13 كانون الثاني 1958 – 9000 عالم من 43 دولة يطالبون الأمم المتحدة بحظر التجارب النووية
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
دمشق-سانا
1559 – تنصيب إليزابيث الأولى ملكة على بريطانيا في كنيسة ويستمنسر في لندن.
1610 – جاليليو جاليلي يكتشف القمر الرابع لكوكب المشتري باستخدام المنظار، وذلك بعد 6 أيام من اكتشافه الأقمار الثلاثة الأولى.
1794 – الكونغرس الأمريكي يغير علم الولايات المتحدة ويجعله مكوناً من 15 نجمة و15 خطاً.
1822 – إعلان استقلال اليونان.
1893 – تشكيل حزب العمال في بريطانيا.
1930 – ظهور سلسلة الأفلام الكارتونية ميكي ماوس لأول مرة.
1942 – الحلفاء يعقدون مؤتمراً لبحث محاكمات الحرب العالمية الثانية، ويصدرون إعلان سانت جيمس.
1943 – أدولف هتلر يعلن الحرب الشاملة على الحلفاء.
1953 – إعلان الدستور في يوغوسلافيا واختيار المارشال جوزيف بروز تيتو رئيساً لها.
1958 – 9000 عالم من 43 دولة يطالبون الأمم المتحدة بحظر التجارب النووية.
1966 – الرئيس الأمريكي ليندون جونسون يختار روبرت ويفر أول مرشح أسود في تاريخ الولايات المتحدة لدخول فريقه الرئاسي.
1966 – الولايات المتحدة تجري تجربة نووية في موقع اختبار بصحراء نيفادا.
1980 – بدء العمل بالدستور في توغو.
2001 – زلزال في السلفادور بقوة 7.7 درجات على مقياس ريختر يؤدي إلى مقتل 844 شخصاً.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
الحكومة الموازية – تقسيم المقسم
*عزم مجموعة من القوى السياسية والمسلحة تشكيل حكومة في مناطق سيطرة ميليشيا الدعم السريع يعنى عمليا تقسيم البلد -ماديا ومعنويا*
*ماديا ستقوم دولة ثالثة على أرض السودان – بعد الجنوب- وسيكون لها مؤسساتها وهياكلها المستقلة وسيادتها المفروضة بقوة سلاح المليشيا والحركات المشاركة في تشكيلها والتى ستخرج عمليا من حالة الحياة المعلنة لمحاربة الجيش السوداني والمقاتلين معه والذين يسعون لتحرير كامل التراب الوطني*
*دولة جديدة إذا لديها جيش من المليشيا والحركات ولها مؤسسات وشعب !*
*معنويا سيتمزع الوجدان الوطنى للأمة السودانية فوق ما هو ممزع فالحكومة المقترحة ستقوم على دولة افتراضية هي مناطق سيطرة مليشيا الدعم السريع و غالبيتها اليوم في دارفور وبعض كردفان وأجزاء من الخرطوم والأخيرة هذه على طريق التحرير مما سوف يحصر الحكومة الموازية والدولة المفترضة في غرب السودان وهذا التقسيم الأرضي سيقوم عليه تقسيم نفسي للسودانيين كما ذكرت فوق مما هو قائم!*
*التقسيم الأرضي والنفسي سوف يدفع مجموعات انفصالية في الشمال والشرق والوسط الى استحسان قيام الحكومة الموازية والدولة الافتراضية بجهل وسوء تقدير على أن ذلك يحقق السلام والاستقرار!*
*الحرب حال إعلان وقيام الحكومة الموازية ستكون ما بين الدولة القائمة والدولة القادمة وستصبح حرب دول بعد أن كانت حرب مدن!*
*صحيح قد لا تجد الحكومة والدولة المزمعة بإدارة مليشيا الدعم السريع و المتوافقين معها اعترافا سياسيا من المجتمع الدولي ومؤسساته الرسمية لكن عمليا سوف يتم التعامل معها من قبل كثير من دول العالم إن لم يكن كلها!*
*الحل في التعجيل بحسم الحرب*
*بكرى المدنى*
إنضم لقناة النيلين على واتساب