“سناب شات” تتيح تقييد استخدام القاصرين لروبوت الدردشة
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
المناطق_متابعات
أتاحت منصة “سناب شات” ضوابط أبوية جديدة تسمح للآباء بتقييد تفاعل القاصرين مع روبوت الدردشة بالذكاء الاصطناعي My AI.
وتسمح التغييرات التي قدمتها المنصة، للآباء بمشاهدة إعدادات خصوصية القاصرين، وبوصول سهل إلى مركز العائلة، وهو المكان الخاص بالرقابة الأبوية، حيث بات بإمكان الآباء الآن منع My AI من الرد على محادثات القاصرين.
وقالت المنصة إن ميزة التقييد الجديدة تعتمد على الحواجز الحالية لروبوت الدردشة، ويشمل ذلك الحماية من الاستجابات غير المناسبة أو الضارة، وقيود الاستخدام المؤقتة إذا أساء مستخدمو المنصة استخدام الخدمة بشكل متكرر.
وبموجب الضوابط الجديدة بإمكان الآباء الآن رؤية إعدادات السلامة والخصوصية، ومعرفة إذا كان القاصر قادرًا على نشر قصته لأصدقائه أو لمجموعة صغيرة من المستخدمين المختارين، إلى جانب معرفة من يمكنه الاتصال بالقاصر عبر التطبيق، كما يمكن معرفة ما إذا كان القاصر ينشر موقعه لأصدقائه عبر خريطة سناب شات.
وجاءت ضوابط الرقابة الأبوية الجديدة بعدما واجهت المنصة انتقادات بسبب إطلاقها روبوت الدردشة دون توفير مزايا مناسبة لتحديد العمر؛ إذ تبين أنه يتحدث مع القاصرين بخصوص موضوعات مثيرة للجدل.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: سناب شات سناب شات
إقرأ أيضاً:
العرفي: اجتماع موسع قريبًا لـ”النواب” و”الدولة” بشأن القوانين الانتخابية والحكومة الجديدة
كشف عضو مجلس النواب، عبد المنعم العرفي، عن عقد اجتماع موسع قريبًا لمجلسي النواب والدولة للمضيّ في مسار التوافق بشأن القوانين الانتخابية وتشكيل حكومة جديدة، وفق التعديل الدستوري الـ13
وأضاف في تصريحات صحفية أن شهر يناير المقبل سيكون مليئا بالزخم بين أعضاء المجلسين، حيث نتوجه نحو تشكيل حكومة مصغرة مهمتها الإشراف على انتخابات تكون نتائجها مقبولة.
وذكر أن التقارب والتفاهم بين النواب والدولة يسير بوتيرة أسرع من قبل، واتفقنا على توحيد المؤسسات السيادية خاصة ديوان المحاسبة في ظل المشاكل بين رئيسه ووكيله.
ونوه بأنه لابد من حلحلة إشكالات المناصب السيادية ومنها الرقابة الإدارية، لتكون هناك أرضية مناسبة، أسوة بما حدث في المصرف المركزي.
وأوضح أن رئيس الحكومة المقبلة يجب أن يتعهد بالإشراف على الانتخابات دون التوسع في أي شيء.
وقال إن البعثة الأممية داعمة للعملية السياسية، ولكن ليست هي من يرسم خارطة الطريق، متابعًا: “نتفق مع ستيفاني خوري في عدة نقاط، لكن نختلف في تشكيل اللجنة الفنية خاصة أنها اتسعت لـ150 شخصا”.
وشدد البرلماني على أنه إذا اتسعت الدائرة لن يكون هناك حل، وستنتج حلا أسوأ من لجنة جنيف.
الوسومالعرفي انتخابات