تعرف على القضاة العرب الثلاثة في محكمة العدل الدولية
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
فمن هم القضاة الثلاثة العرب الموجودون في تلك المحكمة؟ المغربي محمد بنونة القاضي محمد بنونة من مواليد مدينة مراكش في العام 1943، وانتخب في العام 2006 لأول مرة عضوا في محكمة العدل الدولية.
كان بنونة السفير الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة بنيويورك خلال الفترة ما بين 2001 و2006، ولديه مسار طويل في مجال القانون الدولي وسلك القضاء داخل المحاكم الدولية، وتقلد مناصب كثيرة في الأمم المتحدة.
المغربي محمد بنونة المغربي محمد بنونة اللبناني نواف سلام نواف سلام، ولد عام 1953، وهو قاض في محكمة العدل الدولية، حاز على شهادة الدكتوراه في العلوم السياسية من معهد الدراسات السياسية في باريس عام 1992، وحاصل على شهادة الماجستير في القانون من كلية الحقوق في جامعة هارفارد، وشهادة الدكتوراه في التاريخ من جامعة السوربون.
وشغل سلام منصب سفير ومندوب دائم للبنان في الأمم المتحدة في نيويورك من عام 2007 إلى 2017.
اللبناني نواف سلام اللبناني نواف سلام الصومالي عبدالقوي يوسف القاضي الصومالي عبدالقوي أحمد يوسف، ولد عام 1948 في بلدة إيل الشمالية الشرقية، بونتلاند، التحق بمحكمة العدل الدولية عام 2009، وشغل منصب رئيس المحكمة من عام 2018 إلى عام 2021.
الصومالي عبد القوي يوسف الصومالي عبد القوي يوسف وعبدالقوي أحمد يوسف خبير في مجال القانون الدولي، وعضو في معهد القانون الدولي، شغل عدة مناصب، منها مستشار قانوني ومدير مكتب المعايير الدولية والشؤون القانونية لليونسكو، ومساعد المدير العام للشؤون الإفريقية في منظمة الأمم المتحدة الصناعية
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: العدل الدولیة الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
الجمعية العامة تطلب فتوى من “العدل الدولية” حول التزامات إسرائيل بأنشطة الأمم المتحدة في الأرض الفلسطينية
طلبت الجمعية العامة للأمم المتحدة، من محكمة العدل الدولية إصدار فتوى “رأيا استشاريا” حول التزامات إسرائيل، بصفتها القوة القائمة بالاحتلال وعضوا في الأمم المتحدة، فيما يتعلق بوجود وأنشطة الأمم المتحدة بما فيها وكالاتها وهيئاتها ومنظماتها الدولية الأخرى والدول، في الأرض الفلسطينية المحتلة وما يتصل بها.
جاء ذلك خلال قرار اعتمدته الجمعية العامة أمسِ “الخميس”، بتأييد 137 عضوا ومعارضة 12 وامتناع 22 عن التصويت.
وأعربت الجمعية العامة، في قرارها الجديد، عن القلق البالغ بشأن الحالة الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة، وطالبت بامتثال إسرائيل لجميع التزاماتها بموجب القانون الدولي.
وأعربت عن تقديرها لعمل وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين “الأونروا” وخاصة في قطاع غزة.
ودعت الجمعية العامة، عبر القرار، إسرائيل إلى الوفاء بالتزاماتها القاضية بعدم إعاقة الشعب الفلسطيني عن ممارسة حقه في تقرير المصير، والامتثال لها بما في ذلك عن طريق إلغاء أي تدابير تعيق تقديم الخدمات الأساسية والمساعدات الإنسانية والإنمائية للشعب الفلسطيني.
ويأتي تحرك الجمعية العامة بهذا الشأن، على خلفية مصادقة الكنيست الإسرائيلي على قانونين، أحدهما يحظر أنشطة الأونروا داخل إسرائيل بما سيؤثر على المناطق الخاضعة لسيطرتها، والآخر يمنع السلطات الإسرائيلية من إجراء اتصالات بالوكالة.وام