نتائج الثالث المتوسط 2023 العراق الدور الأول بالرقم الامتحاني لجميع طلبة ثالث متوسط epedu gov Iraq
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
تصدرت نتائج الثالث المتوسط 2023 الدور الأول بالرقم الامتحاني عبر موقع وزارة التربية العراقية وموقع نتائجنا الشهير بملازمنا قائمة بحث واهتمام مئات الآلاف من الطلاب والطالبات وأولياء الأمور في العراق خلال الساعات الجارية بالتزامن مع إعلان عدد من وسائل الإعلام المحلية عن اعتماد نتائج الصف الثالث المتوسط 2023 العراق يوم الخميس بعد اكتمال أعمال التصحيح ومراجعة ورصد الدرجات بشكل نهائي قبل أن تعلن في وقت لاحق عن تأجيل الإعلان الرسمي للنتائج، في ظل تصاعد حالة القلق والتوتر بين الطلاب وذويهم.
ويمكن الاستعلام عن نتائج الثالث المتوسط 2023 العراق الدور الأول بالرقم الامتحاني للطلاب والطالبات الذين أدوا الامتحانات خلال الأسابيع المحافظات بجميع المحافظات عبر موقع وزارة التربية العراقية من خلال اتباع الخطوات التالية:-
تسجيل الدخول إلى البوابة الرسمية الخاصة بموقع وزارة التربية العراقية epedu.gov.iq.إدخال الرقم الامتحاني الخاص بالطالب.الضغط علي أيقونة ” النتائج “، لامتحانات الثالث متوسط 2023 الدور الأول.كتابة بياناته بصورة صحيحة في الخانات المخصصة.الضغط علي زر “عرض النتائج “، لتظهر له بيان بدرجاته التي حصل عليها في اختبارات الدور الأول.موقع صحافة العرب نتائجنا لنتائج الثالث المتوسط 2023
كما يمكن الاستعلام عن نتائج الصف الثالث المتوسط 2023 الدور الأول لجميع المحافظات العراقية من خلال اتباع الخطوات التالية:-
الدخول على موقع نتائجنا بنتائج طلاب العراق.اختر ملف نتائج الثالث المتوسط 2023.اختار المحافظة التابع إليها.اضغط على الإدارة التعليمية التابع إليها ثم اختر ملف مدرستك.اضغط على علامة التحميل ثم ابحث عن نتيجتك بالاسم أو بالرقم الامتحاني الخاص بك.المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الثالث المتوسط 2023 العراق نتائج الثالث المتوسط 2023 الدور الأول
إقرأ أيضاً:
الانتخابات العراقية: استحقاق وطني لا يحتمل التأجيل
8 أبريل، 2025
بغداد/المسلة:
ناجي الغزي
في كل ديمقراطيات العالم، تُعد الانتخابات الركيزة الأساسية التي تعكس إرادة الشعب وتمنحه الحق في اختيار ممثليه وإدارة شؤونه. ومع كل دورة انتخابية، يُطرح التساؤل: هل الظروف ملائمة؟ هل الوضع الإقليمي يسمح بإجرائها؟ هل التأجيل هو الحل الأفضل؟ لكن الحقيقة الواضحة هي أن الانتخابات شأن داخلي محض، ولا ينبغي أن يكون العراق رهينة لما يجري حوله من صراعات إقليمية أو دولية.
إن المنطقة، بلا شك، تمر بظروف مضطربة، لكن العراق ليس استثناءً في عالم يموج بالأزمات والتحديات. ولو انتظرنا “الظروف المثالية” لما أجرينا انتخابات أبداً، لأن الاستقرار الإقليمي الكامل يكاد يكون ضرباً من الخيال. العراق لديه كيانه السياسي الخاص، ونظامه الديمقراطي الذي يجب أن يُحترم، وتأجيل الانتخابات بحجة التطورات الخارجية هو تراجع عن المسار الديمقراطي الذي ناضل العراقيون لترسيخه.
بل على العكس، يمكن للانتخابات أن تكون جزءاً من الحل وليس جزءاً المشكلة. فإعطاء الشعب فرصة للتعبير عن خياراته وتحديد مسار قيادته السياسية هو الضمانة الحقيقية للاستقرار الداخلي. تأجيل الانتخابات يعني تأجيل التغيير، وتأجيل الإصلاح، وتأجيل الاستحقاقات الدستورية، مما يفتح الباب أمام فراغ سياسي قد يكون أكثر خطورة من أي تحديات إقليمية.
إن ربط الانتخابات العراقية بما يحدث في ليبيا أو السودان أو سوريا او التحديات والتهديدات الأمريكية لايران هو مغالطة كبرى. لكل بلد ظروفه الخاصة، وتحدياته الداخلية التي لا يمكن تعميمها.
والعراقً رغم كل الصعوبات والتحديات الخارجية والداخلية، لا يزال يمتلك مؤسساته الدستورية، وقوانينه التي تنظم العملية السياسية، وأي تأجيل غير مبرر للانتخابات سيعني تقويض ثقة المواطنين بالديمقراطية وزيادة الاحتقان السياسي.
لذلك، فإن المضي قدماً في إجراء الانتخابات بموعدها المحدد ليس مجرد خيار، بل هو التزام وطني يجب الوفاء به. فمن يريد الحفاظ على استقرار العراق، عليه أن يؤمن بأن الحل لا يكون بتأجيل الديمقراطية، بل بتعزيزها، وترسيخ مبدأ التداول السلمي للسلطة، وإعطاء الشعب حقه في تقرير مصيره، بمعزل عن أي حسابات إقليمية أو دولية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts