شاهد: احتفالات بكاتدرائية نوتردام في باريس بمناسبة الانتهاء من وضع السقف الخشبي
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
رفعت الجمعة باقة كبيرة من الزهور إلى قمة السقف الخشبي لكاتدرائية نوتردام في باريس، والتي أعيد بناؤها بالكامل بعد الحريق المدمر الذي اندلع فيها عام 2019.
اعلانوعادة ما يقوم العمال والنجارون في فرنسا، برفع هذه الباقة من الزهور عند اقترابهم من الانتهاء من تنفيذ مشروع كبير.
وشهدت الأشهر القليلة الماضية تقدمًا ملحوظًا في إعادة بناء الكاتدرائية مما يضعها على الطريق الصحيح لإعادة افتتاحها في 8 كانون الأول/ ديسمبر المقبل.
والشهر الماضي، استعادت الكاتدرائية الديك الذهبي الذي يميزها، وأعيدت صناعته على هيئة طائر الفينيق ذو الريش الملتهب.
ولا يزال برج الكاتدرائية مغطى بالسقالات، ولكن من المقرر أن يتم الكشف عنه شيئًا فشيئًا خلال الأشهر القليلة المقبلة.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية توتر متصاعد على جبهة لبنان.. حزب الله يطلق عددًا من الصواريخ على كريات شمونة شمال إسرائيل السعودية تتفوق على الإمارات في استثمارات رأس المال الجريء تعرّف على تشكيلة الحكومة الفرنسية الجديدة التي يرأسها غابريل أتال باريس فرنسا كنيسة نوتردام اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next زيارة مفاجئة لأوكرانيا.. ريشي سوناك يتعهد بتقديم مساعدات عسكرية بقيمة 2.9 مليار يورو يعرض الآن Next هيئة التجارة البريطانية: قوارب صغيرة تقترب من سفينة جنوب شرق اليمن يعرض الآن Next كيف دافعت إسرائيل عن حربها على غزة أمام محكمة العدل الدولية وما هي الحجج التي قدمتها؟ يعرض الآن Next ضربات جوية أميركية - بريطانية على مواقع يمنية ووعيد من الحوثيين بأن "العدوان" لن يمر دون عقاب يعرض الآن Next رغم أن إسرائيل لم تعترف بها.. وزير خارجيتها يشير للمحرقة الأرمنية ويتهم تركيا "بالإبادة الجماعية" اعلانالاكثر قراءة "اعتراف بكيان الاحتلال".. تونس ترفض رفع دعوى ضد إسرائيل وستشارك بالمرافعات الشفهية في لاهاي توتر بين تل أبيب ولندن على خلفية تحقيق للشرطة البريطانية في "جرائم حرب" إسرائيلية في غزة مهنة الطب في ألمانيا.. تدنّ في الرواتب وبيروقراطية وشحّ في عدد الأطباء وتحذيرات من تفاقم الأوضاع شاهد: متحور كورونا الجديد يسبب رعباً عالمياً وإسبانيا تعود لفرض الكمامات تستمر التغطية| رقعة الحرب على غزة تتوسع وجلسة لمجلس الأمن حول الوضع في القطاع LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة اليمن قطاع غزة الحوثيون جنوب أفريقيا قصف إندونيسيا حركة حماس ريشي سوناك Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اليمن قطاع غزة حركة حماس My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ DAVOS Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: باريس فرنسا إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة اليمن قطاع غزة الحوثيون جنوب أفريقيا قصف إندونيسيا حركة حماس ريشي سوناك إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اليمن قطاع غزة حركة حماس یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
مبدأه ديني وإنساني وأخلاقي: موقف اليمن تجاه الشعب الفلسطيني ثابت…والعمليات العسكرية مستمرة
ينفرد الشعب اليمني من بين شعوب الأمة العربية والإسلامية، بموقفه المساند والمناصر لفلسطين وقضيته العادلة بصورة رسمية وشعبية لا مثيل لها، باعتباره ينطلق، في هذا الموقف، من التزام ديني واستجابة لواجب النصرة في ظل تخاذل عربي معيب ومخز، ورغم أن اليمن يتعرض لعدوان أمريكي إسرائيلي مباشر هدفه الأساسي زيادة معاناة أبناء الشعب اليمني وثني الجمهورية اليمنية..
الثورة / أحمد السعيدي
.إلا أن الرد جاء من القيادة الثورية بأن موقفنا في مساندة ونصرة الشعب الفلسطيني المظلوم مبدئي وإيماني وديني، ولن يتوقف أو يتراجع، وثانيا من عمليات القوات المسلحة وأننا مستمرون بمعونة الله وتوفيقه، وستحصل ضربات إن شاء الله مؤثرة على العدو أكثر وان العدوان الإسرائيلي لن يزيد الشعب اليمني إلا إصراراً على مواصلة موقفه ومساندته لنصرة الشعب الفلسطيني ودفاعاً عن النفس، وبذل المزيد من الجهود في ذلك..
المواقف التاريخية
رغم البعد الجغرافي بين اليمن وفلسطين، إلا أن اليمنيين أثبتوا منذ فجر الإسلام أنهم أهل النخوة والشهامة والمروءة في إغاثة الملهوف ونصرة المظلوم والوقوف مع الحق والدفاع عن قضايا الأمة المصيرية ومقدساتها في مشارق الأرض ومغاربها، ولذلك كان موقف اليمن ولا يزال إزاء قضية فلسطين هو الأقوى عربياً وإسلامياً، وقد ازداد قوة وصلابة حينما حمل ثقافة القرآن الكريم الجهادية التي بدأت منذ أول يوم أعلن فيه الشهيد القائد مشروعه المقاوم في 2001م، الذي جعل اليهود الصهاينة يدركون خطورة المشروع القرآني وجندوا لمواجهته أدوات أخرى حولت مسار المعركة واستنزفت طاقات الأمة ردحاً من الزمن.، ولذلك فالشعب اليمني ارتبط بقضايا أمته ومنها القضية المركزية قضية فلسطين، وتمسك بها من خلال أربع مراحل مرت بها تجسيداً للهوية الإيمانية والمبادئ والقيم والأخلاقيات العربية.
الأحداث في سوريا
موقف الشعب اليمني تجاه القضية الفلسطينية لم يتأثر بالأحداث في سوريا وهذا ما عبر عنه السيد القائد عبد الملك الحوثي في خطابه الأخير عندما أعلن أن “شعبنا مستمر في جهاده وتحركه مناصرة للشعب الفلسطيني، تضامنًا مع أي شعب عربي يتعرض للعدوان الإسرائيلي” وأكد أن موقفنا مما شهدته سوريا “لا يتأثر بمن يسيطر على الوضع أيًا يكن”، وقال: “طالما أن العدوان يستهدف بلدًا عربيًا وشعبًا مسلمًا فنحن إلى جانب هذا البلد”. وأضاف: “نؤكد وقوفنا مع سوريا ومع الشعب السوري ضد العدوان الإسرائيلي”. وقال: “على الأمة مسؤولية أن تقف إلى جانب الشعب السوري ضد العدوان الإسرائيلي”، وأضاف: “الجماعات التي سيطرت على سوريا أمام اختبار حقيقي تجاه العدوان الإسرائيلي وتجاه القضية الفلسطينية”، مستطردًا: “لم يصدر حتى الآن أي موقف ولا أي ردة فعل من الجماعات التي سيطرت على سوريا تجاه المخاطر المستمرة من العدو الإسرائيلي”
استشهاد قادة حزب الله
حتى بعد استشهاد قادة حزب الله السيد حسن نصر الله ثم السيد هاشم صفي الدين كان الموقف اليمني تجاه القضية الفلسطينية راسخ وثابت وأعلن السير على خطى هؤلاء القادة العظماء الذين تركوا من الإرث الجهادي والأثر الاستشهادي ما يجعل جذوة الجهاد والمقاومة مشتعلة، وتحرير القدس وفلسطين حقيقة وزوال الكيان الصهيوني حتمياً وأقرب من أي وقت مضى، وقد أوصل اليمن رسالة للعدو الصهيوني أنه مهما ظن باغتيال القادة العظماء أنه سيوقف مسيرة الجهاد والمقاومة فهو واهم، فكم قد استشهد من القادة، لكن دماءهم روت شجرة الحرية والكرامة، واستمر المنحى التصاعدي لحركات المقاومة بقوة أكثر وبعزمة أصلب لا تلين”، وكان الموقف اليماني معبراً عن المزيد من الالتفاف حول قادة المقاومة، والسير معهم في طريق الجهاد الذي هو باب من أبواب الجنة والحذر من مغبة التقاعس والتثبيط والتشكيك في هذا السبيل وقادته، والتأكيد على واحدية المعركة ووحدة المصير.
العمليات مستمرة
ثبات الموقف اليمني المساند للشعب الفلسطيني أكدته استمرار العمليات العسكرية المختلفة سواء في البحر الأحمر أو الاستهداف المباشر للعمق الصهيوني بالصواريخ فرط صوتية، حيث تم استهداف السفن الأمريكية هذا الأسبوع بالرغم من أنها مارست أقصى درجات الحذر والتمويه والتخفي، وهذا ما أكده قائد الثورة عندما افصح عن استمرار العمليات قائلاً “من عمليات هذا الأسبوع ما هو في البحار باستهداف 5 سفن أمريكية في خليج عدن، منها بارجتان حربيتان”، مضيفًا أن “عمليات جبهة الإسناد في يمن الإيمان استهدفت هذا الأسبوع يافا المحتلة، وأسدود وعسقلان”، وأن هذه العمليات نُفذت بـ19 صاروخًا باليستيًا ومجنحًا ومسيرة، منوهًا بعمليات مشتركة تم تنفيذها هذا الأسبوع مع الفصائل في العراق.
اعتراف العدو
الضربات اليمنية الموجهة ضد الكيان الصهيوني ونوعية هذه الضربات سيما التي توجه الى تل ابيب وبالصواريخ الفرط صوتية، لا زالت تشكل عامل قلق للعدو سيما مع وعود صنعاء بمضاعفة الضربات، وفي هذا السياق تقول صحيفة يديعوت أحرونوت أن يوم الأحد الماضي كان يفترض أن يكون يومًا هادئًا، إلا أن الهجوم الباليستي القادم من اليمن أظهر واقعًا مقلقًا، يتمثل في افتقار إسرائيل إلى خطة استراتيجية متماسكة للتعامل مع هذه التهديدات المستمرة، ووسط غياب استراتيجية واضحة للتصدي منذ 14 شهراً تقريباً كما كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت في تقرير لها عن إخفاق الكيان الصهيوني في التعامل مع التهديدات العسكرية المتصاعدة القادمة وبالتالي فإن الوضع الأمني يتفاقم، وبالتالي فبحسب الصحيفة، الكيان لا يزال يواجه تحديات معقدة على جبهات متعددة، قائلة: إن كيان العدو يشعر بخيبة أمل بسبب فشل الولايات المتحدة وحلفائها في وقف الهجمات اليمنية أو الحد منها، مشيرة في الوقت عينه إلى أن الأمل المتبقي الآن هو أن يؤدي انتهاء القتال في غزة إلى إغلاق الجبهة اليمنية ولكن ليس هناك يقين بأن هذا سيكون هو الحال، وبالنظر إلى ضربة اليمن التي طالت المدمرة الأمريكية تؤكد أكبر خدمة إخبارية للشحن في العالم وهي مجلة tradewindsnews)) النرويجية أن الهجوم المتجدد من اليمن على السفن الأمريكية يوفر دليلًا إضافيًا على عدم تراجع القدرات العسكرية في اليمن، وبحسب المجلة فإن الهجوم يدل على أن قدرات اليمنيين على تنفيذ هجمات بحرية لا تزال غير منقوصة، على الرغم من مزاعم الولايات المتحدة المتكررة بتقويض هذه القدرة من خلال الضربات الجوية.
شهادة العالم
كما أكد باحث صيني شهير في مجال العلوم البحتة أن اليمنيين أظهروا جرأة أكبر من الصين بعد أن شنوا مراراً عمليات عسكرية ضد حاملات الطائرات الأمريكية، وقال الباحث الصيني «وانغ تاو» في تقرير نشره بعنوان «النظرية القائلة بأن حاملة الطائرات الأمريكية عديمة الفائدة أصبحت حقيقة»، ليس الأمر أن حاملات الطائرات عديمة الجدوى بشكل عام، ولكن بالنسبة للصين، أصبحت جميع حاملات الطائرات الأمريكية وغيرها من الدول بلا فائدة، أما حاملات الطائرات الصينية، فلا تزال لها قيمة في الوقت الحالي، لكنها بحاجة إلى إعادة التفكير في استراتيجية تطويرها، وأشار إلى أنه في يونيو 2024م، أعلنت القوات المسلحة اليمنية أنها شنت هجوماً على حاملة الطائرات «يو إس إس» أيزنهاور وأصابتها، ولم يتلق هذا الأمر تأكيدا نهائيا، وقد نفت الولايات المتحدة تعرضها للضرب منذ البداية وحتى النهاية، لكن وسط النفي المستمر، غادرت السفينة «أيزنهاور» البحر الأحمر بسرعة، ودخلت البحر الأبيض المتوسط عبر قناة السويس، ثم عادت إلى وطنها، وخلص الباحث الصيني، إلى أن القوات المسلحة اليمنية نفذت بالفعل عمليات عسكرية ضد حاملة الطائرات الأمريكية، رغم نفي واشنطن لإصابتها، حيث وهي لم تغرق ولكنها أُجبرت على الانسحاب، وبين أن اليمنيين أظهروا عدم خوفهم من حاملة الطائرات الأمريكية، بينما أبدت الحاملة حذرًا واضحًا من التعرض لهجمات أخرى، مما دفعها إلى الانسحاب السريع.