بوابة الفجر:
2024-06-30@13:35:59 GMT

أبرزها "التحذير من النار".. أهمية سورة الواقعة

تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT

أبرزها "التحذير من النار".. أهمية سورة الواقعة.. سورة الواقعة هي إحدى السور في القرآن الكريم، وهي السورة رقم 56، وتتحدث هذه السورة عن الواقعة، وهي الحدث الذي لا مفر منه والذي يقع في يوم القيامة، وإليكم مقالًا قصيرًا حول سورة الواقعة وأهميتها والدروس المستفادة منها.

سورة الواقعة: معنى وأهميةأبرزها "التحذير من النار".

. أهمية سورة الواقعة

تعد سورة الواقعة واحدة من السور البارزة في القرآن الكريم، حيث تركز على وقوع الحدث الكبير الذي يحدث في الآخرة، وتبدأ ببيان الواقعة وصفها بأنها حقّ، وتشير إلى الأحداث العظيمة التي تحدث في يوم القيامة، وتوضح السورة بأسلوب بديع العواقب المترتبة على الأعمال البشرية ونتائجها في الدنيا والآخرة.

أهمية سورة الواقعة

نقدم لكم في السطور التالية أهمية سورة الواقعة:-

1- تذكير باليوم الآخر:
  تسلط السورة الضوء على أهمية تذكير الناس باليوم الآخر والمسؤولية الملقاة على عاتقهم.

2- التأكيد على القدرة الإلهية:
  تظهر السورة قدرة الله العظيمة على خلق الإنسان وإحياء الموتى، مما يعزز إيمان المؤمنين بالله.

3- تحذير من النار:
  تنبيه البشر إلى عواقب الأعمال السيئة وتحذيرهم من النار.

4- التشويق والرعب:
  يتخذ القرآن في هذه السورة من التشويق والرعب وسيلة لتوجيه الناس نحو السلوك الصالح.

الدروس المستفادة من سورة الواقعة

نرصد لكم في السطور التالية الدروس المستفادة من سورة الواقعة:-

"التحذير من الإهمال والغفلة".. فوائد سورة الواقعة أبرزها "البركة والشفاعة".. أهمية سورة الواقعة "التذكير بالقدرة الإلهية".. الدروس المستفادة من سورة الواقعة

1- الإيمان باليوم الآخر:
  سورة الواقعة تعزز الإيمان باليوم الآخر كحقيقة لا مفر منها.

2- الوعظ والتذكير:
  تعلم السورة أهمية دور القرآن في تذكير البشر بالهدف النهائي لوجودهم.

3- الالتزام بالخير:
  تشدد السورة على أهمية الأعمال الصالحة وتحذير من الأعمال السيئة.

4- الرجوع إلى الله:
  يتعلم المؤمنون من السورة أهمية الرجوع إلى الله في كل الأمور والاعتماد على رحمته.

وسورة الواقعة تقدم دروسًا قيمة وتذكيرًا بالمسؤوليات الإنسانية، وتعزز الالتزام بالأخلاق الإسلامية والتقوى.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: سورة الواقعة أهمية سورة الواقعة فضل سورة الواقعة أهمیة سورة الواقعة المستفادة من التحذیر من من النار

إقرأ أيضاً:

الفيلم السينمائي

يتميز الفيلم السينمائي بميزات عديدة، منها – مثلاً – جودة الحبكة في السيناريو، كلما كان عدد الممثلين قليلاً، تكون القصة بمنأى عن التشتت والعمومية في التمثيل وتداخل الأدوار بين الممثلين. ففيلم من قضايا المحاكم الإنجليزية لا يتعدى الممثلون فيه أكثر من ستة ممثلين، هم القاضي ومستشاره والمتهم والمتهم -بفتح الهاء- وممثل الدفاع وممثل النيابة. ففيلم كهذا يتعلم منه المشاهد ثقافة القضاء ولا يتشتت ذهنه أبدًا.

وآخر مثال، فيلم “كل رؤساء الرجل الأمريكي”، الذي اكتسب دعاية لبيان فضيحة “ووترجيت”، ويأتي فيلم “الرسالة”، وبطله عبدالله غيث قمة في الدعوة للإسلام، على الرغم من كثرة الممثلين فيه.

ما تعرضه الشاشة الصغيرة من أفلام يرتقي بعضها إلى مستوى جيد، بعرضه واختيار ممثليه، ذكورًا وإناثًا، مثل MBC2، فالممثلون أكفاء ومبدعون، وقصة الفيلم دائمًا جيدة، بل ممتازة. لكن ينقصها التأقلم مع العالم خارج مقرها، فتبسيط اللغة الإنجليزية أمر مهم لتكون القصة مفهومة ويواكبها المشاهد. كما أن الأفلام طويلة، فيمل المشاهد الآخر منها، ويخسر منتج الفيلم الذي يجب عليه التعرف على الآخر، كيف يفكر، قبل مشاهدة الفيلم. ولا شك أن إنتاج الفيلم لم يدرس ثقافة الآخر، ومن الأهمية بمكان التعرف على ثقافة الآخر، فليس المهم عرض الفيلم، بل المهم معرفة الآخر، حتى لو كان لا يؤيد موضوع الفيلم الذي يهم جمهور بلده ليس إلا.

ويضيق المجال عن ضرب أمثلة لما نذهب له. إن قصة الفيلم تنتشر كلما كان موضوع الفيلم إنسانيًا، فيكتسب شهرة عالمية لدى الإنسانية أجمع.

ومن الأفلام ننتقل إلى البرامج، ومنها البرامج الترفيهية وبرامج المسابقات والسياسية والبيئية والرياضية إلخ، ويتميز كل نوع منها بميزات خاصة به، ولكل نوع منها مذيع خاص به، ولكل قاعدة شذوذ، فقد يكون المذيع يجيد أكثر من برنامج أو اثنين أو ثلاثة أو أكثر، وكل برنامج له متحدثوه من ذوي الاختصاص ، وله جمهوره الخاص.

ويمكن القول إن كل نوع من هذه البرامج له جمهوره المستهدف المنسجم مع الرسالة والمضمون. فهل احتل التلفزيون محل الأسرة والمعلمين والأطباء إلى آخره؟ ولا يغيب عن بالنا ما للجوال ورسائله من تأثير، أزاح البساط من تحت التلفزيون، كما يقول المثل، بل إن البرمجة ذات أثر خطير، فكيف يستطيع الأب – مثلاً – مراقبة أبنائه؟ فهل نستسلم؟

يمكن تحسين الخطاب اللغوي في البرامج التلفزيونية على النحو التالي:
-اللغة المستخدمة في الإعلام ينبغي أن تكون لغة فصيحة ومعيارية، كما هو منصوص عليه في تصنيف اللغويين للغة. فالمذيع والمذيعة ينبغي أن ينطقا بشكل صحيح العناصر اللغوية كالفاعل والمفعول به والأفعال بأنواعها والصفات والظروف.
-المشكلة تكمن في أداء الضيوف، حيث يُلاحظ أنهم – رغم خبرتهم في تخصصاتهم – ينطقون بعض الحروف بشكل خاطئ، مثل الخلط بين الظاء والذال.

-اقتراح قراءة المذيع/ة لكلام الضيوف قد لا يكون عملياً أو مناسباً، حيث يُعد ذلك إغماطًا لحق الضيف.
-الحل المقترح هو السماح للضيف بالتحدث بحريته، ثم توجيه ملاحظات لمدير البرنامج على الأخطاء اللغوية، على أمل أن يقبل الضيف تصحيحها في المرات القادمة، نظرًا لرغبة الجمهور في سماع اللغة الفصيحة.
-يجب إدراك أن العمل في التلفزيون أمر صعب، وأن الجمهور قد لا يكون دائمًا صبورًا تجاه الضيوف، لكن ذلك لا يبرر الأخطاء اللغوية، والأفضل معالجتها بطريقة مناسبة.

مقالات مشابهة

  • آيات قرآنية لاسترجاع الشيء المفقود والمسروق.. احرص عل تلاوتها
  • الفيلم السينمائي
  • وزير الخارجية يهنئ باليوم الوطني لجمهورية جزر سيشل
  • وزير خارجية لبنان يدعو للاستعاضة عن بيانات التحذير من السفر إلى بلاده بمواقف متضامنة
  • القبض على المتهم بإطلاق النار ابتهاجا بعرس فى القليوبية
  • زلزال بقوة 7.2 ريختر يضرب البيرو وتحذير من موجات تسونامي
  • 3 زلازل تضرب بيرو وتحذيرات من موجات تسونامي
  • سورتان في القرآن لسداد الدين وتفريج الهموم.. فضلهما عظيم
  • الشيخ كمال خطيب يكتب .. والله لن يخزيكم الله، فأبشروا
  • مستشار الأمن القومى لنائبة الرئيس الأمريكى يؤكد أهمية وقف إطلاق النار فى غزة