مأرب برس:
2025-01-19@18:02:38 GMT

لهذه الأسباب.. مكة المكرمة دافئة شتاءً

تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT

لهذه الأسباب.. مكة المكرمة دافئة شتاءً

 

 كشف أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقاً ونائب رئيس جمعية الطقس والمناخ السعودية عبدالله المسند، عن أسباب دفء ⁧‫منظقة مكة‬⁩ المكرمة في فصل الشتاء، والذي يعود إلى عدة عوامل جغرافية وجوية.

وقال عبر حسابه في منصة "إكس"، إن من عوامل دفء مكة في الشتاء هو وجود المصدات الجبلية العملاقة والمتمثلة بجبال الحجاز، والتي تحجب الكتل الباردة والقادمة من الشمال والوسط إلى الوصول لمكة المكرمة، فهي منطقة لا ترتفع عن مستوى سطح البحر سوى 300م تقريباً،

وهذا أدعى لكونها دافئة، بالإضافة إلى كونها جنوبية "نسبياً" وبعيدة عن المؤثرات الشمالية الباردة، والتي تؤثر على المناطق الشمالية والوسطى على سبيل المثال.

وأشار إلى أن من أسباب الدفء هو قربها من البحر الأحمر؛ والذي يعمل في فترة المساء إلى تدفئة السواحل، وتدفئة المناطق القريبة منها عبر آلية نسيم البحر كمكة المكرمة

المصدر: مأرب برس

إقرأ أيضاً:

«الشيوخ» يناقش طلبا حول سياسات وضوابط ترميم الآثار في مصر

يناقش مجلس الشيوخ خلال جلسته العامة، برئاسة بهاء أبو شقة، وكيل المجلس، طلب مناقشة عامة مقدم من النائبة راجية الفقي، عضو تنسيقية شباب الأحزاب، وأكثر من عشرين عضوا، موجه لوزير السياحة والآثار؛ لاستيضاح سياسة الحكومة بشأن السياسات والضوابط العلمية والقواعد الفنية والإدارية والدولية التي تتبعها وزارة السياحة والآثار في عمليات ترميم الآثار في مصر.

عوامل تدهور بعض المباني التراثية

وقالت النائبة في طلب المناقشة، إن عملية الحفاظ على التراث بصفة عامة تعتبر في غاية الأهمية، لأن التراث يمثل ذاكرة الأمة وهويتها، وتتعرض المباني التراثية إلى عدة عوامل خارجية تؤثر عليها، وتؤدي إلى تلف وتدهور حالتها، منها عوامل طبيعية وبيئية محيطة وبيولوجية وبشرية، والتي لها تأثيرات سلبية على هياكل الأبنية الأثرية والمعالم التاريخية القديمة، خاصة تلك التي تقع داخل المدن.

مراجعة الضوابط واللوائح القانونية 

وأشارت النائبة خلال استعراض طلب المناقشة إلى أن هناك إشكاليات تواجه عمليات الترميم والصيانة أدت إلى تدهور الأثر أو المبنى التراثي قبل وأثناء عملية الترميم، حيث تنوعت تلك الإشكاليات ما بين إشكاليات إدارية وأخرى فنية الأمر الذي يحتم استيضاح ومراجعة الضوابط واللوائح القانونية المنظمة لإدارة أعمال الترسيم، والقواعد الفنية التي تضمن الحفاظ على المبنى الأثري وعدم تغيير معالمه بما يضمن بقاء هويته المعمارية التي كان عليها.

وأضافت أنه رغم كون مصر واحدة من أكثر دول العالم امتلاكا للقطع والتماثيل، إلا أنه لا تكاد تمر فترة دون توجيه الاتهامات والانتقادات لمرممى الآثار المصرية بسبب حجم الأخطاء التي تُرتكب والطرق البدائية غير العلمية، والتي تتبع في الترميم وإصلاح المشكلات الموجودة في المعابد والتماثيل، من حيث استخدام الأسمنت والطوب الأحمر والجير في ترميم المعابد، وكذلك إهمال عدد من الآثار وسوء استخدامها.

وأشار إلى أن مصر تضم سبعة مواقع مصنفة ضمن مواقع التراث العالمي التي تديرها منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونسكو)، وهي منطقة أبو مينا الأثرية بالإسكندرية، ومنطقة القاهرة التاريخية ومنطقة آثار منف التي تضم الأهرامات، ومدينة طيبة القديمة، ومدينة النوبة ومعابدها ودير سانت كاترين، إضافة إلى موقع وحيد مصنف ضمن مواقع التراث الطبيعي وهو وادي الحيتان بمحافظة الفيوم.

ويناقش المجلس خلال الجلسة طلب مناقشة مقدم من النائب جيفارا الجافى، وأكثر من عشرين عضوا؛ لاستيضاح سياسة الحكومة، بشأن آليات تعزيز مكانة مصر السياحية عالمياً وتحقيق التنافسية الدولية.

مقالات مشابهة

  • ميتروفيتش يشارك صورة دافئة لأبنائه بقميص الهلال
  • NBC: إدارة ترامب تدرس نقل جزء من سكان غزة لهذه الدولة
  • «الشيوخ» يناقش طلبا حول سياسات وضوابط ترميم الآثار في مصر
  • الغرف التجارية: توقعات بتراجع أسعار السلع مع اقتراب شهر رمضان لهذه الأسباب
  • أسباب انسداد الأذن في الشتاء.. وطرق الوقاية
  • الفنان هشام عطوة: نجحت في إضحاك صلاح عبد الله فاختارني لهذه المسرحية
  • هشام عطوة: نجحت في إضحاك صلاح عبد الله فاختارني لهذه المسرحية
  • الأرصاد : إنذار بحرى خلال الـ 24 ساعة القادمة لهذه المناطق
  • السعودية تفتتح أضخم مشاريعها في اليمن والذي سينقذ آلاف المواطنين من الموت
  • أحمد بن محسن: الذهب يظل الخيار الأفضل للاستثمار لهذه الأسباب