا تتويج نيوكاسل بكأس الرابطة.