42% من الإسرائيليين يرون أن بيني غانتس الأنسب لرئاسة الحكومة
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
أظهر استطلاع حديث للرأي في الاحتلال الإسرائيلي أن 42% يرون أن الوزير في مجلس الحرب بيني غانتس هو الأنسب لمنصب رئيس الوزراء.
وقالت صحيفة معاريف العربية في نتائج الاستطلاع الذي نشرته، الجمعة، أن 29% من الإسرائيليين يعتقدون أن رئيس الوزراء الحالي بنيامين نتنياهو هو الأنسب لهذا المنصب.
ووفق الاستطلاع لم يملك 20 % من الإسرائيليين إجابة محددة بهذا الخصوص، حسب ما ذكرت الصحيفة.
ويشهد الاحتلال الإسرائيلي تظاهرات لذوي الأسرى المحتجزين في غزة يتهمون حكومتهم بعدم وضع قضيتهم على رأس أولوياتها في الحرب التي تواصلها على القطاع منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
وفي 7 أكتوبر/تشرين الأول، نفذت المقاومة الفلسطينية هجوما على مستوطنات غلاف غزة قُتل فيه نحو 1200 إسرائيلي، وأصيب حوالي 5431، وأسر 239 على الأقل، تم إطلاق سراح العشرات منهم في صفقة تبادل خلال هدنة مؤقتة انتهت مطلع ديسمبر/كانون أول الماضي.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية استطلاع الاحتلال بيني غانتس نتنياهو نتنياهو الاحتلال استطلاع بيني غانتس المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
رئيس الشاباك الإسرائيلي يعلن موعد رحيله عن منصبه
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم الإثنين، أن رئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك" رونين بار، أعلن استقالته، وأنه سيتنحى عن منصبه في 15 يونيو المقبل.
قال “بار” في كلمته التي أعلن فيها انتهاء ولايته: "جلسة المحكمة العليا لا تتعلق بشؤوني الشخصية، بل تتعلق باستقلال رؤساء الشاباك القادمين"، بحسب ما أوردته إذاعة كان الإسرائيلية.
وأضاف رئيس الشاباك أنه يجب رسم خط واضح يفصل بين الثقة والولاء.
من جهته، وصف رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، رئيس الشاباك بالكاذب في ردّ رسمي أمام المحكمة العليا، نافيا الطلب من “رونين بار” مراقبة المتظاهرين الذين كانوا يحتجون على سياسة الحكومة في عام 2023.
وأضاف نتنياهو: "اتهامي بأنني طلبت اتخاذ إجراءات ضد مدنيين أبرياء أو ضد احتجاج سياسي سلمي هو كذب مطلق".
وكان محور الخلاف بين نتنياهو وبار يتعلق بالهجوم غير المسبوق الذي شنته حماس على دولة الاحتلال في 7 أكتوبر 2023.