أستاذ دراسات بيئية يكشف تفاصيل 50 فرصة استثمار مناخية (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
كشف الدكتور عبد المسيح سمعان، أستاذ الدراسات البيئية، تفاصيل 50 فرصة استثمار مناخية وبيئية بتمويلات تصل حتى 5 ملايين جنيه، موضحا أن هذه الاستثمارات تأتي في إطار النسخة الأولى من منتدي الاستثمار البيئي والمناخي الذي عقد في سبتمبر الماضي.
فرص استثمار جديدةوأشار سمعان، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "هذا الصباح" المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم السبت، إلى أن كل المشروعات المطروحة الآن تدور حول إعادة تدوير المخلفات والاستفادة من المخلفات كثورة، مع الحفاظ على الموارد الطبيعية، لافتا إلى أن هذه الفرص الاستثمارية تحقق عوائد مالية ضخمة، فضلا عن تقليل التلوث.
وقال الدكتور عبد المسيح سمعان، أستاذ الدراسات البيئية، إن من أهم المشروعات الاستثمارية الجديدة تندرج تحت إنتاج الطاقة، وإنتاج أعلاف للثروة الحيوانية والأسماك، وتحويل المخلفات لسماد، وإعادة تدوير المخلفات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فرص استثمار الدراسات البيئية هذا الصباح
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: تراجع ترامب عن خطة إعمار غزة ناتج عن الجهود المصرية الدبلوماسية|فيديو
أكد الدكتور محمد عبد العظيم الشيمي، أستاذ العلوم السياسية، أن تراجع الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عن تصريحاته الأخيرة بشأن قطاع غزة جاء نتيجة للتحركات الدبلوماسية المصرية المكثفة، والتي بذلت جهودًا حثيثة خلال الفترات الماضية لمحاولة تعديل الموقف الأمريكي بشأن قضية التهجير والتعامل مع السيناريوهات المطروحة في القطاع.
وأوضح الشيمي، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن مصر لعبت دورًا رئيسيًا في مواجهة السيناريوهات الأمريكية والإسرائيلية المتعلقة بالقطاع، والتي كانت تهدف إلى تحقيق مصالح سياسية واستثمارية في المقام الأول، مؤكدًا أن التحفظات الدولية والإقليمية كان لها دور في التأثير على الموقف الأمريكي، مما دفع ترامب إلى التراجع عن بعض تصريحاته المتعلقة بترحيل سكان غزة.
وأشار إلى أن مصر ستتخذ خطوات كبيرة خلال الفترة المقبلة للتعامل مع المستجدات في هذا الملف، إلا أن مسألة التوافق المصري الأمريكي بشأن الحلول المطروحة لا تزال بحاجة إلى مزيد من الجهد والتنسيق، خاصة أن الجانب الأمريكي لم يصدر تصريحات واضحة تدعم المقترح المصري أو تعبر عن تغيير جذري في موقفه تجاه الأزمة.
كما أوضح أن قضية التهجير، التي كانت مطروحة بقوة في وقت سابق، لم تعد تحظى بالدعم الأمريكي السابق، مؤكدًا أن الضغوط الدولية والموقف المصري الصارم ساهما في كبح جماح هذا الطرح، مما دفع الإدارة الأمريكية إلى إعادة النظر في استراتيجيتها تجاه غزة.