واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 99 تواليًا، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، والأحزمة النارية مع ارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90% من السكان.

ووفق وكالة الأنباء الفلسطينة "وفا" (رسمية)، فقد واصلت طائرات الاحتلال ومدفعيته غاراتها وقصفها العنيف ليل الجمعة/السبت، على أرجاء متفرقة من قطاع غزة، مستهدفة منازل وتجمعات ومنشآت وشوارع، موقعة مئات الشهداء والجرحى.

ووصلت عدة إصابات إلى مجمع ناصر الطبي في خان يونس جراء قصف مدفعي عنيف وسط وجنوب خان يونس.

كما نفذت طائرات الاحتلال أكثر من 15 غارة على دير البلح محيط مستشفى شهداء الأقصى، الذي انقطعت عنه الكهرباء تماما نتيجة نقص الوقود.

وقصفت طائرات الاحتلال وسط مدينة خانيونس.

وكذلك، قصفت طائرات الاحتلال عدة منازل في حي الدعوة شمال النصيرات وسط القطاع.

تغطية صحفية: قصف مدفعي مكثف وإطلاق نار و اشتباكات مستمرة في عدة مناطق وسط وجنوب خانيونس. pic.twitter.com/F0DHkQf3tx

— الجرمق الإخباري (@aljarmaqnet) January 13, 2024

اقرأ أيضاً

صافرات الإنذار تدوي في أسدود وغلاف غزة بفعل صواريخ المقاومة الفلسطينية

وفي الأثناء، قصفت طائرات الاحتلال الحربية منزل الصحفي محمود اللوح، ودمرته بالكامل إلى جانب تدمير عدد من منازل عائلته وعدد من المنازل بحي الدعوة شمال النصيرات وسط القطاع.

في لقتت الوكالة إلى استشهاد 10 فلسطينيين على الأقل، بينهم أطفال، وإصابة آخرين، في قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي لمنزل يأوي نازحين شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

كما قصفت مدفعية الاحتلال مخيمي البريج والمغازي وبلدة الزوايدة، وشن طيران الاحتلال غارات على شارع صلاح الدين.

وانتشلت طواقم الإسعاف والإنقاذ جثماني شهيدين من شارع القدرة في خان يونس جنوب القطاع، وجرى نقلهما إلى مجمع ناصر الطبي.

وشن طيران الاحتلال غارات على بلدة بني سهيلا شرق خان يونس، واستهدف مناطق جنوب شرق المحافظة.

كما قصف طيران الاحتلال حي الزيتون في مدينة غزة، ووصل عدد من الجرحى إلى مجمع الشفاء الطبي.

◾صورة
ميناء غزة، عقب الدمار الذي لحق به إثر استمرار قصف الاحتلال الصهيوني على قطاع غزة. pic.twitter.com/8822sonIw5

— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) January 13, 2024

اقرأ أيضاً

مكتب نتنياهو يعلن التوصل لاتفاق مع قطر على إيصال أدوية لأسرى إسرائيل في غزة

كذلك، استشهد 3 فلسطينيين في قصف طيران الاحتلال لمنزل في حي الصبرة بمدينة غزة.

وعلى الأرض، وقعت اشتباكات ضارية بين فصائل المقاومة وقوات الاجتلال المتوغلة في شرق دير البلح والمغازي وخان يونس، وسط قطاع غزة.

ومنذ ساعات الصباح الأولى، تُسمع أصوات إطلاق نار كثيف شرق دير البلح، لا سيما في محيط مستشفى شهداء الأقصى، الذي أعلن أمس نفاد الوقود وانقطاع التيار الكهربائي تماما، مما يعرض حياة الخدج والمصابين في العناية المركزة للخطر.

واستنادا إلى معطيات جيش الاحتلال المنشورة على موقعه، ارتفع عدد الجنود والضباط الجرحى منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، إلى 2511، من بينهم 386 أصيبوا بجروح خطيرة، و661 بجروح متوسطة، و1464 بجروح طفيفة.

وتؤكد المعطيات أن من بين هؤلاء 1099 أصيبوا بالمعارك البرية في قطاع غزة.

وبناء على المعطيات ذاتها، فإن 408 جنود وضباط ما زالوا يتلقون العلاج في المستشفيات، بينهم 42 بحالة خطيرة، و259 متوسطة، و107 طفيفة.

اشتباكات مستمرة وقصف مدفعي في خانيونس منذ الليلة الماضية. pic.twitter.com/flmmzxkX1U

— Joker (@DaoudHamdi47754) January 13, 2024

اقرأ أيضاً

انقطاع كامل للاتصالات والإنترنت في قطاع غزة

كما تكشف بيانات جيش الاحتلال، ارتفاع عدد الجنود والضباط القتلى منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول، إلى 520 بينهم 186 منذ بداية الحرب البرية في قطاع غزة يوم 27 من الشهر نفسه.

في غضون ذلك، أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني، فقدان الاتصال بطواقمه في قطاع غزة "بشكل كامل"، عقب فصل خدمات الاتصالات والإنترنت جراء القصف الإسرائيلي المتواصل.

وقال في بيان، إن "قطع الاتصالات يزيد من حجم التحديات التي تواجه طواقم الجمعية في تقديم خدماتها الإسعافية والوصول للجرحى والمصابين بالسرعة اللازمة".

ووفق آخر إحصائية صادرة عن وزارة الصحة في غزة، فقد خلفت الحرب المستمرة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، نحو 23 ألفا و708 شهداء و60 ألفا و5 مصابين معظمهم أطفال ونساء، ودمارا هائلا في البنية التحتية وكارثة إنسانية غير مسبوقة، وفقا لسلطات القطاع والأمم المتحدة.

من جانبها، أكدت الأمم المتحدة، في أحدث تقرير عن الوضع في غزة، صدر عن المكتب الأممي لتنسيق الشؤون الإنسانية، أن منع إسرائيل الدخول إلى شمال غزة أدى إلى وصول 21% فقط من جميع الإمدادات المخطط لها من الغذاء والمياه والأدوية إلى سكان شمال القطاع.

وشدد التقرير الأممي على أن إسرائيل فرضت قيودا حازمة على بعثات المساعدات الإنسانية إلى شمال غزة منذ بداية العام الجديد، مقارنة بديسمبر/كانون الأول الماضي.

وصول عدد من الشهداء والإصابات لمستشفى ابو يوسف النجار جراء قصف طائرات الاحتلال لمنزل شرقي مدينة رفح جنوب قطاع غزة pic.twitter.com/FWWuVqDsdW

— أدهم أبو سلمية ???????? Adham Abu Selmiya (@adham922) January 12, 2024

اقرأ أيضاً

سرايا القدس تفجر حقل ألغام في قوات الاحتلال المتوغلة بغزة (فيديو)

وأوضحت المنظمة الدولية في التقرير، أنه في ديسمبر/كانون الأول الماضي كان يصل إلى شمال القطاع 13 من 18 بعثة مساعدات أممية مخطط أن تصل إلى شمال القطاع، غير أن هذا العدد تدهور بشدة بداية العام الجاري.

وأضاف التقرير أن كل يوم من فقدان المساعدة يؤدي إلى خسارة أرواح ومعاناة مئات الآلاف من الأشخاص الذين ما زالوا شمال غزة.

يأتي ذلك وسط إنكار سلطات الاحتلال منعها دخول المساعدات أو تحكمها بها في قطاع غزة.

كما أعربت الأمم المتحدة عن قلقها من تصريحات المسؤولين الإسرائيليين بشأن إرسال الفلسطينيين إلى دول ثالثة تحت اسم "الهجرة الطوعية"، مؤكدة ضرورة الرفض الشديد لجميع محاولات تغيير التركيبة الديمغرافية لقطاع غزة.

جاء ذلك على لسان مارتن غريفيث وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، في كلمة خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي بطلب من الجزائر بخصوص وضع الفلسطينيين المهجرين في غز، مؤكدا أن الأحداث التي شهدتها إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة خلال المئة يوم الماضية "لم تأخذ بالحسبان" المدنيين، مؤكدا أن الوضع في غزة مأساوي.

ولفت إلى أن مراكز الإيواء فاضت والمياه والغذاء على وشك النفاد، مبينا أن 134 منشأة تابعة لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" تعرضت للقصف وقُتل 148 موظفا أمميا.

Ten Palestinians were killed and others injured by an Israeli air strike in Rafah city, southern Gaza. 12.1.24

عشرة شهداء في قصف منزل في رفح جنوب غزة pic.twitter.com/HbaGFKO9xC

— Eye on Palestine (@EyeonPalestine) January 12, 2024

اقرأ أيضاً

صحة غزة: 23 ألف شهيد وأكثر من 60 ألف مصاب بالغارات الإسرائيلية منذ 7 أكتوبر

وذكر غريفيث أن منشآت الإغاثة الإنسانية تعرضت للاستهداف على الرغم من إبلاغ الجيش الإسرائيلي، ما أدى إلى تعريض العاملين في مجال المساعدات الإنسانية لخطر جسيم.

وأعرب عن استيائه من "أمر الإخلاء" الصادر عن الجيش الإسرائيلي، مشددا على أن الغارات الجوية تركزت في الأماكن التي طُلب من المدنيين "الذهاب إليها".

وقال: "زملاؤنا الذين تمكنوا من الذهاب إلى شمالي غزة يقولون إن ما رأوه كان مروعاً بشكل لا يوصف. الجثث ملقاة على الطرق. والناس الذين يعانون الجوع يوقفون الشاحنات من أجل أن يتمكنوا من البقاء على قيد الحياة".

ورأى غريفيث أنه أصبح من المستحيل تقريبا تقديم المساعدات الإنسانية إلى غزة، مضيفا: "في هذه الحالة، فإن نقل الصراع جنوبا سيجبر الناس على الذهاب إلى الدول المجاورة، وقد أعلنت بعض الدول أنها تستطيع الاستضافة (الخارجين من غزة)، ويجب عليهم أن يكونوا قادرين على العودة وفقاً للقانون الدولي".

وأردف: "في هذا السياق، فإن تصريحات المسؤولين الإسرائيليين بشأن إرسال الفلسطينيين إلى دول ثالثة تحت مسمى 'الهجرة الطوعية' مثيرة للقلق، ويجب الرفض بشدة لجميع المحاولات لتغيير التركيبة الديمغرافية لغزة".

وأكد أن الترحيل القسري والجماعي للفلسطينيين سيكون انتهاكا واضحا للقانون الدولي.

◾صور..
من معاناة النازحين الفلسطينيين والمهجرين في رفح جنوب قطاع غزة خلال المنفخض الجوي الذي يؤثر على فلسطين pic.twitter.com/KltC8Qqhjd

— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) January 13, 2024

اقرأ أيضاً

منظمة: الاحتلال قتل 10 آلاف طفل في غزة منذ طوفان الأقصى

المصدر | الخليج الجديد

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: قصف غزة إسرائيل المقاومة حرب غزة الحرب على غزة الأمم المتحدة تهجير مساعدات طائرات الاحتلال طیران الاحتلال الأول الماضی فی قطاع غزة اقرأ أیضا منذ بدایة إلى شمال pic twitter com خان یونس رفح جنوب فی غزة عدد من

إقرأ أيضاً:

100 شهيد خلال ساعات في مجزرتين بغزة.. تدمير مربع سكاني شمال القطاع (شاهد)

قالت وزارة الصحة في غزة إن الاحتلال ارتكب مجزرة مروعة في بيت لاهيا، حيث دمر مربعا سكنيا كاملا قرب مستشفى كمال عدوان شمالي القطاع.

ووفق حصيلة أولية، فقد استشهد 66 فلسطينيا، فيما أصيب 100 آخرون، خلال قصف مربع سكني في شمال القطاع.

من جانبه قال مدير مستشفى كمال عدوان حسام أبو صفية، إن عشرات الشهداء ملقون على الأرض، بعد المجزرة الجديدة التي ارتكبها الاحتلال فجر اليوم وأدت إلى تدمير حي سكني قرب مستشفى كمال عدوان في شمال غزة.

وأضاف وفق ما نقلته شبكة الجزيرة، أن هناك أعدادا كبيرة من الشهداء ما زالوا تحت الأنقاض، دون وجود أي طريقة لإنقاذهم أو رفع الأنقاض عنهم.

وقال إن ما يصل إلى المستشفى هو أشلاء الشهداء، والجثامين المقطعة، ومعظهم أطفال ونساء، مشددا على أن ما يشاهده يدمي القلب.

وأضاف أن طواقم المستشفى يقومون حاليا بمعالجة وانتشال الشهداء في الوقت ذاته من موقع المجزرة التي ارتكبها الاحتلال فجر اليوم وأدت إلى تدمير عدد من المنازل السكنية على رؤوس من فيها.
وجدد التأكيد على أن المنظومة الصحية منهارة تماما في شمال غزة، ولا تستطيع الطواقم الطبية فعل شيء، في ظل صمت العالم عما يرتكبه الاحتلال في قطاع غزة.

كما استشهد 22 مدنيا بينهم 10 أطفال في قصف استهدف منزلا مكتظا بالنازحين لعائلة “العروقي” في منطقة أبو إسكندر، بحي الشيخ رضوان شمالي مدينة غزة.

ونقلت وسائل إعلام عن شهود عيان قولهم، إن غارة إسرائيلية عنيفة استهدفت المنزل المكون من 6 طوابق ودمرته، ما أسفر عن استشهاد 12 شخصا، قبل أن ترتفع الحصيلة لـ 22.

وأضاف الشهود أن عددا من المفقودين لا يزالون تحت الأنقاض، فيما تتواصل أعمال البحث لانتشال الضحايا.

مجزرة مروعة: عشرات الشهداء تحولت أجسادهم إلى أشلاء وأجساد محترقة، غالبيتهم من النساء والأطفال، يصعب التعرف عليهم، جراء قصف طائرات الاحتلال لمنزل عائلة العروقي في حي الشيخ رضوان شمال مدينة غزة. pic.twitter.com/oLbb2XJqrk — أنس الشريف Anas Al-Sharif (@AnasAlSharif0) November 20, 2024
وفي وقت سابق، استشهد سبعة فلسطينيين في قصف استهدف خيمة نازحين بمواصي خانيونس جنوب القطاع.



وتواصلت مجازر الاحتلال الإسرائيلي في مناطق متفرقة في قطاع غزة، ضمن حرب الإبادة الجماعية التي دخلت يومها الـ412 على التوالي، فيما ارتفعت الحصيلة الإجمالية للشهداء والجرحى منذ بدء الحرب في السابع من أكتوبر لعام 2023.

واستشهد ثلاثة فلسطينيين وأصيب ثلاثة آخرون، بقصف إسرائيلي استهدفهم في مدينة رفح ومخيم جباليا جنوب وشمال قطاع غزة.

وقال جهاز الدفاع المدني في بيان: "استشهد 3 فلسطينيين بقصف إسرائيلي استهدفهم قرب مدرسة العقاد بمنطقة خربة العدس شمال محافظة رفح (جنوبا)".

في غضون ذلك، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، عن حصيلة جديدة للشهداء والجرحى، جراء العدوان الإسرائيلي المستمر.

وذكرت الوزارة في بيان وصل "عربي21" نسخة منه، أن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب مجزرتين ضد العائلات في قطاع غزة، وصل منها إلى المستشفيات 13 شهيدا و84 إصابة خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية.

وأكدت أنه "ما زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم"، منوهة إلى أن حصيلة العدوان ارتفعت إلى 43 ألفا و985 شهيدا، و104 آلاف و92 إصابة منذ السابع من أكتوبر 2023.

ويواصل جيش الاحتلال ارتكاب المجازر الدموية وحرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة، بدعم أمريكي وعدد من الدول الغربية، ما أدى إلى استشهاد وإصابة نحو أكثر من 148 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.



وتواصل قوات الاحتلال استخدام الروبوتات المتفجرة لتدمير ونسف المربعات السكنية، خصوصا في مناطق جباليا ومخيمها، ضمن حملة التهجير والإبادة الجماعية التي تتواصل منذ ما يزيد على 50 يوما على التوالي.

وتؤدي هذه الروبوتات المحملة بكميات هائلة من المتفجرات إلى تدمير المنازل على رؤوس ساكنيها، دون أن تتمكن طواقم الدفاع المدني أو الجهات الطبية من إخلاء الجرحى والشهداء من تحت أنقاض المنازل المدمرة.

وفي وقت سابق، استشهد 16 فلسطينيا على الأقل، خلال قصف الاحتلال العنيف لمخيم جباليا شمال قطاع غزة، واستهداف تجمع للمواطنين في رفح ومنزلين بمدينتي غزة وبيت لاهيا، إلى جانب إصابة مراسل شبكة الجزيرة مباشر الصحفي حسام شبات في قصف إسرائيلي على مدينة غزة.

مقالات مشابهة

  • فلسطين.. جيش الاحتلال يحرق منازل الأهالي في محيط ميدان بيت لاهيا شمال غزة
  • الاحتلال يقصف مستشفى كمال عدوان شمال القطاع.. الأوكسجين نفد (شاهد)
  • القسام تجهز على قوة من 15 جنديا للاحتلال في بيت لاهيا شمال القطاع
  • الجنائية الدولية: جرائم الحرب المنسوبة لنتنياهو وجالانت تشمل القتل والاضطهاد
  • المحكمة الجنائية الدولية: أصدرنا أوامر اعتقال لـ نتنياهو وجالانت
  • 100 شهيد خلال ساعات في مجزرتين بغزة.. تدمير مربع سكاني شمال القطاع (شاهد)
  • نداءات استغاثة لإنقاذ حياة المرضى والجرحى المحاصرين في شمال غزة
  • نطرق كل الأبواب لوقف العدوان.. الحية يكشف عن تقدم في مباحثات "لجنة الإسناد المجتمعي" بغزة
  • تحذير أممي من كارثة إنسانية في شمال غزة بسبب الحصار وعرقلة المساعدات
  • سلطات الاحتلال ترفض السماح للقطاع الخاص بإدخال مواد غذائية إلى قطاع غزة